يكتب محمد ناصر الدين في إحدى الصحف اللبنانية مستعيداً شعراء وروائيين ومفكرين لبنانيين تحت عنوان مؤثر: «المنسيّون»، لا كتب لهم في المكتبات وأسماؤهم لم تطلق على شارع أو زقاق، ولا معلومات عنهم في الإنترنت. هكذا يلخص...
ها نحن في ذروة الموسم الثقافي الإماراتي وتعدد فعالياته على مستويين محلي وعربي: الدورة ال 33 من معرض أبوظبي الدولي للكتاب، مهرجان الشارقة القرائي، افتتاح دارة الشعر العربي
هذه إضافة حضارية ثقافية جديدة لصورة دولة الإمارات العربية المتحدة، دولة المركز الثقافي، ودولة «ديوان العرب» وشعرائه المبدعين في الفصحى والنبطي، ففي مطلع فبراير/ شباط
مرة ثانية «العالم يقرأ في الإمارات»، وهو العنوان الذي وضعته قبل أيام في هذا المكان حول معرض أبوظبي الدولي للكتاب، ولا مبالغة في هذه القراءة العالمية، إن جاز الوصف،
مؤتمر الشارقة الدولي الأول للغة العربية الذي نظمته جامعة الشارقة تحت شعار «آفاق التحوّل الرقمي والاستدامة»، هو ملتقى أفكار وكفاءات وخبرات أكاديمية وبحثية ومعرفية تحمل
.. خرج العشرات من الكتّاب والشعراء والروائيين والرسّامين، والأطباء الناجحين، والمهندسين البارعين في المعمار من بيئات فقيرة على الأغلب، آباؤهم مزارعون أو حرّاثون أو
أذهب، عند شراء كتاب مُستعمل إلى قراءة ما هو مكتوب على هوامش الصفحات.. تلك الكتابة التي تركها القارئ الآخر الذي سبقني للكتاب، وغالباً ما تكون تلك الهوامش مكتوبة بقلم