توصلت جهود علمية عالمية إلى أن خلاصة الأرز المعدل أو المحوّر وراثياً، يمكن أن تساعد في وقف انتشار الفيروس المسبب لمرض الإيدز داخل الجسم ويمنع دخوله إلى خلايا الجسم؛ ونشرت نتائج الدراسة التي أجريت لذلك بـ«وقائع الأكاديمية الوطنية للعلوم».
يقول الباحثون إن ذلك النوع من الأرز يحتوي على 3 بروتينات مختلفة توقف فيروسات نقص المناعة البشرية أو ما يعرف بفيروس الإيدز لتسببه في الإصابة بمرض الإيدز، وكان العلماء توصلوا من قبل إلى إمكانية جعل النباتات تنتج تلك البروتينات المضادة للفيروس، ولكنه أمر مكلف، أما الدراسة الحالية فقد كشفت عن أن الأرز المحوَّر أقل تكلفة لإنتاج البروتينات المضادة للميكروبات والتي يمكن تركيبها في شكل هلام (جل) يستخدم موضعياً لمنع انتقال العدوى.
يعد الخيار الأفضل هو معالجة المرض، ولكن يصعب في بعض الأحيان ذلك، إما بسبب الخوف من الوصمة الاجتماعية أو بسبب عدم توفر العلاج ببعض المناطق النائية بالعالم، لذلك يخدم العلاج الموضعي الجديد كحل مؤقت للحد من انتقال العدوى وانتشار المرض بخلايا الجسم.
يقول الباحثون إن ذلك النوع من الأرز يحتوي على 3 بروتينات مختلفة توقف فيروسات نقص المناعة البشرية أو ما يعرف بفيروس الإيدز لتسببه في الإصابة بمرض الإيدز، وكان العلماء توصلوا من قبل إلى إمكانية جعل النباتات تنتج تلك البروتينات المضادة للفيروس، ولكنه أمر مكلف، أما الدراسة الحالية فقد كشفت عن أن الأرز المحوَّر أقل تكلفة لإنتاج البروتينات المضادة للميكروبات والتي يمكن تركيبها في شكل هلام (جل) يستخدم موضعياً لمنع انتقال العدوى.
يعد الخيار الأفضل هو معالجة المرض، ولكن يصعب في بعض الأحيان ذلك، إما بسبب الخوف من الوصمة الاجتماعية أو بسبب عدم توفر العلاج ببعض المناطق النائية بالعالم، لذلك يخدم العلاج الموضعي الجديد كحل مؤقت للحد من انتقال العدوى وانتشار المرض بخلايا الجسم.
