في ظل معاناته الحساسية والربو، يشعر العداء الأمريكي نواه لايلز، بطل العالم في سباق 200 متر بأنه في وضع خطر بسبب تفشي وباء كورونا. ويعتني نواه ببرنامجه الغذائي جيداً، كما يحرص على غسل يديه باستمرار كما قال عبر مقطع فيديو مصور، قال فيه: «الأمر مخيف بعض الشيء، لأنني أصبت بإنفلونزا الخنازير، وأنا صغير، وأعرف أن جسدي سريع التأثر، ويسهل انتقال العدوى لي مقارنة بالآخرين، لذا يجب أن أبذل جهداً أكبر للوقاية». كما عبر عن ارتياحه بعد قرار تأجيل أولمبياد طوكيو إلى العام المقبل.
وأضاف لايلز (22 عاماً) الذي كان يتطلع إلى ميداليات ذهبية بسباقات 100 و200 متر، والتتابع أربعة في 100 متر «منحني التأجيل شعوراً بالارتياح نسبياً لأن أهم شيء هو ضمان صحة الجميع، والحصول على فرصة عادلة في التنافس». وتمنى عودة النشاط إلى موسم ألعاب القوى في 2020 لكنه يقضي وقته بعيداً عن التدريب في التسلية بألعاب الفيديو وصناعة الموسيقى. وقال لايلز: «لا أعتقد أن أي شخص توقع ما حدث بسبب الفيروس، واستغل الأمر في التدريب بشكل أكبر. لكنه وصف التدريبات بأنها (غريبة ومختلفة)، فبدلاً من الركض في مضمار مع فريقه يتدرب في حديقة». وأوضح: «أتدرب لمدة ساعة أو ساعتين، ثم أعود للعزل الصحي. وفي المنزل أتسلى بألعاب الفيديو، واقتربت من تأليف أغنية مع صديق لي ستصدر خلال الأشهر المقبلة».
وأضاف لايلز (22 عاماً) الذي كان يتطلع إلى ميداليات ذهبية بسباقات 100 و200 متر، والتتابع أربعة في 100 متر «منحني التأجيل شعوراً بالارتياح نسبياً لأن أهم شيء هو ضمان صحة الجميع، والحصول على فرصة عادلة في التنافس». وتمنى عودة النشاط إلى موسم ألعاب القوى في 2020 لكنه يقضي وقته بعيداً عن التدريب في التسلية بألعاب الفيديو وصناعة الموسيقى. وقال لايلز: «لا أعتقد أن أي شخص توقع ما حدث بسبب الفيروس، واستغل الأمر في التدريب بشكل أكبر. لكنه وصف التدريبات بأنها (غريبة ومختلفة)، فبدلاً من الركض في مضمار مع فريقه يتدرب في حديقة». وأوضح: «أتدرب لمدة ساعة أو ساعتين، ثم أعود للعزل الصحي. وفي المنزل أتسلى بألعاب الفيديو، واقتربت من تأليف أغنية مع صديق لي ستصدر خلال الأشهر المقبلة».
