ميريديث آن ويتني، هي سيدة أعمال أمريكية، معروفة بأنها تنبأت بالصعوبات التي مرت بها بنوك كبرى مثل «سيتي جروب» خلال الأزمة المالية العالمية في الفترة ما بين العامين 2007 و2008، ومن ثم تنبأت في عام 2010 بتعثر سداد برنامج سندات بلدية بقيمة مئات المليارات من الدولارات.
ولدت ويتني في ال20 من شهر نوفمبر/تشرين الثاني من عام 1969 في مدينة «بيثيسدا» بولاية ماريلاند الأمريكية. تخرجت في مدرسة «ماديرا» عام 1987، قبل التحاقها بمدرسة لورانسفيل. وفي عام 1992، تخرجت في جامعة براون بمرتبة الشرف، حاصلة على شهادة البكالوريوس في التاريخ.
في عام 1993، التحقت للعمل في شركة «أوبنهايمر هولدينجز»، وفي عام 1995، انضمت إلى مجموعة التمويل التابعة للشركة. وفي عام 1998، تركت العمل في «أوبنهايمر» لتصبح المديرة التنفيذية لشركة «واكوفيا». وفي عام 2004، عادت ويتني إلى «أوبنهايمر»، لشغل منصب مديرة أبحاث البنوك والوساطة المالية.
استقالت ويتني من منصبها في «أوبنهايمر» في ال 19 من فبراير/شباط لتأسيس شركتها الخاصة، «مجموعة ويتني الاستشارية» MWAG، حيث قامت بكتابة أبحاث عن أسهم الشركات الخاصة والمؤسسات المالية وحللت بيئة التشغيل في القطاع المالي.
في عام 2013، ألغت ويتني تسجيل شركتها MWAG لتطلق صندوق التحوط «كينبيلي كابيتال إل بي».
وفي ديسمبر/كانون الأول من عام 2015، انضمت إلى شركة «آرش كابيتال جروب» وتقلدت منصب مديرة الاستثمارات الخارجية.
في أكتوبر/تشرين الأول من عام 2007، أصدرت ويتني تقريراً بحثياً متشائماً، لكنه دقيق عن «سيتي جروب»، حيث أثار اهتمام العديد من المحللين في «وول ستريت» ووسائل الإعلام الإخبارية. وأشارت في التقرير إلى أن توزيعات الأرباح للبنك كانت أكبر من أرباحه في ذلك الوقت، وقالت: إن هذا الأمر من شأنه أن يؤدي إلى إفلاس البنك.
وبعد فترة وجيزة من نشر التقرير والتراجع الحاد في أسهم «سيتي جروب»، استقال تشارلز برينس من منصب الرئيس التنفيذي للبنك، وخفّض خلفه من بعده توزيعات الأرباح.
وفي وقت سابق من ذلك العام، أدرجت مجلة «فوربس» ميريديث ويتني في المرتبة الثانية كأفضل محللة للأسهم في أسواق رأس المال. يشار إلى أن «سيتي جروب» خسرت 97% من قيمة أسهمها بحلول أوائل عام 2009.
وساهمت وجهة نظر ويتني المتشائمة للغاية بالنسبة للبنوك في أن تكون نجمة غلاف مجلة «فورتشن» لعدد 18 أغسطس/آب 2008. وحتى قبل المشاكل التي حلت ب«ميريل لينش» و«ليمان براذرز» في سبتمبر/أيلول من ذلك العام، قالت: «أشعر وكأنني في بؤرة أكبر أزمة مالية في التاريخ». وفي ذلك العام أيضاً، أدرجتها «فورتشن» وصحيفة «نيويورك بوست» في قائمتيهما ل «أكثر 50 سيدة تأثيراً في عالم الأعمال».
وفي ال 19 من ديسمبر من عام 2010، وخلال مقابلة معها في برنامج «60 دقيقة» لتلفزيون سي بي أس، ذكرت ويتني أن 50 إلى 100 مقاطعة ومدينة وبلدة في الولايات المتحدة الأمريكية ستعاني من التخلف عن سداد سندات بقيمة مئات المليارات من الدولارات، مشيرةً إلى أن هذا الأمر سيكون مقلقاً خلال الأشهر ال12 المقبلة.
في ال12 من فبراير من عام 2005، تزوجت ويتني من جون برادشو لايفيلد. يشار إلى أن لايفيلد هو بطل مصارعة حرة سابق ومعلق رياضي ومساهم في قناة «فوكس نيوز».
ولدت ويتني في ال20 من شهر نوفمبر/تشرين الثاني من عام 1969 في مدينة «بيثيسدا» بولاية ماريلاند الأمريكية. تخرجت في مدرسة «ماديرا» عام 1987، قبل التحاقها بمدرسة لورانسفيل. وفي عام 1992، تخرجت في جامعة براون بمرتبة الشرف، حاصلة على شهادة البكالوريوس في التاريخ.
في عام 1993، التحقت للعمل في شركة «أوبنهايمر هولدينجز»، وفي عام 1995، انضمت إلى مجموعة التمويل التابعة للشركة. وفي عام 1998، تركت العمل في «أوبنهايمر» لتصبح المديرة التنفيذية لشركة «واكوفيا». وفي عام 2004، عادت ويتني إلى «أوبنهايمر»، لشغل منصب مديرة أبحاث البنوك والوساطة المالية.
استقالت ويتني من منصبها في «أوبنهايمر» في ال 19 من فبراير/شباط لتأسيس شركتها الخاصة، «مجموعة ويتني الاستشارية» MWAG، حيث قامت بكتابة أبحاث عن أسهم الشركات الخاصة والمؤسسات المالية وحللت بيئة التشغيل في القطاع المالي.
في عام 2013، ألغت ويتني تسجيل شركتها MWAG لتطلق صندوق التحوط «كينبيلي كابيتال إل بي».
وفي ديسمبر/كانون الأول من عام 2015، انضمت إلى شركة «آرش كابيتال جروب» وتقلدت منصب مديرة الاستثمارات الخارجية.
في أكتوبر/تشرين الأول من عام 2007، أصدرت ويتني تقريراً بحثياً متشائماً، لكنه دقيق عن «سيتي جروب»، حيث أثار اهتمام العديد من المحللين في «وول ستريت» ووسائل الإعلام الإخبارية. وأشارت في التقرير إلى أن توزيعات الأرباح للبنك كانت أكبر من أرباحه في ذلك الوقت، وقالت: إن هذا الأمر من شأنه أن يؤدي إلى إفلاس البنك.
وبعد فترة وجيزة من نشر التقرير والتراجع الحاد في أسهم «سيتي جروب»، استقال تشارلز برينس من منصب الرئيس التنفيذي للبنك، وخفّض خلفه من بعده توزيعات الأرباح.
وفي وقت سابق من ذلك العام، أدرجت مجلة «فوربس» ميريديث ويتني في المرتبة الثانية كأفضل محللة للأسهم في أسواق رأس المال. يشار إلى أن «سيتي جروب» خسرت 97% من قيمة أسهمها بحلول أوائل عام 2009.
وساهمت وجهة نظر ويتني المتشائمة للغاية بالنسبة للبنوك في أن تكون نجمة غلاف مجلة «فورتشن» لعدد 18 أغسطس/آب 2008. وحتى قبل المشاكل التي حلت ب«ميريل لينش» و«ليمان براذرز» في سبتمبر/أيلول من ذلك العام، قالت: «أشعر وكأنني في بؤرة أكبر أزمة مالية في التاريخ». وفي ذلك العام أيضاً، أدرجتها «فورتشن» وصحيفة «نيويورك بوست» في قائمتيهما ل «أكثر 50 سيدة تأثيراً في عالم الأعمال».
وفي ال 19 من ديسمبر من عام 2010، وخلال مقابلة معها في برنامج «60 دقيقة» لتلفزيون سي بي أس، ذكرت ويتني أن 50 إلى 100 مقاطعة ومدينة وبلدة في الولايات المتحدة الأمريكية ستعاني من التخلف عن سداد سندات بقيمة مئات المليارات من الدولارات، مشيرةً إلى أن هذا الأمر سيكون مقلقاً خلال الأشهر ال12 المقبلة.
في ال12 من فبراير من عام 2005، تزوجت ويتني من جون برادشو لايفيلد. يشار إلى أن لايفيلد هو بطل مصارعة حرة سابق ومعلق رياضي ومساهم في قناة «فوكس نيوز».
