في الوقت الذي ستكون فيه عناوين الصحف مشغولة بأخبار إطلاق “مايكروسوفت” نظامها الجديد “ويندوز 8 “وجهازها اللوحي “سيرفيس”، تعكف الشركة ومقرها “ريدموند” في ولاية واشنطن على تطوير طريقة جديدة للتفاعل مع أجهزة الحاسوب.
تبدو النظرية التي تشير إلى أن كل جيل جديد من أدوات الحوسبة سيكون أقوى بكثير من الجيل السابق واقعاً ملموساً في عصر التقدم التكنولوجي، لكن القيود التقنية التي تلوح في الأفق يمكن أن تقوض هذا التطور الثوري إلى الأبد.
أوضحت الرابطة الألمانية للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات “Bitkom”، أن هناك العديد من المستخدمين يستخدمون شاشات الحاسوب المكتبي الكبيرة كوحدة خارجية لأجهزة الحاسوب المحمول Labtop، ويرجع ذلك إلى عدة أسباب.