تواصلت لليوم الثالث على التوالي فعاليات «شهر الإمارات للابتكار» في إمارة الشارقة تحت رعاية سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي، ولي العهد نائب حاكم الشارقة رئيس المجلس التنفيذي، في قاعة المدينة الجامعية، وتم أمس تنظيم 12 ورشة عمل مختلفة، حظيت بإقبال كبير من جمهور الزوار والمشاركين، وبخاصة من الأهالي، وطلاب المدارس والجامعات.
شهدت الساحة المفتوحة بردهة المبتكرات #هي_تبتكر، مشاركة عدد من المختصين والخبراء في مجالات مختلفة، وأكد المشاركون أن المرأة الإماراتية حققت إنجازات مذهلة في مجالات العمل كافة، وتعد شريكاً حيوياً فاعلاً وأساسياً في مسيرة التنمية المستدامة.
وفي هذا السياق تحدثت د.مريم محمد مطر -عالمة إماراتية ومؤسسة ورئيسة مركز الشيخ زايد للأبحاث الجينية، وأكدت حرص الدولة على إدماج الشباب في التخطيط والتنفيذ لمشاريع ابتكارية، ما يعزز مهارات مهمة مثل القيادة، تحمل المسؤولية، حل المشكلات، اتخاذ القرارات، وتعزيز مهارات الاتصال.
من جهته قال وسام قاضي، مدير «SAP Next-Gen»، إن المساواة في الأجور والرواتب بين الجنسين في الإمارات، والسياسات والتشريعات الوطنية لضمان حماية حقوق المرأة، ودعمها، إيماناً بدورها الرئيسي في عملية التنمية الوطنية، يتماشى مع مبادرات الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة.
وبدورها قالت نهى حفني رئيس قسم الشراكات الاستراتيجية في مكتب الاتصال التابع للأمم المتحدة للمرأة في أبوظبي، إن المكتب يشارك بقوة لتحقيق المساواة بين الجنسين، خاصة أن دولة الإمارات تعتبر رائدة في تمكين المرأة.
وقالت نارجيش خامباتا مدير جيمس مودرن أكاديمي: يترتب علينا الابتكار في مجالي التكنولوجيا وممارسات التعليم للتغلب على تحديات التعليم، وتحقيق التميز والمعايير الرفيعة، وحفز النمو الاقتصادي والاجتماعي في آنٍ معاً.
وأشارت فاراناك فارمود بور من المبادرات الاستراتيجية العالمية فصل شبكة نساء الأعمال، إلى أن ريادة الأعمال والابتكار يشكلان عنواناً لمسيرة تمكين المرأة في أي مكان في العالم.
استعرض أحمد عبدالله النقبي، مدرب الابتكار المعتمد بوزارة الداخلية - القيادة العامة لشرطة الشارقة خلال الورشة التي قدمها تحت عنوان (ترسيخ واستدامة الابتكار) مفاهيم وإدارة الابتكار وارتباطها بمعايير التميز الحكومي وتوجهات الدولة في هذا المجال.
وتحت عنوان «الذكاء الاصطناعي»، شرح د.وليد جمعة نائب المدير العام لمبيعات حلول مراكز البيانات في مجموعة أعمال «هواوي انتربرايز» لقطاع المشاريع، أن تقنيات الذكاء الاصطناعي سوف تلعب دوراً مهماً في تغيير قواعد اللعبة لكل من الأفراد والمؤسسات في الشرق الأوسط، منوها بأن عالمنا اليوم حافل بطوفان من تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
من جهته تحدث د. محمد بن حوالة الحميري رئيس مكتب تسويق التكنولوجيا خلال الورشة التي قدمها بعنوان (كيف تحفظ وتسوق اختراعك) في حضور عدد كبير من مختلف الفئات العمرية، وبدأ بتعريف الملكية الفكرية.
وخلال ورشة عمل «مبادئ الذكاء الاصطناعي» التي قدمها رائد هاجر مسؤول تقنية المنتجات من شركة «دل» أشار إلى أن الذكاء الاصطناعي له تطبيقات عديدة تجاوز القدرات التقليدية للآلة، وتحاول رفع «سويتها العلمية والحسية» إلى مستويات غير مسبوقة.
شهدت الساحة المفتوحة بردهة المبتكرات #هي_تبتكر، مشاركة عدد من المختصين والخبراء في مجالات مختلفة، وأكد المشاركون أن المرأة الإماراتية حققت إنجازات مذهلة في مجالات العمل كافة، وتعد شريكاً حيوياً فاعلاً وأساسياً في مسيرة التنمية المستدامة.
وفي هذا السياق تحدثت د.مريم محمد مطر -عالمة إماراتية ومؤسسة ورئيسة مركز الشيخ زايد للأبحاث الجينية، وأكدت حرص الدولة على إدماج الشباب في التخطيط والتنفيذ لمشاريع ابتكارية، ما يعزز مهارات مهمة مثل القيادة، تحمل المسؤولية، حل المشكلات، اتخاذ القرارات، وتعزيز مهارات الاتصال.
من جهته قال وسام قاضي، مدير «SAP Next-Gen»، إن المساواة في الأجور والرواتب بين الجنسين في الإمارات، والسياسات والتشريعات الوطنية لضمان حماية حقوق المرأة، ودعمها، إيماناً بدورها الرئيسي في عملية التنمية الوطنية، يتماشى مع مبادرات الأمم المتحدة للمساواة بين الجنسين وتمكين المرأة.
وبدورها قالت نهى حفني رئيس قسم الشراكات الاستراتيجية في مكتب الاتصال التابع للأمم المتحدة للمرأة في أبوظبي، إن المكتب يشارك بقوة لتحقيق المساواة بين الجنسين، خاصة أن دولة الإمارات تعتبر رائدة في تمكين المرأة.
وقالت نارجيش خامباتا مدير جيمس مودرن أكاديمي: يترتب علينا الابتكار في مجالي التكنولوجيا وممارسات التعليم للتغلب على تحديات التعليم، وتحقيق التميز والمعايير الرفيعة، وحفز النمو الاقتصادي والاجتماعي في آنٍ معاً.
وأشارت فاراناك فارمود بور من المبادرات الاستراتيجية العالمية فصل شبكة نساء الأعمال، إلى أن ريادة الأعمال والابتكار يشكلان عنواناً لمسيرة تمكين المرأة في أي مكان في العالم.
استعرض أحمد عبدالله النقبي، مدرب الابتكار المعتمد بوزارة الداخلية - القيادة العامة لشرطة الشارقة خلال الورشة التي قدمها تحت عنوان (ترسيخ واستدامة الابتكار) مفاهيم وإدارة الابتكار وارتباطها بمعايير التميز الحكومي وتوجهات الدولة في هذا المجال.
وتحت عنوان «الذكاء الاصطناعي»، شرح د.وليد جمعة نائب المدير العام لمبيعات حلول مراكز البيانات في مجموعة أعمال «هواوي انتربرايز» لقطاع المشاريع، أن تقنيات الذكاء الاصطناعي سوف تلعب دوراً مهماً في تغيير قواعد اللعبة لكل من الأفراد والمؤسسات في الشرق الأوسط، منوها بأن عالمنا اليوم حافل بطوفان من تطبيقات الذكاء الاصطناعي.
من جهته تحدث د. محمد بن حوالة الحميري رئيس مكتب تسويق التكنولوجيا خلال الورشة التي قدمها بعنوان (كيف تحفظ وتسوق اختراعك) في حضور عدد كبير من مختلف الفئات العمرية، وبدأ بتعريف الملكية الفكرية.
وخلال ورشة عمل «مبادئ الذكاء الاصطناعي» التي قدمها رائد هاجر مسؤول تقنية المنتجات من شركة «دل» أشار إلى أن الذكاء الاصطناعي له تطبيقات عديدة تجاوز القدرات التقليدية للآلة، وتحاول رفع «سويتها العلمية والحسية» إلى مستويات غير مسبوقة.
