حذر محللون من العقبات التي تواجه شركة فيسبوك؛ نتيجة الخصومات التي فرضتها على نفسها سواء مع هيئات تنظيم أو زعماء سياسيين في عدد من دول العالم.
وخفضت شركة «ستيفل» لدراسات السوق تصنيفها لسهم فيسبوك من «الشراء» إلى «الاحتفاظ»، مبررة الخطوة بالنكسة السياسية والتنظيمية التي قد تقيد أنشطة الشركة على المدى البعيد.
وقالت الشركة في مذكرة أصدرتها الأربعاء: «أنشأ فريق إدارة فيسبوك الكثير من الخصوم السياسيين والتنظيميين، ومن كبار التنفيذيين في قطاع التقنية، ومن المستهلكين وحتى من موظفيها، وهذا كله ستكون له تبعات سلبية على أنشطتها».
ويأتي هذا التخفيض بعد عام سيئ تعرضت الشركة فيه لعدد من الفضائح، واختراق بيانات 30 مليون مستخدم، وتراجع النمو وتوقفه في الأسواق الرئيسية، وهروب كبار التنفيذيين منها، وأسوأ أداء لسهمها منذ طرح أسهمها في عام 2012.
وأظهرت نتائج استطلاع أجرته «ستيفل»، أن 79 في المئة يعتقدون أن تأثير منصة فيسبوك على المجتمع، بات محايداً أو سلبياً في الوقت الراهن، مقارنة مع 73 في المئة في الاستطلاع الذي أجرته الشركة في يناير/كانون الثاني.
وأوضحت «ستيفل» أن الاحتفاظ بأسهم فيسبوك لا ينطوي على مخاطر، لكنها تعتقد أن الاتجاه الصعودي للسهم بات من الماضي.
وخفضت شركة «ستيفل» لدراسات السوق تصنيفها لسهم فيسبوك من «الشراء» إلى «الاحتفاظ»، مبررة الخطوة بالنكسة السياسية والتنظيمية التي قد تقيد أنشطة الشركة على المدى البعيد.
وقالت الشركة في مذكرة أصدرتها الأربعاء: «أنشأ فريق إدارة فيسبوك الكثير من الخصوم السياسيين والتنظيميين، ومن كبار التنفيذيين في قطاع التقنية، ومن المستهلكين وحتى من موظفيها، وهذا كله ستكون له تبعات سلبية على أنشطتها».
ويأتي هذا التخفيض بعد عام سيئ تعرضت الشركة فيه لعدد من الفضائح، واختراق بيانات 30 مليون مستخدم، وتراجع النمو وتوقفه في الأسواق الرئيسية، وهروب كبار التنفيذيين منها، وأسوأ أداء لسهمها منذ طرح أسهمها في عام 2012.
وأظهرت نتائج استطلاع أجرته «ستيفل»، أن 79 في المئة يعتقدون أن تأثير منصة فيسبوك على المجتمع، بات محايداً أو سلبياً في الوقت الراهن، مقارنة مع 73 في المئة في الاستطلاع الذي أجرته الشركة في يناير/كانون الثاني.
وأوضحت «ستيفل» أن الاحتفاظ بأسهم فيسبوك لا ينطوي على مخاطر، لكنها تعتقد أن الاتجاه الصعودي للسهم بات من الماضي.
