اعترف مروان بن غليطة رئيس اتحاد الإمارات لكرة القدم، أن الدعم المعنوي لمشاركة منتخبنا الوطني في نهائيات كأس الأمم الآسيوية غير كاف، مشيراً إلى أن الأندية شريك أساسي في تجهيز اللاعبين قبل المشاركة في هذا الاستحقاق.
رئيس الاتحاد خصص جزءاً من الحوار للتطرق إلى الدروس التي رأى أننا يجب الاستفادة منها من خلال ما شهدناه على مستوى المونديال في روسيا.
البداية كانت مع تقييم لأداء المنتخبات الآسيوية، فرأى أن مستوى منتخبات القارة الصفراء، يجب أن يكون حافزاً للاعبينا من أجل الأداء الأمثل، وفي كأس العالم وضح أن الاعتماد على النجم الأوحد لا يوصل إلى المدى البعيد.
وتابع: من خلال نظرتي إلى كأس العالم، الأندية ومدربوها شركاء أساسيون في تجهيز اللاعبين بدنياً وذهنياً، وهذا ما سنعوّل عليه في كأس آسيا 2019.
وأوضح: التجهيز لآسيا يحتاج إلى الانضباط والتضحية، والوصول إلى النهائيات، يحتاج إلى انضباط، وهذا ما وضح حتى في المباريات في روسيا، من خلال التركيز والانضباط الذي يحصل في المباريات، خاصة مع ظهور «لعنة» الدقيقة 90 في المباريات، حيث زادت نسبة الأهداف التي جاءت في الدقائق الأخيرة.
وأردف قائلاً: مستوى المنتخبات التي وصلت إلى الأدوار النهائية، يوضح مدى الاستفادة من الاحتراف الخارجي، وهذا ما وضح في مستوى المنتخب البلجيكي أو حتى الكرواتي، وهذا ما نأمل أن ينعكس على عقلية اللاعبين لدينا.
وتابع: سلاح الأرض والجمهور مهم، لكن ليس أساسياً، وليس هو العنصر الأوحد للنجاح، ويجب ألا نعوّل على هذا الجانب كثيراً، بل نعوّل على الأداء والالتزام والعطاء.
كما اعتبر أن المونديال أنهى «نظرية» الاستحواذ من أجل الفوز، وما حصل للمنتخبين الألماني والإسباني خير دليل.
وتابع: لدينا خبرات على مستوى العناصر سنعوّل عليهم في آسيا، كما سنعوّل على الدماء الجديدة.
رئيس الاتحاد خصص جزءاً من الحوار للتطرق إلى الدروس التي رأى أننا يجب الاستفادة منها من خلال ما شهدناه على مستوى المونديال في روسيا.
البداية كانت مع تقييم لأداء المنتخبات الآسيوية، فرأى أن مستوى منتخبات القارة الصفراء، يجب أن يكون حافزاً للاعبينا من أجل الأداء الأمثل، وفي كأس العالم وضح أن الاعتماد على النجم الأوحد لا يوصل إلى المدى البعيد.
وتابع: من خلال نظرتي إلى كأس العالم، الأندية ومدربوها شركاء أساسيون في تجهيز اللاعبين بدنياً وذهنياً، وهذا ما سنعوّل عليه في كأس آسيا 2019.
وأوضح: التجهيز لآسيا يحتاج إلى الانضباط والتضحية، والوصول إلى النهائيات، يحتاج إلى انضباط، وهذا ما وضح حتى في المباريات في روسيا، من خلال التركيز والانضباط الذي يحصل في المباريات، خاصة مع ظهور «لعنة» الدقيقة 90 في المباريات، حيث زادت نسبة الأهداف التي جاءت في الدقائق الأخيرة.
وأردف قائلاً: مستوى المنتخبات التي وصلت إلى الأدوار النهائية، يوضح مدى الاستفادة من الاحتراف الخارجي، وهذا ما وضح في مستوى المنتخب البلجيكي أو حتى الكرواتي، وهذا ما نأمل أن ينعكس على عقلية اللاعبين لدينا.
وتابع: سلاح الأرض والجمهور مهم، لكن ليس أساسياً، وليس هو العنصر الأوحد للنجاح، ويجب ألا نعوّل على هذا الجانب كثيراً، بل نعوّل على الأداء والالتزام والعطاء.
كما اعتبر أن المونديال أنهى «نظرية» الاستحواذ من أجل الفوز، وما حصل للمنتخبين الألماني والإسباني خير دليل.
وتابع: لدينا خبرات على مستوى العناصر سنعوّل عليهم في آسيا، كما سنعوّل على الدماء الجديدة.
