رفعت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، نسق مساعداتها العاجلة لأهالي الساحل الغربي في اليمن منذ بداية أكتوبر الماضي في استجابة للأوضاع الإنسانية التي خلفتها الميليشيات الحوثية الإيرانية في أغلب المناطق المحررة في الساحل الغربي.
وفي أحدث أنشطتها في هذا المجال، سيّرت الهيئة قافلة مساعدات إغاثية جديدة محملة ب 200 طن من المواد الغذائية، ويستفيد من القافلة، التي تتضمن سلالاً غذائية وسلعاً أساسية، أكثر من 35 ألف مواطن يمني من الأهالي معظمهم من الأطفال والنساء.
وتتضمن جهود الهيئة دعماً لقطاعات التعليم والصحة والطاقة والإغاثة العاجلة إضافة لمشاريع على مستوى البنى التحتية.
وكانت الهيئة أعلنت عن خطة متكاملة لإعادة إعمار الساحل الغربي بتكلفة 107 ملايين و100 ألف درهم وتتضمن إعادة تأهيل الطريق الساحلي الدولي بطول 143 كم وصيانة 43 مدرسة وتأهيل 13 عيادة طبية إضافة لتعزيز قطاع الكهرباء.
وباشرت الهيئة توزيع الدفعة الأولى من المكملات الغذائية المقدمة من الدولة لأهالي الساحل الشرقي كمرحلة أولى من إجمالي 200 طن ستصل على دفعات.
وزودت الهيئة صيادي الساحل الغربي بالمعدات والأدوات اللازمة لمواصلة نشاطهم إضافة إلى إنشاء سوق للأسماك ومكاتب إدارية وتأهيل أماكن التخزين، فيما افتتحت الهيئة، مستشفى المظفر بمحافظة تعز بعد تأهيله ورفده بالمعدات والأجهزة الطبية الحديثة والأدوية.
ولبّت الإمارات نداء أهالي الساحل الغربي في اليمن، بمزيد من العمليات الإغاثية والمشاريع الإنمائية التي جاءت على قدر الحدث وحجم التحدي في إعادة الحياة لجميع المناطق المحررة ومحو آثار التدمير الممنهج الذي ألحقته بها ميليشيات الحوثي.
وشهدت الفترة من الأول من أكتوبر إلى اليوم، تدشين العديد من المشاريع التي شملت قطاعات الصحة والتعليم والبنية التحتية والدعم الغذائي.
وتضمنت المشاريع رصف وإعادة تأهيل الطريق الساحلي الدولي بطول 143 كيلومتراً وصيانة وتأهيل 43 مدرسة وتأهيل 13 من العيادات الطبية ومراكز الأمومة والطفولة.
وأعلنت الهيئة عزمها على تأهيل 9 مراسٍ للصيد وإنشاء سوق لبيع الأسماك وإنشاء مشاريع إنتاجية صغيرة لدعم أسر الشهداء والأسر المتعففة والضعيفة تتضمن 24 مخبزاً يستفيد من إنتاجها 4 ملايين و320 ألف شخص.
وتم تأهيل 50 مزرعة وإنارة الطرق الرئيسية بالطاقة الشمسية وتنفيذ 29 مبادرة في مجال المشاريع الإنتاجية الصغيرة وتمليكها لأسر الشهداء.
وحافظت الهيئة على النسق المرتفع في عمليات توزيع المساعدات الغذائية والإغاثية؛ حيث وصلت إلى مطار عدن الدولي طائرة تقل 33 طناً من المكملات الغذائية المقدمة من دولة الإمارات كمرحلة أولى من إجمالي 200 طن ستصل على دفعات.
وسيّرت الهيئة قافلة مساعدات إغاثية إلى أهالي المناطق المحررة في الساحل الغربي لليمن تضمنت 5000 سلة غذائية وسلعاً أساسية، استفاد منها 35 ألف مواطن يمني من بينهم أكثر من 25 ألف طفل و5 آلاف امرأة.
وتمكنت الهيئة من إيصال 1500 سلة غذائية و5 أطنان من المكملات الغذائية لأهالي مديرية الأزارق بمحافظة الضالع بالإضافة إلى استهداف 36 طفلاً ممن يعانون سوء تغذية بسلال غذائية ومبالغ نقدية خاصة.
وتولي الهيئة عناية خاصة، للقطاع الصحي في مناطق الساحل الغربي باليمن وفي هذا الإطار افتتحت الهيئة مستشفى المظفر بمحافظة تعز بعد تأهيله ورفده بالمعدات والأجهزة الطبية الحديثة والأدوية.
(وام)
وفي أحدث أنشطتها في هذا المجال، سيّرت الهيئة قافلة مساعدات إغاثية جديدة محملة ب 200 طن من المواد الغذائية، ويستفيد من القافلة، التي تتضمن سلالاً غذائية وسلعاً أساسية، أكثر من 35 ألف مواطن يمني من الأهالي معظمهم من الأطفال والنساء.
وتتضمن جهود الهيئة دعماً لقطاعات التعليم والصحة والطاقة والإغاثة العاجلة إضافة لمشاريع على مستوى البنى التحتية.
وكانت الهيئة أعلنت عن خطة متكاملة لإعادة إعمار الساحل الغربي بتكلفة 107 ملايين و100 ألف درهم وتتضمن إعادة تأهيل الطريق الساحلي الدولي بطول 143 كم وصيانة 43 مدرسة وتأهيل 13 عيادة طبية إضافة لتعزيز قطاع الكهرباء.
وباشرت الهيئة توزيع الدفعة الأولى من المكملات الغذائية المقدمة من الدولة لأهالي الساحل الشرقي كمرحلة أولى من إجمالي 200 طن ستصل على دفعات.
وزودت الهيئة صيادي الساحل الغربي بالمعدات والأدوات اللازمة لمواصلة نشاطهم إضافة إلى إنشاء سوق للأسماك ومكاتب إدارية وتأهيل أماكن التخزين، فيما افتتحت الهيئة، مستشفى المظفر بمحافظة تعز بعد تأهيله ورفده بالمعدات والأجهزة الطبية الحديثة والأدوية.
ولبّت الإمارات نداء أهالي الساحل الغربي في اليمن، بمزيد من العمليات الإغاثية والمشاريع الإنمائية التي جاءت على قدر الحدث وحجم التحدي في إعادة الحياة لجميع المناطق المحررة ومحو آثار التدمير الممنهج الذي ألحقته بها ميليشيات الحوثي.
وشهدت الفترة من الأول من أكتوبر إلى اليوم، تدشين العديد من المشاريع التي شملت قطاعات الصحة والتعليم والبنية التحتية والدعم الغذائي.
وتضمنت المشاريع رصف وإعادة تأهيل الطريق الساحلي الدولي بطول 143 كيلومتراً وصيانة وتأهيل 43 مدرسة وتأهيل 13 من العيادات الطبية ومراكز الأمومة والطفولة.
وأعلنت الهيئة عزمها على تأهيل 9 مراسٍ للصيد وإنشاء سوق لبيع الأسماك وإنشاء مشاريع إنتاجية صغيرة لدعم أسر الشهداء والأسر المتعففة والضعيفة تتضمن 24 مخبزاً يستفيد من إنتاجها 4 ملايين و320 ألف شخص.
وتم تأهيل 50 مزرعة وإنارة الطرق الرئيسية بالطاقة الشمسية وتنفيذ 29 مبادرة في مجال المشاريع الإنتاجية الصغيرة وتمليكها لأسر الشهداء.
وحافظت الهيئة على النسق المرتفع في عمليات توزيع المساعدات الغذائية والإغاثية؛ حيث وصلت إلى مطار عدن الدولي طائرة تقل 33 طناً من المكملات الغذائية المقدمة من دولة الإمارات كمرحلة أولى من إجمالي 200 طن ستصل على دفعات.
وسيّرت الهيئة قافلة مساعدات إغاثية إلى أهالي المناطق المحررة في الساحل الغربي لليمن تضمنت 5000 سلة غذائية وسلعاً أساسية، استفاد منها 35 ألف مواطن يمني من بينهم أكثر من 25 ألف طفل و5 آلاف امرأة.
وتمكنت الهيئة من إيصال 1500 سلة غذائية و5 أطنان من المكملات الغذائية لأهالي مديرية الأزارق بمحافظة الضالع بالإضافة إلى استهداف 36 طفلاً ممن يعانون سوء تغذية بسلال غذائية ومبالغ نقدية خاصة.
وتولي الهيئة عناية خاصة، للقطاع الصحي في مناطق الساحل الغربي باليمن وفي هذا الإطار افتتحت الهيئة مستشفى المظفر بمحافظة تعز بعد تأهيله ورفده بالمعدات والأجهزة الطبية الحديثة والأدوية.
(وام)
