ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن مدنياً قتل، أمس الأربعاء، بقصف طائرات حربية روسية استهدف قرية الضهر في محيط دركوش غربي مدينة إدلب السورية الواقعة في منطقة «خفض التصعيد». كما تسبب القصف، بحسب المرصد، بسقوط جرحى، إضافة إلى خسائر مادية كبيرة.
وفي السياق نفسه، قصفت القوات السورية، صباح أمس، أماكن في حزارين والشيخ مصطفى جنوب إدلب، مع دخول وقف إطلاق النار الجديد يومه ال12 على التوالي.
كذلك، واصلت القوات السورية عملياتها بقصف بري، حيث استهدفت بعد منتصف ليل الثلاثاء الأربعاء، وصباح أمس، أماكن في كل من حيش وكفرسجنة والتح والشيخ مصطفى بريف إدلب، كما طال القصف محور كبانة في جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي. وبذلك يرتفع إلى 4129 شخصاً عدد الذين قتلوا منذ بدء التصعيد ضمن منطقة «خفض التصعيد»، من آخر شهر إبريل/ نيسان الماضي، حتى يوم أمس، بينهم 261 طفلاً، و186 امرأة.
إلى ذلك، اتهمت الأمم المتحدة عدة جهات بارتكاب جرائم حرب في سوريا، الحكومة السورية وروسيا والولايات المتحدة. وقال محققون من الأمم المتحدة، امس، إن الغارات الجوية التي شنتها قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة في سوريا أسفرت عن مقتل، أو إصابة العديد من المدنيين، ما يشير إلى أنه تم تجاهل الاحتياطات اللازمة، ويعني كذلك أن جرائم حرب قد تكون ارتكبت.
واتهم المحققون «حركة تحرير الشام»، جبهة «النصرة» سابقاً، بإطلاق الصواريخ بشكل عشوائي، وقتل المدنيين. (وكالات)
وفي السياق نفسه، قصفت القوات السورية، صباح أمس، أماكن في حزارين والشيخ مصطفى جنوب إدلب، مع دخول وقف إطلاق النار الجديد يومه ال12 على التوالي.
كذلك، واصلت القوات السورية عملياتها بقصف بري، حيث استهدفت بعد منتصف ليل الثلاثاء الأربعاء، وصباح أمس، أماكن في كل من حيش وكفرسجنة والتح والشيخ مصطفى بريف إدلب، كما طال القصف محور كبانة في جبل الأكراد بريف اللاذقية الشمالي. وبذلك يرتفع إلى 4129 شخصاً عدد الذين قتلوا منذ بدء التصعيد ضمن منطقة «خفض التصعيد»، من آخر شهر إبريل/ نيسان الماضي، حتى يوم أمس، بينهم 261 طفلاً، و186 امرأة.
إلى ذلك، اتهمت الأمم المتحدة عدة جهات بارتكاب جرائم حرب في سوريا، الحكومة السورية وروسيا والولايات المتحدة. وقال محققون من الأمم المتحدة، امس، إن الغارات الجوية التي شنتها قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة في سوريا أسفرت عن مقتل، أو إصابة العديد من المدنيين، ما يشير إلى أنه تم تجاهل الاحتياطات اللازمة، ويعني كذلك أن جرائم حرب قد تكون ارتكبت.
واتهم المحققون «حركة تحرير الشام»، جبهة «النصرة» سابقاً، بإطلاق الصواريخ بشكل عشوائي، وقتل المدنيين. (وكالات)
