الشارقة: عصام هجو
فاز نادي الشارقة على النصر في دوري اليد الثلاثاء بفارق 19 هدفاً «38-19» محققاً الفوز 16 توالياً ليرفع رصيده إلى 18 نقطة، وبهذه النتيجة يكون فريق نادي الشارقة وضع قدماً ونصف وأصبح أمر صعوده إلى منصة التتويج مسألة وقت، ويكفيه لضمان حسم اللقب الفوز على العين صاحب المركز الثاني برصيد 42 نقطة في الجولة المقبلة في مباراة القمة التي ستجمع بين المتصدر والوصيف بغض النظر عن ثلاث مباريات قادمة في الدوري، وأصبح «الملك» بلا منافس في دوري الأقوياء كونه يقترب بقوة، وأصبح ملك اليد يسير واثق الخطى نحو كتابة مجد الفوز بلقب الدوري للمرة الخامسة على التوالي.
وكانت مسألة حصاد الملك للقب الدوري متوقعة من قبل أن ينطلق قطار المسافة؛ بل إن بقية المسابقات شبه محسومة لملك اليد الذي يغرد وحيداً خارج السرب وبقية الأندية لا تؤثر بشكل قوي في المنافسة التي أصبحت أحادية الاتجاه وبدلاً من يتلقى الشارقة الدعم والمساندة من قبل القائمين على أمر اتحاد اللعبة، إلا أنه قد يتلقى ضربة موجعة في حال تغيير نظام البطولة وإتاحة الفرصة للأندية الأخرى بمنافسة جديدة شبيهة بالبلاي اوف عقب نهاية الدوري حسب المقترح الذي يتردد، وربما يتم اعتماده من قبل اتحاد اليد، ولم يتم التطرق إليه في الجمعية العمومية العادية الثلاثاء، ويترقب أبناء كرة اليد القرار القادم عن كثب.
وفي المقابل تشهد نتائج نادي شباب الأهلي تراجعاً كبيراً، وللمرة الأولى في تاريخ اليد في قلعة الفرسان يخسر الفريق 3 مباريات خلال فترة وجيزة من دبا الحصن والنصر والعين وذلك بعد الخسارة الأخيرة الثلاثاء أمام يد الزعيم 28-22، ويذكر أن شباب الأهلي كان قد أقال المدرب المصري عاصم حماد مؤخراً وقاد الفريق في الأسابيع الماضية المدرب الوطني عمر أحمد الصغير وأصبحت كرة اليد في قلعة الفرسان لغزاً محيراً وعليها العديد من علامات الاستفهام كون الفريق الأحمر والأخضر يضم أفضل اللاعبين في الساحة وأكثرهم خبرة، وتحتاج يد الفرسان إلى وقفة متأنية كي تعود إلى سابق عهدها في المنافسة على حصد الألقاب والبطولات، ويحل الفرسان في المركز الخامس برصيد 35 نقطة متأخراً عن ملك الصدارة بـ13 نقطة، وكذا الحال بالنسبة ليد العميد والإمبراطور والجزيرة لأنهم كانوا أصحاب صولات وجولات وتأثير في تحديد مسيرة اللقب، لكن في السنوات الأخيرة أصبح الملك يفوز عليهم ذهاباً وإياباً وفي كل البطولات.
فاز نادي الشارقة على النصر في دوري اليد الثلاثاء بفارق 19 هدفاً «38-19» محققاً الفوز 16 توالياً ليرفع رصيده إلى 18 نقطة، وبهذه النتيجة يكون فريق نادي الشارقة وضع قدماً ونصف وأصبح أمر صعوده إلى منصة التتويج مسألة وقت، ويكفيه لضمان حسم اللقب الفوز على العين صاحب المركز الثاني برصيد 42 نقطة في الجولة المقبلة في مباراة القمة التي ستجمع بين المتصدر والوصيف بغض النظر عن ثلاث مباريات قادمة في الدوري، وأصبح «الملك» بلا منافس في دوري الأقوياء كونه يقترب بقوة، وأصبح ملك اليد يسير واثق الخطى نحو كتابة مجد الفوز بلقب الدوري للمرة الخامسة على التوالي.
وكانت مسألة حصاد الملك للقب الدوري متوقعة من قبل أن ينطلق قطار المسافة؛ بل إن بقية المسابقات شبه محسومة لملك اليد الذي يغرد وحيداً خارج السرب وبقية الأندية لا تؤثر بشكل قوي في المنافسة التي أصبحت أحادية الاتجاه وبدلاً من يتلقى الشارقة الدعم والمساندة من قبل القائمين على أمر اتحاد اللعبة، إلا أنه قد يتلقى ضربة موجعة في حال تغيير نظام البطولة وإتاحة الفرصة للأندية الأخرى بمنافسة جديدة شبيهة بالبلاي اوف عقب نهاية الدوري حسب المقترح الذي يتردد، وربما يتم اعتماده من قبل اتحاد اليد، ولم يتم التطرق إليه في الجمعية العمومية العادية الثلاثاء، ويترقب أبناء كرة اليد القرار القادم عن كثب.
وفي المقابل تشهد نتائج نادي شباب الأهلي تراجعاً كبيراً، وللمرة الأولى في تاريخ اليد في قلعة الفرسان يخسر الفريق 3 مباريات خلال فترة وجيزة من دبا الحصن والنصر والعين وذلك بعد الخسارة الأخيرة الثلاثاء أمام يد الزعيم 28-22، ويذكر أن شباب الأهلي كان قد أقال المدرب المصري عاصم حماد مؤخراً وقاد الفريق في الأسابيع الماضية المدرب الوطني عمر أحمد الصغير وأصبحت كرة اليد في قلعة الفرسان لغزاً محيراً وعليها العديد من علامات الاستفهام كون الفريق الأحمر والأخضر يضم أفضل اللاعبين في الساحة وأكثرهم خبرة، وتحتاج يد الفرسان إلى وقفة متأنية كي تعود إلى سابق عهدها في المنافسة على حصد الألقاب والبطولات، ويحل الفرسان في المركز الخامس برصيد 35 نقطة متأخراً عن ملك الصدارة بـ13 نقطة، وكذا الحال بالنسبة ليد العميد والإمبراطور والجزيرة لأنهم كانوا أصحاب صولات وجولات وتأثير في تحديد مسيرة اللقب، لكن في السنوات الأخيرة أصبح الملك يفوز عليهم ذهاباً وإياباً وفي كل البطولات.
