عادي

سائل أكوا بلو الأفضل في استنفاد انبعاثات الكربون

18:08 مساء
قراءة دقيقتين
سائل أكوا بلو

يعتبر أكوا بلو محلول اليوريا المائي والمُصمم لاستنفاد انبعاثات الكربون / الديزل في نظام SCR لمحرك الديزل، وهو يتكون من 32.5% يوريا اصطناعية عالية، و 67.5% من ماء منزوع الأيونات مخلوطين بعناية، ومن المفترض استخدامه في خزان DEF فقط، وهو يفي بالمعايير والمواصفات الدولية ISO22241.

 

Video Url

كيف يعمل نظام SCR؟

الغرض من نظام SCR هو تقليل مستويات أكاسيد النيتروجين (أكاسيد النيتروجين المنبعثة من المحرك) التي تضر بالصحة والبيئة، إذ يعتبر SCR نظاماً متكاملاً يجمع بين وحدة محفز SCR، ووحدة التحكم في المحرك / الانبعاث، ووحدة التشخيص على متن المركبة (OBD) بالإضافة إلى وحدة جرعات DEF وخزان تخزين DEF. وقد تم دمج مكونات النظام لضمان تحقيق تخفيضات الانبعاثات المطلوبة دائماً.

أكوا بلو يلبي المعايير الدولية

يعتبر أكوا بلو محلولاً غير سام، وغير ملوث، وغير قابل للاشتعال. إنه مستقر، عديم اللون، عديم الرائحة، ويلبي المعايير الدولية المقبولة للنقاء والتركيب. وهو يتوافر في عبوات 5 لترات و10 لترات و20 لتراً و200 لتر و1000 لتر، لدى جميع الموزعين والتجار في منطقة الشرق الأوسط ومن مستودع شركة الصقر للصناعات.

وتستمر مدة منتج أكو بلو حتى 12 شهراً على الأقل إذا وضع في درجات حرارة ثابتة تصل إلى 30 درجة مئوية، وعند درجات حرارة ثابتة تصل إلى 35 درجة مئوية، تقل مدة الصلاحية إلى 6 أشهر على الأقل. وعند ارتفاع درجات الحرارة المحيطة، يجب عزل الخزانات أو تخزينها في منطقة مظللة.

كيف يمكن حساب استهلاك أكوا بلو المتوقع للسيارة؟

يتوقف استهلاك أكوا بلو على تشغيل السيارة، دورة العمل، الجغرافيا، وتقييمات الحمولة، إلخ. لذلك من المتوقع أن يكون استهلاك أكوا بلو حوالي 5% من وقود الديزل المستهلك (4-6% يعتمد النطاق على ظروف كل تطبيق). وعند استهلاك 5% من وقود الديزل، فإن نسبة الوقود إلى أكوا بلو هي 20 إلى 1. لذا فإنه مقابل كل 100 لتر من وقود الديزل يتم حرقها، سيتم استهلاك حوالي 5 لترات من أكوا بلو، وإذا كان متوسط استهلاك الوقود للسيارة معروفًا، فيمكن حساب استهلاك أكوا بلو بسهولة.

للمزيد من المعلومات:

ص.ب: 150186 – الشارقة – ا.ع.م

هاتف: +97165344246

بريد الكتروني: [email protected]

www.saqrme.com

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"