قالت السيدة الأمريكية الأولى ميلانيا ترامب إن «العنف لا يكون أبداً الحل»، وأضافت في رسالتها الوداعية للأمريكيين «افعلوا كل ما تفعلونه بشغف، لكن تذكروا دائماً أن العنف لا يكون أبداً الحل، ولن يكون أبداً مبرراً»، ولم تذكر السيدة الأولى زوجها سوى بشكل عابر وهي تشيد بعائلات العسكريين وعناصر الفرق الطبية الذين يكافحون وباء «كوفيد-19» وجميع الذين يقدمون المساعدة لضحايا إدمان المخدرات.
وفي كلمتها التي استمرت ست دقائق، قالت: «السنوات الأربع الأخيرة لا تنسى. وفي وقت نختتم أنا ودونالد زمننا في البيت الأبيض، أتوجه بأفكاري إلى كل الذين احتفظت بهم في قلبي، وقصصهم الرائعة، قصص حب ووطنية وعزيمة».
(أ.ف.ب)