يعاني الكثيرون حول العالم حالة «عدم انتظام دقات القلب فوق البطيني الانتيابي» وهي اضطراب في ضربات القلب تجعلها بوتيرة متسارعة
ولاستعادة الإيقاع الطبيعي للضربات يعالج المريض في الغالب بعلاج حاصرات بيتا لقنوات الكالسيوم، والتي يجب وصفها واستخدامها تحت إشراف طبي ولا يوجد حتى الآن علاج يمكن للمريض استخدامه بنفسه بالمنزل أما الآن فقد تمكن العلماء من خلال الدراسة الحديثة، والتي قدمت أمام الجلسة العلمية السنوية لجمعية إيقاع القلب، من تطوير علاج يمكن للمريض استخدامه بالمنزل وهو عبارة عن بخاخ أنفي طويل المفعول يستخدمه المريض بنفسه عندما يشعر بتسارع ضربات القلب؛ وشملت المرحلة الثانية من التجارب السريرية للدواء 104 مرضى استخدم بعضهم العلاج الجديد بجرعات مختلفة واستخدم بعضهم العلاج الوهمي، ووجد أن الدواء بجرعة 70 ملجراماً و105 ملجرامات و104 ملجرامات أدى إلى معدلات تحول بنسبة 87% و75% و95% على التوالي والتي تعتبر جميعها تقدماً كبيراً بالمقارنة بنسبة 35% بمجموعة العلاج الوهمي، وكان متوسط وقت التغير ما بين 2.60 دقيقة إلى 3.37 دقيقة لدى مجموعة العلاج الجديد؛ وكان أكثر تأثير سلبي ظهر بمستخدمي العلاج هو احتقان الأنف أو الحكة بها. تقدم الدراسة الحالية دواءً جديداً كلياً لم يستخدم من قبل وله المقدرة على تغيير الطريقة العلاجية المستخدمة حالياً لتلك الحالة المرضية، وهو يعتبر فائدة كبيرة للمرضى لأنهم يتعرضون لنوبة تسارع ضربات القلب بشكل فجائي، فتوفر الدواء بالمنزل لديهم وإمكانية استخدامه ذاتياً يوفر راحة للمريض ويكفيه عناء الذهاب للمستشفى.
ولاستعادة الإيقاع الطبيعي للضربات يعالج المريض في الغالب بعلاج حاصرات بيتا لقنوات الكالسيوم، والتي يجب وصفها واستخدامها تحت إشراف طبي ولا يوجد حتى الآن علاج يمكن للمريض استخدامه بنفسه بالمنزل أما الآن فقد تمكن العلماء من خلال الدراسة الحديثة، والتي قدمت أمام الجلسة العلمية السنوية لجمعية إيقاع القلب، من تطوير علاج يمكن للمريض استخدامه بالمنزل وهو عبارة عن بخاخ أنفي طويل المفعول يستخدمه المريض بنفسه عندما يشعر بتسارع ضربات القلب؛ وشملت المرحلة الثانية من التجارب السريرية للدواء 104 مرضى استخدم بعضهم العلاج الجديد بجرعات مختلفة واستخدم بعضهم العلاج الوهمي، ووجد أن الدواء بجرعة 70 ملجراماً و105 ملجرامات و104 ملجرامات أدى إلى معدلات تحول بنسبة 87% و75% و95% على التوالي والتي تعتبر جميعها تقدماً كبيراً بالمقارنة بنسبة 35% بمجموعة العلاج الوهمي، وكان متوسط وقت التغير ما بين 2.60 دقيقة إلى 3.37 دقيقة لدى مجموعة العلاج الجديد؛ وكان أكثر تأثير سلبي ظهر بمستخدمي العلاج هو احتقان الأنف أو الحكة بها. تقدم الدراسة الحالية دواءً جديداً كلياً لم يستخدم من قبل وله المقدرة على تغيير الطريقة العلاجية المستخدمة حالياً لتلك الحالة المرضية، وهو يعتبر فائدة كبيرة للمرضى لأنهم يتعرضون لنوبة تسارع ضربات القلب بشكل فجائي، فتوفر الدواء بالمنزل لديهم وإمكانية استخدامه ذاتياً يوفر راحة للمريض ويكفيه عناء الذهاب للمستشفى.
