أعلنت «اللجنة الأولمبية الوطنية» عن اعتماد مشاركة الموظفة غالية المازمي التي تشغل منصب ضابط أول علاقات دولية، في دبلوم «القيادات الرياضية» الذي أطلقته «مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة» تحت عنوان: «رائدات المستقبل الرياضي».
وأكد محمد بن درويش المدير التنفيذي للجنة الأولمبية الوطنية، خلال حضوره فعاليات الإعلان عن الدبلوم، أن اللجنة حريصة على المشاركة الفاعلة، وتحقيق الفائدة القصوى من هذا البرنامج الرائد من نوعه، الذي من شأنه أن يساهم في تمكين المرأة؛ من خلال دعم السيدات، وتعزيز القدرات القيادية لهن؛ من أجل المشاركة بصورة أكبر في قيادة وتطوير القطاع الرياضي بوصفهن نصف المجتمع القادر على إحداث التغيير الإيجابي.
وثمن ابن درويش، العمل النوعي والرائد الذي تقوم به مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، وقال: إن اللجنة الأولمبية الوطنية جاهزة لتسخير كافة إمكاناتها وجهودها؛ للمساهمة في إنجاح فعاليات هذا البرنامج الذي ينطلق كبيراً، وهو ما جعل اللجنة تختار الموظفة غالية المازمي؛ نظراً للكفاءة التي تتمتع بها، والمشهود لها، ونظراً كذلك لقدراتها التي تؤهلها للقيام بدور قيادي في المستقبل يضاف إلى ما تقدمه من إخلاص في العمل والتميز والابتكار منذ انضمامها لأسرة اللجنة على مدار السنوات الماضية.
من جانبها، عبّرت غالية المازمي، عن تطلعها للمشاركة في فعاليات الدبلوم الذي من شأنه أن يساهم في تأهيل المنتسبات وتطويرهن، ويعد جسراً لإعداد القيادات النسوية نحو المستقبل، وأن تخرج بالمكتسبات التي من شأنها أن تساهم في تحقيق الإضافة المطلوبة في بيئة العمل للجنة الأولمبية والقطاع الرياضي عموماً.
وأكد محمد بن درويش المدير التنفيذي للجنة الأولمبية الوطنية، خلال حضوره فعاليات الإعلان عن الدبلوم، أن اللجنة حريصة على المشاركة الفاعلة، وتحقيق الفائدة القصوى من هذا البرنامج الرائد من نوعه، الذي من شأنه أن يساهم في تمكين المرأة؛ من خلال دعم السيدات، وتعزيز القدرات القيادية لهن؛ من أجل المشاركة بصورة أكبر في قيادة وتطوير القطاع الرياضي بوصفهن نصف المجتمع القادر على إحداث التغيير الإيجابي.
وثمن ابن درويش، العمل النوعي والرائد الذي تقوم به مؤسسة الشارقة لرياضة المرأة، وقال: إن اللجنة الأولمبية الوطنية جاهزة لتسخير كافة إمكاناتها وجهودها؛ للمساهمة في إنجاح فعاليات هذا البرنامج الذي ينطلق كبيراً، وهو ما جعل اللجنة تختار الموظفة غالية المازمي؛ نظراً للكفاءة التي تتمتع بها، والمشهود لها، ونظراً كذلك لقدراتها التي تؤهلها للقيام بدور قيادي في المستقبل يضاف إلى ما تقدمه من إخلاص في العمل والتميز والابتكار منذ انضمامها لأسرة اللجنة على مدار السنوات الماضية.
من جانبها، عبّرت غالية المازمي، عن تطلعها للمشاركة في فعاليات الدبلوم الذي من شأنه أن يساهم في تأهيل المنتسبات وتطويرهن، ويعد جسراً لإعداد القيادات النسوية نحو المستقبل، وأن تخرج بالمكتسبات التي من شأنها أن تساهم في تحقيق الإضافة المطلوبة في بيئة العمل للجنة الأولمبية والقطاع الرياضي عموماً.
