بعد تحقيقها لمكاسبها الأسبوعية للمرة الثانية توالياً مدعومة بالتقدم على جبهة التجارة الأمريكية-الصينية وبيانات الوظائف القوية، تراجعت «وول ستريت» في مستهل تداولات جلسة أمس الاثنين، بضغط من خسائر بعض الشركات.
وفي بداية التعاملات، كان داو جونز في المنطقة الحمراء بمقدار 155 نقطة. وتراجع إس آند بي بنسبة 0.3٪، بعد انخفاض القطاع الصناعي بنسبة 0.8٪. كما سجل ناسداك تراجعاً بنسبة 0.4 ٪.
وهبطت أسهم «بيونج» أكثر من 4٪، بعد أن خفَّض «بنك أوف أمريكا ميريل لينش» تصنيف شركة الطيران الأمريكية من الشراء إلى الحياد. وأوضح البنك أنه يتوقع تأجيل إنتاج طائرة 737 ماكس لمدة ستة إلى تسعة شهور.
وسجلت «جينرال إلكتريك» خسائر بأكثر من 5٪ بعد أن خفض «جي بي مورجان» سعر الشركة المستهدف للسهم من 6 دولارات إلى 5 للسهم.
في المقابل، ارتفعت أسهم شركة «سوني» المدرجة في ناسداك، 7% بعد صدور تقرير مفاده أن الرئيس التنفيذي لشركة «ثيرد بوينت»، دان لويب، ينوي شراء حصة في الشركة . وقالت رويترز إن الشركة رصدت مبلغ ما بين 500 مليون دولار الى مليار دولار لشراء حصة في الشركة اليابانية.
من جهتها، قالت «بينتريست»، منصة التواصل الاجتماعي لمشاركة الصور، إنها تخطط لبيع 75 مليون سهم بسعر يتراوح من 15 إلى 17 دولاراً للسهم. وتستهدف عائدات بقيمة 1.4 مليار دولار، وتأمل أن تصل قيمتها السوقية إلى 9 مليارات دولار..
وسيتم إدراج الشركة تحت الرمز «بي آي إن إس» في بورصة نيويورك.
أوروبياً، افتتحت الأسهم تداولاتها على هبوط واسع النطاق، أمس، عقب مكاسب قوية على مدار أسبوع، حيث أضرت بيانات التجارة الألمانية الضعيفة بشركات السيارات، ودفعت شركة البرمجيات ساب قطاع التكنولوجيا للهبوط بعدما أعلنت عن مغادرة مسؤول آخر من الإدارة العليا.
ونزل المؤشر ستوكس 0.13% بعد أن لامس أعلى مستوى له في ثمانية شهور الأسبوع الماضي. ونزل المؤشر داكس شديد التأثر بالتجارة 0.3% ليوقف اتجاهاً صعودياً دام لسبعة أيام كان الأطول منذ أكتوبر/تشرين الأول 2017.
وأظهرت البيانات أمس تراجع الصادرات والواردات في ألمانيا أكثر من المتوقع في فبراير/شباط، في أحدث مؤشر علي أن أكبر اقتصاد في أوروبا سيسجل نمواً أضعف في الربع الأول من السنة.
وسجلت أسهم السيارات أداء أضعف من السوق بعد أن ارتفعت نحو سبعة بالمئة الأسبوع الماضي.
وفي بورصة طوكيو، أغلق المؤشر نيكاي منخفضاً مع توخي المستثمرين الحذر قبل موسم إعلان أرباح الشركات، إلا أن نمو الوظائف الأمريكية بوتيرة أفضل من التوقعات حد من الاتجاه النزولي.
ونزل نيكاي 0.2% إلى 21761.65 نقطة وكان ارتفع في التعاملات المبكرة إلى 21900.55 نقطة، وهو أعلى مستوى للمؤشر القياسي منذ أوائل ديسمبر/كانون الأول.
وفي بداية التعاملات، كان داو جونز في المنطقة الحمراء بمقدار 155 نقطة. وتراجع إس آند بي بنسبة 0.3٪، بعد انخفاض القطاع الصناعي بنسبة 0.8٪. كما سجل ناسداك تراجعاً بنسبة 0.4 ٪.
وهبطت أسهم «بيونج» أكثر من 4٪، بعد أن خفَّض «بنك أوف أمريكا ميريل لينش» تصنيف شركة الطيران الأمريكية من الشراء إلى الحياد. وأوضح البنك أنه يتوقع تأجيل إنتاج طائرة 737 ماكس لمدة ستة إلى تسعة شهور.
وسجلت «جينرال إلكتريك» خسائر بأكثر من 5٪ بعد أن خفض «جي بي مورجان» سعر الشركة المستهدف للسهم من 6 دولارات إلى 5 للسهم.
في المقابل، ارتفعت أسهم شركة «سوني» المدرجة في ناسداك، 7% بعد صدور تقرير مفاده أن الرئيس التنفيذي لشركة «ثيرد بوينت»، دان لويب، ينوي شراء حصة في الشركة . وقالت رويترز إن الشركة رصدت مبلغ ما بين 500 مليون دولار الى مليار دولار لشراء حصة في الشركة اليابانية.
من جهتها، قالت «بينتريست»، منصة التواصل الاجتماعي لمشاركة الصور، إنها تخطط لبيع 75 مليون سهم بسعر يتراوح من 15 إلى 17 دولاراً للسهم. وتستهدف عائدات بقيمة 1.4 مليار دولار، وتأمل أن تصل قيمتها السوقية إلى 9 مليارات دولار..
وسيتم إدراج الشركة تحت الرمز «بي آي إن إس» في بورصة نيويورك.
أوروبياً، افتتحت الأسهم تداولاتها على هبوط واسع النطاق، أمس، عقب مكاسب قوية على مدار أسبوع، حيث أضرت بيانات التجارة الألمانية الضعيفة بشركات السيارات، ودفعت شركة البرمجيات ساب قطاع التكنولوجيا للهبوط بعدما أعلنت عن مغادرة مسؤول آخر من الإدارة العليا.
ونزل المؤشر ستوكس 0.13% بعد أن لامس أعلى مستوى له في ثمانية شهور الأسبوع الماضي. ونزل المؤشر داكس شديد التأثر بالتجارة 0.3% ليوقف اتجاهاً صعودياً دام لسبعة أيام كان الأطول منذ أكتوبر/تشرين الأول 2017.
وأظهرت البيانات أمس تراجع الصادرات والواردات في ألمانيا أكثر من المتوقع في فبراير/شباط، في أحدث مؤشر علي أن أكبر اقتصاد في أوروبا سيسجل نمواً أضعف في الربع الأول من السنة.
وسجلت أسهم السيارات أداء أضعف من السوق بعد أن ارتفعت نحو سبعة بالمئة الأسبوع الماضي.
وفي بورصة طوكيو، أغلق المؤشر نيكاي منخفضاً مع توخي المستثمرين الحذر قبل موسم إعلان أرباح الشركات، إلا أن نمو الوظائف الأمريكية بوتيرة أفضل من التوقعات حد من الاتجاه النزولي.
ونزل نيكاي 0.2% إلى 21761.65 نقطة وكان ارتفع في التعاملات المبكرة إلى 21900.55 نقطة، وهو أعلى مستوى للمؤشر القياسي منذ أوائل ديسمبر/كانون الأول.
(وكالات)
