كشف تقرير عن ماضي شولا شورتيري (17 عاماً) واعد مانشستر يونايتد الجديد، الذي ظهر مع الفريق الأول أمام نيوكاسل في ملعب أولد ترافورد ونزل بديلاً لماركوس راشفورد، المفاجأة أنه كان جناحاً في أكاديمية الجار مانشستر سيتي لكن سرحه النادي بعدما علم أنه خضع لتجربة اختبار في نادي برشلونة على هامش عطلة مع العائلة. وشعر كادر سيتي بالقلق من عدم استقرار اللاعب مستقبلاً لذا ارتأى التخلي عنه عندما كان بسن الـ10 لكنه ربما سيندم بعدما خطفه الجار اليونايتد وتوقيعه أول عقد احتراف مطلع الشهر الجاري.
برشلونة وباريس سان جيرمان جددا اهتمامهما بالجناح الصغير الذي هو من مواليد مدينة نيوكاسل الإنجليزية لكن اليونايتد تمسك به بعقد مغر، وعلق دافيد بالانتين مدربه في نيوكاسل على انتقاله لسيتي: «والده أليكس أراد منحه أفضل انطلاقة ممكنة لمسيرته، عندما جاء أول مرة لنيوكاسل قلت «واو، مذهل»، دربت الكثير من الأولاد في الأكاديمية لكن واحداً أو اثنين كانا الأبرز وشورتيري واحد منهما، سريع الخطوة ومهاري وكان نيوكاسل مستعد للتوقيع معه، للأسف، لم نستطع مجاراة عرض سيتي، وانتقل لمدينة مانشستر والتحق بالأكاديمية هناك، نجم آخر يفلت من النادي». ولد شولا شورتيري لأم طبيبة في مستشفى نورث تينسايد جنرال في فبراير 2004 وفي نفس الأسبوع سجل شولا أميوبي في مباراة فوز نيوكاسل على ليستر سيتي 3-1 ليستلهم والد شورتيري، المولود في نيجيريا، اسم ابنه، بعمر 6 سنوات شاهد شولا مباراة كرة لأول مرة وكانت في ملعب سانت بيترز في والسند وكان إيان رايلي يدرب فريق والسند بويز دون سن الـ8 ويعلق رايلي:«الكثير من الأولاد أظهروا رغبة في اللعب معي ومعظمهم لم يسبق له لمس الكرة لذا لم يكونوا جيدين باستثناء شولا، كان يتمتع بموهبة فطرية وكأن الكرة ملتصقة بقدمه. يمكن للمدرب تطوير مهارات أي لاعب لكن المهاري بالفطرة يشكل فارقاً، لعب معنا موسماً وكان يسجل كي يحتفل ووالده كان واثقاً بأنه سيصبح لاعب كرة، كان يجلس خلف شباك الخصم ويوجه ابنه للهجوم، التحق بنيوكاسل وأرادوا إخفاءه قبل التوقيع معه لكن المحافظة على السرية صعبة دائماً وموهبة شورتيري كان لا بد أن يلاحظها كشافة مانشستر».
برشلونة وباريس سان جيرمان جددا اهتمامهما بالجناح الصغير الذي هو من مواليد مدينة نيوكاسل الإنجليزية لكن اليونايتد تمسك به بعقد مغر، وعلق دافيد بالانتين مدربه في نيوكاسل على انتقاله لسيتي: «والده أليكس أراد منحه أفضل انطلاقة ممكنة لمسيرته، عندما جاء أول مرة لنيوكاسل قلت «واو، مذهل»، دربت الكثير من الأولاد في الأكاديمية لكن واحداً أو اثنين كانا الأبرز وشورتيري واحد منهما، سريع الخطوة ومهاري وكان نيوكاسل مستعد للتوقيع معه، للأسف، لم نستطع مجاراة عرض سيتي، وانتقل لمدينة مانشستر والتحق بالأكاديمية هناك، نجم آخر يفلت من النادي». ولد شولا شورتيري لأم طبيبة في مستشفى نورث تينسايد جنرال في فبراير 2004 وفي نفس الأسبوع سجل شولا أميوبي في مباراة فوز نيوكاسل على ليستر سيتي 3-1 ليستلهم والد شورتيري، المولود في نيجيريا، اسم ابنه، بعمر 6 سنوات شاهد شولا مباراة كرة لأول مرة وكانت في ملعب سانت بيترز في والسند وكان إيان رايلي يدرب فريق والسند بويز دون سن الـ8 ويعلق رايلي:«الكثير من الأولاد أظهروا رغبة في اللعب معي ومعظمهم لم يسبق له لمس الكرة لذا لم يكونوا جيدين باستثناء شولا، كان يتمتع بموهبة فطرية وكأن الكرة ملتصقة بقدمه. يمكن للمدرب تطوير مهارات أي لاعب لكن المهاري بالفطرة يشكل فارقاً، لعب معنا موسماً وكان يسجل كي يحتفل ووالده كان واثقاً بأنه سيصبح لاعب كرة، كان يجلس خلف شباك الخصم ويوجه ابنه للهجوم، التحق بنيوكاسل وأرادوا إخفاءه قبل التوقيع معه لكن المحافظة على السرية صعبة دائماً وموهبة شورتيري كان لا بد أن يلاحظها كشافة مانشستر».
