منذ منتصف 2019، كنت غارقة في تصميم عمل خاص، عمل يحكي رحلة عمر جميلة مع الوالد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، في تجربتي الخاصة التي عشتها على مدى أعوام مع سموه، ولحسن...
كانت القمة العالمية للحكومات ذات طابع خاص، ليس بسبب المواضيع التي طرحت في أهم التخصصات التي ستغير العالم وبدأ بها منحنى جديد في حياة الأنسان والكوكب، وما لها من تغييرات
قبل عامين احتفلنا بالذكرى الخمسين لتأسيس دولة الإمارات، ذكرى الأوائل المؤسسين، هذه الدولة التي بُنيت على ركائز ثابتة، وقيم عزيزة وراسخة، وكانت مسيرة البناء ركيزة تأسيس
شامخات، واثقات، ولا ينحنين، يمتد أفقهن للسماء، متجاورات وغير مخالفات، ممتدات لأبعاد متجانسات، متوشحات باللون، والحب والإبهار، مرتديات ثوب الماضي في نظرة لا تحجب المستقبل،
كنت في هذه الحياة محظوظة جداً، بأناس كثر أوجدهم الله في دربي، وغيّروا حياتي، وحين جعل الله من حسن تدبيره في طريقي من أنار قلبي وعقلي وبصيرتي، وأمسك بيدي دونما تردد، ورق
تدخل في مساحة من الهدوء، على امتداد سلسلة من جبال، وتقاطعات وزوايا، تعلن لك الخروج من عنق المدينة المزدحمة، الملأى بضوضاء الحياة، إلى ساحل منعش منغمس في العزلة الاختيارية
استكمالاً لما كتب الأسبوع الماضي لأهمية الالتفات للفن وأهله من منظور جديد، الانتقال من موجة المعارض المتكررة و«التحصيل» و«العموميات» والتنافس في خلق أكبر عدد من الفعاليات