قالت شمّا المزروعي، وزيرة الدولة لشؤون الشباب «إعلان صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عام 2021 «عام الخمسين» تتويج لمرحلة تاريخية مهمة في دولتنا، بدأت بحلم تجسد بإرادة آبائنا المؤسسين وعزيمتهم وإصرارهم، واقعاً لدولة عصرية، كان الاستثمار في الإنسان ولا يزال، المحور الرئيس لدفع مسيرة تقدمها وازدهارها».
وأضافت: «اليوم نحتفل بخمسين عاماً مضت استطاعت فيها دولتنا بفضل توجيهات قيادتنا الرشيدة أن تحتل مكانة في مصاف الدول المتقدمة، ونستعد لخمسين عاماً قادمة من التطور والازدهار، طموحاتنا فيها كبيرة وأهدافنا واضحة عنوانها شبابنا، ومحركها الأساسي طاقاتهم وقدراتهم ومهاراتهم الإبداعية والابتكارية، نتطلع فيها إلى مواصلة المسيرة وحمل راية المستقبل الذي تكون فيه دولتنا هي الأفضل وفي المركز الأول.
ونعاهد قيادتنا أن نكون دائماً على قدر ثقتها وإيمانها بقدراتنا قادة للمستقبل وصناعاً لغد أفضل، وبأننا ماضون في المسيرة نحو مستقبل أفضل بعزيمة وهمة عاليتين».
وأضافت: «اليوم نحتفل بخمسين عاماً مضت استطاعت فيها دولتنا بفضل توجيهات قيادتنا الرشيدة أن تحتل مكانة في مصاف الدول المتقدمة، ونستعد لخمسين عاماً قادمة من التطور والازدهار، طموحاتنا فيها كبيرة وأهدافنا واضحة عنوانها شبابنا، ومحركها الأساسي طاقاتهم وقدراتهم ومهاراتهم الإبداعية والابتكارية، نتطلع فيها إلى مواصلة المسيرة وحمل راية المستقبل الذي تكون فيه دولتنا هي الأفضل وفي المركز الأول.
ونعاهد قيادتنا أن نكون دائماً على قدر ثقتها وإيمانها بقدراتنا قادة للمستقبل وصناعاً لغد أفضل، وبأننا ماضون في المسيرة نحو مستقبل أفضل بعزيمة وهمة عاليتين».
