أكدت «تريند مايكرو»، الشركة المتخصصة في مجال حلول الأمن الإلكتروني أن صناعة الرياضات الإلكترونية ستكون عرضة للاستهداف من قبل الجهات الخبيثة الفاعلة، وذلك بعد تحليل الشركة للأسواق غير الشرعية لهذه الرياضات، وما يتوافر فيها من خدمات وأدوات تقنية خبيثة خاصة بها.
وقالت الشركة إنه مع تزايد الاهتمام بالألعاب الإلكترونية واستثمار المزيد من الأموال في المسابقات الخاصة بها، فإنها تتوقع زيادة الهجمات الإلكترونية التي تستهدف صناعة الرياضات الإلكترونية، وسيبحث اللاعبون المجردون من المبادئ عن مزايا تمكنهم من التفوق عن منافسيهم، ما سيؤدي إلى خلق سوق «خداع» غير شرعي خاصة بهذه الألعاب.
وأضافت: سيقوم مجرمو الإنترنت الباحثين عن تحقيق الربح المادي باستهداف اللاعبين الضعفاء باستخدام البرامج الخبيثة المستهدفة، وشن هجمات حجب الخدمة الموزعة (DDoS) ضد البطولات الرياضية وغير ذلك من الأساليب الأخرى الخبيثة. ويمكن لهذه المسابقات التي يتم الترويج لها بشكل كبير أن تستقطب فئات أخرى من الجهات الخبيثة الفاعلة التي تتطلع إلى استخدام منصات الرياضات الإلكترونية لأسباب سياسية أو أيديولوجية.
وتشمل الخدمات والتقنيات المتوافرة في أسواق الرياضات الإلكترونية غير الشرعية: برمجيات الخداع كأدوات التمكين والتصويب الآلي (Aimbots)، وأدوات تزيف الجدران والنوافذ (wallhacks)، والخداع باستخدام التجهيزات، وخدمات حجب الخدمة الموزعة (DDoS)، وخدمات زيادة النتيجة، بالإضافة إلى الحسابات القوية المسروقة.
وأوضحت الشركة: لحسن الحظ، فإن شركات ألعاب الفيديو ومنظمي البطولات يدركون بالفعل وضعهم كأهداف محتملة، ويسعون دائماً للكشف عن أساليب وأدوات الغش الجديدة. هناك أيضاً ميزات أمان جديدة يتم تطويرها خصيصاً لهذه الصناعة، بالإضافة إلى خدمات مكافحة الغش المختلفة المخصصة للحفاظ على نزاهة الرياضات الإلكترونية. وفيما يخص كافة الأهداف المعنية، يجب أن يكون هناك وعي أكبر بشأن التهديدات المحددة التي يمكن أن تشهدها هذه المسابقات، الأمر الذي يمكن أن يساعدهم على بناء دفاعات أفضل وإيجاد حلول أمنية أكثر كفاءة وفاعلية.
وقالت الشركة إنه مع تزايد الاهتمام بالألعاب الإلكترونية واستثمار المزيد من الأموال في المسابقات الخاصة بها، فإنها تتوقع زيادة الهجمات الإلكترونية التي تستهدف صناعة الرياضات الإلكترونية، وسيبحث اللاعبون المجردون من المبادئ عن مزايا تمكنهم من التفوق عن منافسيهم، ما سيؤدي إلى خلق سوق «خداع» غير شرعي خاصة بهذه الألعاب.
وأضافت: سيقوم مجرمو الإنترنت الباحثين عن تحقيق الربح المادي باستهداف اللاعبين الضعفاء باستخدام البرامج الخبيثة المستهدفة، وشن هجمات حجب الخدمة الموزعة (DDoS) ضد البطولات الرياضية وغير ذلك من الأساليب الأخرى الخبيثة. ويمكن لهذه المسابقات التي يتم الترويج لها بشكل كبير أن تستقطب فئات أخرى من الجهات الخبيثة الفاعلة التي تتطلع إلى استخدام منصات الرياضات الإلكترونية لأسباب سياسية أو أيديولوجية.
وتشمل الخدمات والتقنيات المتوافرة في أسواق الرياضات الإلكترونية غير الشرعية: برمجيات الخداع كأدوات التمكين والتصويب الآلي (Aimbots)، وأدوات تزيف الجدران والنوافذ (wallhacks)، والخداع باستخدام التجهيزات، وخدمات حجب الخدمة الموزعة (DDoS)، وخدمات زيادة النتيجة، بالإضافة إلى الحسابات القوية المسروقة.
وأوضحت الشركة: لحسن الحظ، فإن شركات ألعاب الفيديو ومنظمي البطولات يدركون بالفعل وضعهم كأهداف محتملة، ويسعون دائماً للكشف عن أساليب وأدوات الغش الجديدة. هناك أيضاً ميزات أمان جديدة يتم تطويرها خصيصاً لهذه الصناعة، بالإضافة إلى خدمات مكافحة الغش المختلفة المخصصة للحفاظ على نزاهة الرياضات الإلكترونية. وفيما يخص كافة الأهداف المعنية، يجب أن يكون هناك وعي أكبر بشأن التهديدات المحددة التي يمكن أن تشهدها هذه المسابقات، الأمر الذي يمكن أن يساعدهم على بناء دفاعات أفضل وإيجاد حلول أمنية أكثر كفاءة وفاعلية.
