الفجيرة وليد الشيخ:
قام صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، صباح أمس الأحد بزيارة تفقدية لكلية الفجيرة، اطلع فيها على مجريات العمل الأكاديمي والتدريبي بالكلية .
وثمّن سموه جهود إدارة الكلية في الارتقاء بالمستويات الأكاديمية بالكلية، علاوة على تطور مرافقها بما يخدم العملية التعليمية بالإمارة، ويوفر المناخ التعليمي الجاذب للطلبة .
أشاد سموه بالدور الذي تضطلع به كلية الفجيرة في مجالات التدريب والتأهيل، منوهاً بضرورة تكثيف هذه الجهود بما يشمل موظفي المؤسسات الحكومية معتبراً "أن الكلية باتت صرحاً أكاديمياً نفتخر به"، مضيفاً أن "المؤسسات التعليمية يناط بها دور سام في بناء الإنسان"، معتبراً أن "المهمة شاقة وتحتاج الكثير من الوقت، مردفاً أن "الإنسان وما يمثله من ركيزة رئيسة في التنمية المستدامة، يتطلب المزيد من تضافر الجهود لتدريبه وتأهيله ورفده بالمعارف والخبرات في المجالات كافة" .
بدأت جولة صاحب السمو حاكم الفجيرة، بزيارة مسرح الكلية، ومن ثم تفقد سموه والمرافقون عدداً من الفصول الدراسية، ومركز التعليم المستمر، كما تفقد المقر الإداري لطاقم الكلية، ومعامل تدريب "الآيلتس، والتوفل" .
واستمع سموه إلى شرح تفصيلي عن نتاجات برامج الكلية، بما تشمله من برنامج التقوية الدراسية لطلبة الثانوية العامة، والذي استفاد منه نحو 500 طالب وطالبة، كما استفاد نحو 5 آلاف طالب وطالبة من الدورات التدريبية لمركز التعليم المستمر بالكلية .
وتعرف صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، إلى مجمل التخصصات والمساقات الأكاديمية التي تطرحها الكلية، ودورها في تأهيل طلبة الثانوية العامة وتهيئتهم إلى المرحلة الجامعية .
وفي استعراضه لمسيرة الكلية، قال سعيد الرقباني المستشار الخاص لصاحب السمو الحاكم، رئيس مجلس أمناء الكلية، إن إدارته تطمح في المستقبل إلى تحويل كلية الفجيرة إلى جامعة شاملة تضم العديد من التخصصات، مشيراً إلى أن الكلية خطت خطوات ملموسة في مجالات التدريب والتأهيل للطلبة في المراحل ما قبل الجامعية، إضافة إلى تدريب الموظفين، مشيراً إلى ارتباطها بالعديد من اتفاقيات التعاون مع العديد من المؤسسات الأكاديمية للارتقاء بالتعليم الإلكتروني بالكلية .
رافق سموه لدى زيارته محمد سعيد الضنحاني مدير الديوان الأميري، وسالم الزحمي مدير مكتب ولي العهد، والدكتور رفعت خلف مدير كلية الفجيرة، والدكتور محمد عبد الرحمن مدير كلية الدراسات الإسلامية بدبي، وعدد من كبار المسؤولين ومديري الدوائر المحلية .
قام صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، صباح أمس الأحد بزيارة تفقدية لكلية الفجيرة، اطلع فيها على مجريات العمل الأكاديمي والتدريبي بالكلية .
وثمّن سموه جهود إدارة الكلية في الارتقاء بالمستويات الأكاديمية بالكلية، علاوة على تطور مرافقها بما يخدم العملية التعليمية بالإمارة، ويوفر المناخ التعليمي الجاذب للطلبة .
أشاد سموه بالدور الذي تضطلع به كلية الفجيرة في مجالات التدريب والتأهيل، منوهاً بضرورة تكثيف هذه الجهود بما يشمل موظفي المؤسسات الحكومية معتبراً "أن الكلية باتت صرحاً أكاديمياً نفتخر به"، مضيفاً أن "المؤسسات التعليمية يناط بها دور سام في بناء الإنسان"، معتبراً أن "المهمة شاقة وتحتاج الكثير من الوقت، مردفاً أن "الإنسان وما يمثله من ركيزة رئيسة في التنمية المستدامة، يتطلب المزيد من تضافر الجهود لتدريبه وتأهيله ورفده بالمعارف والخبرات في المجالات كافة" .
بدأت جولة صاحب السمو حاكم الفجيرة، بزيارة مسرح الكلية، ومن ثم تفقد سموه والمرافقون عدداً من الفصول الدراسية، ومركز التعليم المستمر، كما تفقد المقر الإداري لطاقم الكلية، ومعامل تدريب "الآيلتس، والتوفل" .
واستمع سموه إلى شرح تفصيلي عن نتاجات برامج الكلية، بما تشمله من برنامج التقوية الدراسية لطلبة الثانوية العامة، والذي استفاد منه نحو 500 طالب وطالبة، كما استفاد نحو 5 آلاف طالب وطالبة من الدورات التدريبية لمركز التعليم المستمر بالكلية .
وتعرف صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، إلى مجمل التخصصات والمساقات الأكاديمية التي تطرحها الكلية، ودورها في تأهيل طلبة الثانوية العامة وتهيئتهم إلى المرحلة الجامعية .
وفي استعراضه لمسيرة الكلية، قال سعيد الرقباني المستشار الخاص لصاحب السمو الحاكم، رئيس مجلس أمناء الكلية، إن إدارته تطمح في المستقبل إلى تحويل كلية الفجيرة إلى جامعة شاملة تضم العديد من التخصصات، مشيراً إلى أن الكلية خطت خطوات ملموسة في مجالات التدريب والتأهيل للطلبة في المراحل ما قبل الجامعية، إضافة إلى تدريب الموظفين، مشيراً إلى ارتباطها بالعديد من اتفاقيات التعاون مع العديد من المؤسسات الأكاديمية للارتقاء بالتعليم الإلكتروني بالكلية .
رافق سموه لدى زيارته محمد سعيد الضنحاني مدير الديوان الأميري، وسالم الزحمي مدير مكتب ولي العهد، والدكتور رفعت خلف مدير كلية الفجيرة، والدكتور محمد عبد الرحمن مدير كلية الدراسات الإسلامية بدبي، وعدد من كبار المسؤولين ومديري الدوائر المحلية .
