أعلنت حصة بنت عيسى بوحميد وزيرة تنمية المجتمع، رئيسة لجنة الإرث والمجتمع التابعة للجنة العليا المنظمة للألعاب العالمية للأولمبياد الخاص أبوظبي، وصول أعداد الدول المشاركة في الحدث العالمي إلى 200 دولة، مرحبة بضيوف الدولة، ومتمنية لهم منافسات حافلة بالمتعة، وأن تحقق البطولة أهدافها السامية.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي، الذي عقد، أمس، في «مركز أبوظبي الوطني للمعارض»؛ (أدنيك)، وثمنت حصة بنت عيسى بوحميد وزيرة تنمية المجتمع، جهود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، في دعم واستضافة الألعاب العالمية للأولمبياد الخاص، لتُبرز الوجه المشرق للعاصمة أبوظبي ودولة الإمارات بشكل عام.
وقالت: «دولة الإمارات تطمح إلى دمج أصحاب الهمم على كافة الصعد والمستويات، في التعليم والتوظيف وكافة مناحي الحياة، ومن أهم السياسات، التي أطلقتها حكومة دولة الإمارات: القانون الشامل الذي يضمن إتاحة فرص العمل لجميع الأشخاص، ومن يقطنون الدولة بمختلف الأعمار وكبار السن وأصحاب الهمم، ومن هذا المنطلق نحرص في المبادرات، التي نطلقها على تحقيق الشمول ودمج أصحاب الهمم ضمن عموم فئات المجتمع، والدولة قطعت شوطاً كبيراً في تمكينهم، ومنحهم الفرص التي يستحقونها».
وأشارت حصة بوحميد إلى أن أبرز البرامج، التي تعاونت وزارة تنمية المجتمع في تنظيمها، وكانت شريكاً فاعلاً فيها؛ برنامج المدن المضيفة، الذي نال استحسان جميع ضيوف الحدث؛ بعد تجولهم في أبرز المعالم التراثية والثقافية والسياحية والترفيهية، وتعرفهم إلى العادات والتقاليد السائدة في الدولة.
وأضافت: «نحتفي في الدولة ب«عام التسامح»، ونؤكد للجميع احترامنا والتزامنا تجاه ضيوف الحدث بشكل عام، بزيارتهم للمجتمع الإماراتي، الذي يُعنى ويهتم بأصحاب الهمم».
من جانبه، أكد سيف غباش وكيل دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي، أن استضافة أبوظبي للحدث تأتي ضمن أجندة تعج بالعديد من الأحداث الرياضية العالمية؛ أهمها: «سباق السيارات الفورمولا1»؛ و«بطولة مبادلة للتنس»، إلى جانب «كأس العالم للأندية»، التي استضافتها العاصمة في عدة مناسبات.
وقال: «مرافق أبوظبي جاهزة لاستضافة أي أعداد من المشاركين في أي حدث عالمي، وأصبحت خلال السنوات الماضية مقصداً ووجهة لكبرى الأحداث الرياضية؛ حيث تعيش أكثر من 200 جنسية في تآلف ووئام بدولة التسامح».
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي، الذي عقد، أمس، في «مركز أبوظبي الوطني للمعارض»؛ (أدنيك)، وثمنت حصة بنت عيسى بوحميد وزيرة تنمية المجتمع، جهود صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، في دعم واستضافة الألعاب العالمية للأولمبياد الخاص، لتُبرز الوجه المشرق للعاصمة أبوظبي ودولة الإمارات بشكل عام.
وقالت: «دولة الإمارات تطمح إلى دمج أصحاب الهمم على كافة الصعد والمستويات، في التعليم والتوظيف وكافة مناحي الحياة، ومن أهم السياسات، التي أطلقتها حكومة دولة الإمارات: القانون الشامل الذي يضمن إتاحة فرص العمل لجميع الأشخاص، ومن يقطنون الدولة بمختلف الأعمار وكبار السن وأصحاب الهمم، ومن هذا المنطلق نحرص في المبادرات، التي نطلقها على تحقيق الشمول ودمج أصحاب الهمم ضمن عموم فئات المجتمع، والدولة قطعت شوطاً كبيراً في تمكينهم، ومنحهم الفرص التي يستحقونها».
وأشارت حصة بوحميد إلى أن أبرز البرامج، التي تعاونت وزارة تنمية المجتمع في تنظيمها، وكانت شريكاً فاعلاً فيها؛ برنامج المدن المضيفة، الذي نال استحسان جميع ضيوف الحدث؛ بعد تجولهم في أبرز المعالم التراثية والثقافية والسياحية والترفيهية، وتعرفهم إلى العادات والتقاليد السائدة في الدولة.
وأضافت: «نحتفي في الدولة ب«عام التسامح»، ونؤكد للجميع احترامنا والتزامنا تجاه ضيوف الحدث بشكل عام، بزيارتهم للمجتمع الإماراتي، الذي يُعنى ويهتم بأصحاب الهمم».
من جانبه، أكد سيف غباش وكيل دائرة الثقافة والسياحة بأبوظبي، أن استضافة أبوظبي للحدث تأتي ضمن أجندة تعج بالعديد من الأحداث الرياضية العالمية؛ أهمها: «سباق السيارات الفورمولا1»؛ و«بطولة مبادلة للتنس»، إلى جانب «كأس العالم للأندية»، التي استضافتها العاصمة في عدة مناسبات.
وقال: «مرافق أبوظبي جاهزة لاستضافة أي أعداد من المشاركين في أي حدث عالمي، وأصبحت خلال السنوات الماضية مقصداً ووجهة لكبرى الأحداث الرياضية؛ حيث تعيش أكثر من 200 جنسية في تآلف ووئام بدولة التسامح».
