استقبلت مكتبة مركز الجليلة لثقافة الطفل في دبي، الكاتبة والرسامة الفلبينية الشهيرة ماي توبياس بابا، التي كرست مسيرتها الإبداعية لإنتاج القصص الموجهة للطفل مستلهمة قصصها من الخيال تارة ومن واقع حياة الأطفال في مجتمعها تارة أخرى.
وقرأت القاصة باللغة الإنجليزية قصة بعنوان «يوم في السوق» لأطفال من مدرسة الشروق الخاصة حلوا ضيوفاً على مكتبة المركز، بلغ عددهم 20 طفلاً وطفلة، وتتراوح أعمارهم بين 7 و10 سنوات. ثم أقامت الكاتبة ورشة عمل للأطفال لرسم ما فهموه من القصة لا سيما أنها تتناول الجانب الحسّي لزيارة السوق، وتعرّف الأطفال بكيفية استخدام حواسهم الخمس في أي مكان يقصدونه.
وعبرت بابا عن سعادتها بوجود صرح ثقافي مثل مركز الجليلة لثقافة الطفل، قائلة: أشعر بالفخر لوجودي في الإمارات لأول مرة، وأشعر بالانبهار من الاهتمام بالطفل وثقافته، إن كان من خلال مهرجان الشارقة القرائي الذي أحل ضيفة عليه، أو هذا المركز المتميز الذي قدمت فيه ورشة عمل فنية جميلة.
وأضافت: الأدب العربي عريق، لذا نحن ككتاب مدينون لهذا التاريخ لأنه أسس للإبداع القصصي، أما في الفلبين فتعد الساحة الأدبية ناشئة وعمرها لا يتعدى 40 عاماً.وقالت عائشة جمعة مديرة إدارة البرامج في مركز الجليلة لثقافة الطفل، إن مكتبة المركز بدأت منذ بداية العام باستضافة كتّاب من جنسيات مختلفة في جلسات قراءة قصصية، بهدف منح الأطفال فرصة التعرف إلى ثقافات متنوعة والاطلاع على الأدب الأجنبي إلى جانب اطلاعهم على الأدب الخاص بالطفل في العالم العربي والتعرف إلى النتاج الإماراتي في هذا المجال، مشيرة إلى أن مكتبة المركز تضم ما يقارب 3000 كتاب من مصادر متنوعة، وتشمل قصص الأطفال والكتب الموجهة للطفل ولثقافته العلمية والصحية والأدبية.
وقرأت القاصة باللغة الإنجليزية قصة بعنوان «يوم في السوق» لأطفال من مدرسة الشروق الخاصة حلوا ضيوفاً على مكتبة المركز، بلغ عددهم 20 طفلاً وطفلة، وتتراوح أعمارهم بين 7 و10 سنوات. ثم أقامت الكاتبة ورشة عمل للأطفال لرسم ما فهموه من القصة لا سيما أنها تتناول الجانب الحسّي لزيارة السوق، وتعرّف الأطفال بكيفية استخدام حواسهم الخمس في أي مكان يقصدونه.
وعبرت بابا عن سعادتها بوجود صرح ثقافي مثل مركز الجليلة لثقافة الطفل، قائلة: أشعر بالفخر لوجودي في الإمارات لأول مرة، وأشعر بالانبهار من الاهتمام بالطفل وثقافته، إن كان من خلال مهرجان الشارقة القرائي الذي أحل ضيفة عليه، أو هذا المركز المتميز الذي قدمت فيه ورشة عمل فنية جميلة.
وأضافت: الأدب العربي عريق، لذا نحن ككتاب مدينون لهذا التاريخ لأنه أسس للإبداع القصصي، أما في الفلبين فتعد الساحة الأدبية ناشئة وعمرها لا يتعدى 40 عاماً.وقالت عائشة جمعة مديرة إدارة البرامج في مركز الجليلة لثقافة الطفل، إن مكتبة المركز بدأت منذ بداية العام باستضافة كتّاب من جنسيات مختلفة في جلسات قراءة قصصية، بهدف منح الأطفال فرصة التعرف إلى ثقافات متنوعة والاطلاع على الأدب الأجنبي إلى جانب اطلاعهم على الأدب الخاص بالطفل في العالم العربي والتعرف إلى النتاج الإماراتي في هذا المجال، مشيرة إلى أن مكتبة المركز تضم ما يقارب 3000 كتاب من مصادر متنوعة، وتشمل قصص الأطفال والكتب الموجهة للطفل ولثقافته العلمية والصحية والأدبية.
