دبي:«الخليج»
اختتمت مدينة المعلومات برعاية رئيسها ومؤسسها الشيخ محمد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، وشريكها الاستراتيجي MTN، مشوار مبادرة «علّم طفلاً، ابنِ أمةً» للسنة السادسة، والتي حققت نجاحاً وإقبالاً من كافة فئات المجتمع بدولة الإمارات، بمساعدة فريق من المتخصصين المحترفين أشرفوا على تدريب الطلاب على أفضل الممارسات والمبادئ المتطورة لاستخدام أجهزة الكمبيوتر.
وحسنت المبادرة المستوى التعليمي والثقافي لستة آلاف طالب تتراوح أعمارهم بين 9 و 13 سنة، من المواطنين والوافدين، الذين تم تدريبهم في أكاديمية اتصالات دبي والعديد من المؤسسات والمراكز التعليمية الأخرى في الدولة. وكانت مدينة المعلومات تختتم كل دورة بحفل لتوزيع الشهادات وأجهزة الكمبيوتر الحديثة لجميع المتدربين.
وألقى الشيخ محمد بن مكتوم بن جمعة كلمة أكد فيها على نجاح المبادرة خلال الست سنوات الماضية، وقال: «منذ ست سنوات، صممنا مبادرة علّم طفلاً، ابنِ أمةً»، لتحسين مستوى التعليم التقني للأطفال ولتشكل حجز زاوية يربط التعليم بالإنتاجية. لقد حققنا نجاحات ضخمة خلال تلك الفترة، حيث زدنا وعي الأطفال بالنسبة لأهمية التعليم التقني، وفتحنا آفاقاً جديدة لهم، يشهد لها الجميع. إن جهودنا لم تقتصر على تثقيف هؤلاء الأطفال فحسب، لكننا قمنا بمساعدتهم على مواصلة رحلتهم بثقة، داخل المجتمع المحلي والعالمي.
وتابع: حازت هذه المبادرة على ثناء كبار المسؤولين والمشرفين من وزارة التربية والتعليم وهيئة المعرفة والتنمية البشرية، والهيئات الحكومية وشبه الحكومية، والمؤسسات الخيرية، والجهات الراعية.
اختتمت مدينة المعلومات برعاية رئيسها ومؤسسها الشيخ محمد بن مكتوم بن جمعة آل مكتوم، وشريكها الاستراتيجي MTN، مشوار مبادرة «علّم طفلاً، ابنِ أمةً» للسنة السادسة، والتي حققت نجاحاً وإقبالاً من كافة فئات المجتمع بدولة الإمارات، بمساعدة فريق من المتخصصين المحترفين أشرفوا على تدريب الطلاب على أفضل الممارسات والمبادئ المتطورة لاستخدام أجهزة الكمبيوتر.
وحسنت المبادرة المستوى التعليمي والثقافي لستة آلاف طالب تتراوح أعمارهم بين 9 و 13 سنة، من المواطنين والوافدين، الذين تم تدريبهم في أكاديمية اتصالات دبي والعديد من المؤسسات والمراكز التعليمية الأخرى في الدولة. وكانت مدينة المعلومات تختتم كل دورة بحفل لتوزيع الشهادات وأجهزة الكمبيوتر الحديثة لجميع المتدربين.
وألقى الشيخ محمد بن مكتوم بن جمعة كلمة أكد فيها على نجاح المبادرة خلال الست سنوات الماضية، وقال: «منذ ست سنوات، صممنا مبادرة علّم طفلاً، ابنِ أمةً»، لتحسين مستوى التعليم التقني للأطفال ولتشكل حجز زاوية يربط التعليم بالإنتاجية. لقد حققنا نجاحات ضخمة خلال تلك الفترة، حيث زدنا وعي الأطفال بالنسبة لأهمية التعليم التقني، وفتحنا آفاقاً جديدة لهم، يشهد لها الجميع. إن جهودنا لم تقتصر على تثقيف هؤلاء الأطفال فحسب، لكننا قمنا بمساعدتهم على مواصلة رحلتهم بثقة، داخل المجتمع المحلي والعالمي.
وتابع: حازت هذه المبادرة على ثناء كبار المسؤولين والمشرفين من وزارة التربية والتعليم وهيئة المعرفة والتنمية البشرية، والهيئات الحكومية وشبه الحكومية، والمؤسسات الخيرية، والجهات الراعية.
