صنفت مؤسسة «أبولوتيكال» البحثية الدكتور المهندس علي محمد الخوري، رئيس مجلس إدارة الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي ضمن قائمة الشخصيات المئة الأكثر نفوذاً وتأثيراً في الحوكمة الرقمية على مستوى العالم.
وتقدم الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بأسمى آيات التبريكات إلى الدكتور المهندس علي محمد الخوري على هذا الاختيار، مؤكداً سموه أنه كفاءة إماراتية عالمية المستوى. وغرد سموه على تويتر: «أبارك لأخي الدكتور علي خوري ابن الإمارات اختياره ضمن قائمة 100 شخصية دولية ساهمت في تطور تطبيقات الحكومة الرقمية على مستوى العالم... كفاءة إماراتية عالمية المستوى».
وذكرت المؤسسة أن الخوري تقلد سابقاً منصب مدير عام هيئة الإمارات للهوية، وهو المنصب الذي عمل فيه على تأسيس ثقافة الابتكار والكفاءة العالية للموظفين، حيث أشارت إلى أنه نفذ بنجاح تام الاستراتيجيات الحكومية لتسجيل سكان الدولة، وإنشاء بنية تحتية فاعلة لإدارة الهوية، وهو ما يدعم توجهات الحوكمة الرقمية والاقتصاد الرقمي.
وأضافت أن هيئة الإمارات للهوية حازت العديد من الجوائز الحكومية خلال توليه المنصب، بما فيها جائزة الأمم المتحدة للقطاع العام، كما صنف الخوري ضمن أكثر الشخصيات تأثيراً في الهوية الرقمية خلال 10 سنوات بواسطة المؤتمر الدولي العاشر للهوية العالمية.
وتقدم الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية بأسمى آيات التبريكات إلى الدكتور المهندس علي محمد الخوري على هذا الاختيار، مؤكداً سموه أنه كفاءة إماراتية عالمية المستوى. وغرد سموه على تويتر: «أبارك لأخي الدكتور علي خوري ابن الإمارات اختياره ضمن قائمة 100 شخصية دولية ساهمت في تطور تطبيقات الحكومة الرقمية على مستوى العالم... كفاءة إماراتية عالمية المستوى».
وذكرت المؤسسة أن الخوري تقلد سابقاً منصب مدير عام هيئة الإمارات للهوية، وهو المنصب الذي عمل فيه على تأسيس ثقافة الابتكار والكفاءة العالية للموظفين، حيث أشارت إلى أنه نفذ بنجاح تام الاستراتيجيات الحكومية لتسجيل سكان الدولة، وإنشاء بنية تحتية فاعلة لإدارة الهوية، وهو ما يدعم توجهات الحوكمة الرقمية والاقتصاد الرقمي.
وأضافت أن هيئة الإمارات للهوية حازت العديد من الجوائز الحكومية خلال توليه المنصب، بما فيها جائزة الأمم المتحدة للقطاع العام، كما صنف الخوري ضمن أكثر الشخصيات تأثيراً في الهوية الرقمية خلال 10 سنوات بواسطة المؤتمر الدولي العاشر للهوية العالمية.
