دبي:ايمان عبد الله آل علي
كشف رئيس مجلس الإدارة، المدير العام لهيئة الصحة بدبي حميد محمد القطامي، أن الهيئة تعمل على إعداد استراتيجية متكاملة للإسهام في الحد من انتشار السرطان عالمياً، سيتم الإعلان عنها قريباً.
جاء ذلك خلال مشاركته في مؤتمر الإمارات التاسع لأمراض السرطان - 2017، الذي تنظمه الجمعية الدولية لجراحة الثدي «BSI»، تزامناً مع انطلاق المؤتمر العالمي الأول لجراحة أمراض سرطان الثدي.
وأوضح أن الهيئة تعمل أيضاَ على المشاركة الفاعلة في أبحاث هذا النوع من الأمراض، وتقنيات الوقاية منها وتشخيصها وعلاجها، مؤكداً أن أمراض السرطان ما زالت تمثل أكبر التحديات التي تواجهها المجتمعات والشعوب، دون استثناء، وذلك على الرغم من التطور السريع في تكنولوجيا التشخيص والعلاج، وأكد أن الحاجة ماسة لتطوير أساليب الوقاية للحد من مخاطر أمراض السرطان، على التنمية المستدامة عالمياً.
وأكد أهمية تطوير أبحاث السرطان، ووجود سجلات وطنية للرصد والمتابعة، وأن الهيئة قطعت شوطاً كبيراً في تطوير جميع الأقسام المتخصصة وذات العلاقة بهذه الأمراض المهددة لأهداف التنمية العالمية، كما تحرص الهيئة على أن تكون مستشفياتها ومراكزها الصحية، هي الوجهة المفضلة للتشخيص المبكر السليم والعلاج الحديث لأمراض السرطان، إلى جانب ما تبذله الهيئة من جهود .
كشف رئيس مجلس الإدارة، المدير العام لهيئة الصحة بدبي حميد محمد القطامي، أن الهيئة تعمل على إعداد استراتيجية متكاملة للإسهام في الحد من انتشار السرطان عالمياً، سيتم الإعلان عنها قريباً.
جاء ذلك خلال مشاركته في مؤتمر الإمارات التاسع لأمراض السرطان - 2017، الذي تنظمه الجمعية الدولية لجراحة الثدي «BSI»، تزامناً مع انطلاق المؤتمر العالمي الأول لجراحة أمراض سرطان الثدي.
وأوضح أن الهيئة تعمل أيضاَ على المشاركة الفاعلة في أبحاث هذا النوع من الأمراض، وتقنيات الوقاية منها وتشخيصها وعلاجها، مؤكداً أن أمراض السرطان ما زالت تمثل أكبر التحديات التي تواجهها المجتمعات والشعوب، دون استثناء، وذلك على الرغم من التطور السريع في تكنولوجيا التشخيص والعلاج، وأكد أن الحاجة ماسة لتطوير أساليب الوقاية للحد من مخاطر أمراض السرطان، على التنمية المستدامة عالمياً.
وأكد أهمية تطوير أبحاث السرطان، ووجود سجلات وطنية للرصد والمتابعة، وأن الهيئة قطعت شوطاً كبيراً في تطوير جميع الأقسام المتخصصة وذات العلاقة بهذه الأمراض المهددة لأهداف التنمية العالمية، كما تحرص الهيئة على أن تكون مستشفياتها ومراكزها الصحية، هي الوجهة المفضلة للتشخيص المبكر السليم والعلاج الحديث لأمراض السرطان، إلى جانب ما تبذله الهيئة من جهود .
