ارتفع عدد المسافرين عبر مطار الشارقة منذ بداية العام الجاري، وحتى نهاية أغسطس/ آب، ليصل إلى 9.2 مليون مسافر مقارنة بـ8 ملايين مسافر خلال الفترة نفسها من العام الماضي، بزيادة بلغت 15%، حسب بيانات صادرة عن المطار.
وتعامل المطار مع نحو 1.321 مليون مسافر خلال شهر أغسطس/آب الماضي، مقابل 1.211 مليون مسافر خلال الشهر نفسه من العام الماضي بنمو 9% مواصلاً تسجيل معدلات نمو ممتازة منذ بداية العام، استكمالاً للنجاحات التي حققها خلال الأعوام الماضية، الأمر الذي يضعه ضمن قائمة أكثر المطارات نمواً في عدد المسافرين على مستوى المنطقة.
وفي ما يتعلّق بحركة الشحن، ارتفع حجم الشحن الجوي ليسجل 101693 طناً مقارنة بـ86968 طناً خلال الأشهر الثمانية نفسها من العام 2018 وبنمو 17%، بينما وصل حجم مناولة الشحن إلى 57785 طناً بنمو بلغ 6.7 % عن الفترة ذاتها من العام الماضي الذي وصل إلى 54128 طناً، ووصل حجم الشحن البحري الجوي إلى 10584 طناً مقارنة بـ9048 طناً منذ بداية العام، وحتى نهاية يوليو/ تموز، وبنمو 17%.
وكان مطار الشارقة حقق إنجازاً نوعياً، وتصدّر مطارات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وحلّ في المركز الرابع عالمياً، والأول بالمنطقة في دقة الإنجاز والالتزام بالمواعيد، بحسب بيانات «أو اي جي»، المؤسسة الدولية المزودة لبيانات المطارات وشركات الطيران، التي أشارت إلى أن نسبة الدقة في مواعيد إقلاع الرحلات من مطار الشارقة خلال النصف الأول من العام الجاري وصلت إلى 91.1% الأمر الذي يعتبر إنجازاً محلياً، ودولياً.
ويواصل مطار الشارقة عملياته التوسعية بهدف مواكبة نمو الطلب على السفر، إذ اعتمد مشروع التوسعة الجديد الذي يستهدف رفع الطاقة الاستيعابية للمطار إلى نحو 20 مليون مسافر بحلول 2025 وبتكلفة إجمالية تصل إلى 1.5 مليار درهم.
ويشكل المشروع عند الانتهاء منه إضافة مهمة ونوعية للمطار بشكل خاص، ولقطاع الطيران في إمارة الشارقة، وفي دولة الإمارات، بشكل عام.
كما دشن المطار العديد من الخدمات الذكية، من أهمها البوابات الذكية التي تتيح إنجاز إجراء مراقبة الجوازات، وتمكين المسافرين من تخليص معاملاتهم بسرعة أكبر، وعدم الوقوف فترة أطول للتدقيق، وختم الجوازات.
وتعامل المطار مع نحو 1.321 مليون مسافر خلال شهر أغسطس/آب الماضي، مقابل 1.211 مليون مسافر خلال الشهر نفسه من العام الماضي بنمو 9% مواصلاً تسجيل معدلات نمو ممتازة منذ بداية العام، استكمالاً للنجاحات التي حققها خلال الأعوام الماضية، الأمر الذي يضعه ضمن قائمة أكثر المطارات نمواً في عدد المسافرين على مستوى المنطقة.
وفي ما يتعلّق بحركة الشحن، ارتفع حجم الشحن الجوي ليسجل 101693 طناً مقارنة بـ86968 طناً خلال الأشهر الثمانية نفسها من العام 2018 وبنمو 17%، بينما وصل حجم مناولة الشحن إلى 57785 طناً بنمو بلغ 6.7 % عن الفترة ذاتها من العام الماضي الذي وصل إلى 54128 طناً، ووصل حجم الشحن البحري الجوي إلى 10584 طناً مقارنة بـ9048 طناً منذ بداية العام، وحتى نهاية يوليو/ تموز، وبنمو 17%.
وكان مطار الشارقة حقق إنجازاً نوعياً، وتصدّر مطارات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وحلّ في المركز الرابع عالمياً، والأول بالمنطقة في دقة الإنجاز والالتزام بالمواعيد، بحسب بيانات «أو اي جي»، المؤسسة الدولية المزودة لبيانات المطارات وشركات الطيران، التي أشارت إلى أن نسبة الدقة في مواعيد إقلاع الرحلات من مطار الشارقة خلال النصف الأول من العام الجاري وصلت إلى 91.1% الأمر الذي يعتبر إنجازاً محلياً، ودولياً.
ويواصل مطار الشارقة عملياته التوسعية بهدف مواكبة نمو الطلب على السفر، إذ اعتمد مشروع التوسعة الجديد الذي يستهدف رفع الطاقة الاستيعابية للمطار إلى نحو 20 مليون مسافر بحلول 2025 وبتكلفة إجمالية تصل إلى 1.5 مليار درهم.
ويشكل المشروع عند الانتهاء منه إضافة مهمة ونوعية للمطار بشكل خاص، ولقطاع الطيران في إمارة الشارقة، وفي دولة الإمارات، بشكل عام.
كما دشن المطار العديد من الخدمات الذكية، من أهمها البوابات الذكية التي تتيح إنجاز إجراء مراقبة الجوازات، وتمكين المسافرين من تخليص معاملاتهم بسرعة أكبر، وعدم الوقوف فترة أطول للتدقيق، وختم الجوازات.
