غريب أمر بعض الجرائم التي ما زالت تظهر بين الحين والآخر، وخاصة تلك المتعلقة بقضايا النصب والاحتيال؛ فقبل عقدين أو ثلاثة، كنا نتعاطف مع المجني عليه، لذكاء المحتال، واستدراجه ضحيته بطريقة محكمة حتى يوقع به، ولكن أن...
غريب أمر الكثير إن لم يكن معظم مراكز التخفيضات المنتشرة في جميع أنحاء الدولة، فبعد أن اعتاد الناس على أن أسعارها رخيصة وفي متناول الجميع، لا يلحظ الكثير من روّادها أن
الدروس الخصوصية التي أقرت وزارتا «التربية والتعليم» و«الموارد البشرية والتوطين»، نهاية العام الماضي آلية عمل مشتركة لتنظيمها، عبر استحداث «تصريح عمل التدريس الخصوصي»، آتت
حتى الأمل الذي ينشأ في النفس، يمكن أن يُصنع ويُرعى ويُسقى، حتى ينمو ويكبر ويصبح له قاعدة وجذور، فينطلق بشكل حقيقي لا يبقى حبيس قلب صاحبه أو إمكانياته المتواضعة. هذا ما
الفوارق السعرية الكبيرة بين المتاجر للسلعة نفسها، من المنشأ نفسه، وبالسعة أو الوزن نفسيهما، باتت أمراً يجب الانتباه إليه، ليس لحماية المستهلكين من طمع بعض التجار فقط، بل
من يجمع 140 حكومة، و85 منظمة دولية تُعنى بكل ما يتصل بالبشرية من شؤون، فكأنه يجمع العالم بأكمله على أرضه، وهذا فعلاً ما يحدث في دولة الإمارات اليوم، حيث يلتئم شمل العالم
منذ اللحظة التي أعلن فيها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، أن الاستدامة جزء أصيل من نهج دولة الإمارات خلال استقباله في شهر أغسطس الماضي