قال تيم كلارك رئيس طيران الإمارات، إن الشركة تقلص التكاليف للتأقلم مع ضعف الأسواق وارتفاع الدولار ومنافسة الرحلات الطويلة منخفضة التكاليف.
وفي تصريحات للصحفيين في برلين على هامش معرض آي.تي.بي للسياحة قال كلارك: «نحن معرضون لتغيرات السوق مثل الجميع». وأضاف أن أحد هذه التغيرات هو المنافسة المتزايدة من الرحلات طويلة المدى منخفضة التكلفة الذي وصفه «بالعاصفة القادمة».
وقال كلارك «الطريقة التي يسافر بها الناس وقرار السفر ومقدار المال الذي يمكنهم دفعه والمنافسة الجديدة التي تدخل السوق والطائرات وحيدة الممر طويلة المدى كل هذا يتغير».
ويدرس المزيد من شركات الطيران استخدام طائرات جديدة أكثر كفاءة وحيدة الممر لمدى أطول على مسارات يمكن أن تكون أرخص وأسهل فيها عن الطائرات عريضة البدن التي تملك طيران الإمارات أسطولاً حصرياً منها.
وامتنع عن إعطاء تفاصيل أو التصريح بموعد أي استراتيجية جديدة قد يعلن عنها. وقال إن تخفيض الوظائف «ليس من طبيعتنا. إنها ليست ثورة، وإنما تصحيح».
وقال كلارك «نهتم بالعمل فيما يتعلق باختبار وتيسير وخفض التكاليف» مضيفاً أن طيران الإمارات واحدة «من أقل شركات الطيران تكلفة في السوق العالمية».
وقال إن طلبية محتملة لشراء طائرات بوينج 787 أو إيرباص A350 تناقشها الشركة منذ فترة طويلة، وهي جزء من إعادة التقييم الراهنة.
من جانب آخر عبّر كلارك عن قلقه من أن أمر حظر السفر الأخير الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يخفض معدل حجوزات رحلات الطيران إلى الولايات المتحدة بنسبة 35 بالمئة.
من جهة أخرى وصف كلارك التقارير التي تفيد بأن الحكومة تدرس دمج أعمال «طيران الإمارات» مع مواطنتها «الاتحاد للطيران» بغير المنطقية، نافياً إياها جملة وتفصيلاً.
من جانب آخر، قال متحدث باسم طيران الإمارات إن الخدمة المقررة من مطار نيوآرك إلى أثينا تنفذ كالعتاد. «لدينا الموافقة الكاملة والدعم من السلطات المختصة ومن المطارات وهيئات السفر في كلا المطارين».
كلام المتحدث جاء بعد تصعيد «سافر» لحملة ناقلات التذمر الأمريكية، حيث وجه 25 من أعضاء الكونغرس الأمريكي عن ولايتي نيويورك ونيو جيرسي رسالة إلى الرئيس دونالد ترامب يطالبونه فيها وقف رحلات شركة طيران الإمارات من مطار نيوآرك في نيوجرسي إلى أثينا هذا الشهر بدعوى خرقها لقوانين المنافسة.
وطلب موقعو الرسالة من الرئيس ترامب وقف رحلات الشركة من المطار المذكور فوراً إلى أن تتم مناقشة القضية من قبل الإدارة الأمريكية وإيجاد حل لها مع تلك الشركات. (وكالات)
وفي تصريحات للصحفيين في برلين على هامش معرض آي.تي.بي للسياحة قال كلارك: «نحن معرضون لتغيرات السوق مثل الجميع». وأضاف أن أحد هذه التغيرات هو المنافسة المتزايدة من الرحلات طويلة المدى منخفضة التكلفة الذي وصفه «بالعاصفة القادمة».
وقال كلارك «الطريقة التي يسافر بها الناس وقرار السفر ومقدار المال الذي يمكنهم دفعه والمنافسة الجديدة التي تدخل السوق والطائرات وحيدة الممر طويلة المدى كل هذا يتغير».
ويدرس المزيد من شركات الطيران استخدام طائرات جديدة أكثر كفاءة وحيدة الممر لمدى أطول على مسارات يمكن أن تكون أرخص وأسهل فيها عن الطائرات عريضة البدن التي تملك طيران الإمارات أسطولاً حصرياً منها.
وامتنع عن إعطاء تفاصيل أو التصريح بموعد أي استراتيجية جديدة قد يعلن عنها. وقال إن تخفيض الوظائف «ليس من طبيعتنا. إنها ليست ثورة، وإنما تصحيح».
وقال كلارك «نهتم بالعمل فيما يتعلق باختبار وتيسير وخفض التكاليف» مضيفاً أن طيران الإمارات واحدة «من أقل شركات الطيران تكلفة في السوق العالمية».
وقال إن طلبية محتملة لشراء طائرات بوينج 787 أو إيرباص A350 تناقشها الشركة منذ فترة طويلة، وهي جزء من إعادة التقييم الراهنة.
من جانب آخر عبّر كلارك عن قلقه من أن أمر حظر السفر الأخير الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد يخفض معدل حجوزات رحلات الطيران إلى الولايات المتحدة بنسبة 35 بالمئة.
من جهة أخرى وصف كلارك التقارير التي تفيد بأن الحكومة تدرس دمج أعمال «طيران الإمارات» مع مواطنتها «الاتحاد للطيران» بغير المنطقية، نافياً إياها جملة وتفصيلاً.
من جانب آخر، قال متحدث باسم طيران الإمارات إن الخدمة المقررة من مطار نيوآرك إلى أثينا تنفذ كالعتاد. «لدينا الموافقة الكاملة والدعم من السلطات المختصة ومن المطارات وهيئات السفر في كلا المطارين».
كلام المتحدث جاء بعد تصعيد «سافر» لحملة ناقلات التذمر الأمريكية، حيث وجه 25 من أعضاء الكونغرس الأمريكي عن ولايتي نيويورك ونيو جيرسي رسالة إلى الرئيس دونالد ترامب يطالبونه فيها وقف رحلات شركة طيران الإمارات من مطار نيوآرك في نيوجرسي إلى أثينا هذا الشهر بدعوى خرقها لقوانين المنافسة.
وطلب موقعو الرسالة من الرئيس ترامب وقف رحلات الشركة من المطار المذكور فوراً إلى أن تتم مناقشة القضية من قبل الإدارة الأمريكية وإيجاد حل لها مع تلك الشركات. (وكالات)
