أكدت حصة بنت عيسى بو حميد وزيرة تنمية المجتمع أن معرض «الألعاب العالمية للأولمبياد الخاص» أبوظبي 2019 الذي تجري فعالياته حالياً، يأتي بمناسبة احتفال العاصمة أبوظبي بمرورعامين على استضافة دولة الإمارات الأولمبياد الخاص للألعاب العالمية «أبوظبي 2019» وذلك بهدف نشر الوعي المجتمعي عن أصحاب الهمم و إطلاع أفراد المجتمع على كل ما يمكن تقديمه لهم من تسهيلات و خدمات لدعمهم.
وقالت بوحميد في تصريح لوكالة أنباء الإمارات (وام): «إن هذا الحدث الإنساني والرياضي والإجتماعي الكبير توج بإصدارعدد من السياسات والمبادرات المعنية بدعم أصحاب الهمم و ذويهم، ونستذكر الإنجازات التي تحققت خلاله ونحتفي بجميع المبادرات المتميزة التي تم اطلاقها عقب الحدث»، وأكدت الحرص على استمرار العمل على تنفيذ المبادرات التي تم إطلاقها ومتابعتها مع المعنيين في هذا المجال.
وأشارت الوزيرة إلى سياسة الدولة المتعلقة بالدمج الاجتماعي والمجتمعي لأصحاب الهمم ووضعهم نصب أعيننا عند وضع الخطط المستقبلية لضمان مشاركة فاعلة وتأثير أقوى في جميع المجالات.
من جانبه، وصف الدكتور مغير خميس الخييلي رئيس دائرة تنمية المجتمع المعرض بأنه مهم كونه يجسد ما تم إنجازه خلال السنتين الماضيتين منذ إقامة ألعاب الأولمبياد الخاص لافتاً إلى أن حجم الإنجاز كان كبيراً و مؤثراً بتوجيهات القيادة الرشيدة.
وأوضح الخييلي أن الحدث العالمي الذي استضافته الدولة عزز ثقة أصحاب الهمم في أنفسهم، وزاد اهتمامهم بتطوير قدراتهم و مهاراتهم وإحساسهم باهتمام كل الجهات المعنية بهم، وأشار إلى أن الاهتمام بأصحاب الهمم بدأ منذ تأسيس دولة الإمارات، مؤكداً أن «إطلاق المبادرات الجديدة لايزال مستمراً لدعم هذه الفئة الغالية على قلوب الجميع».
و أضاف أن دائرة تنمية المجتمع تجري سنوياً استقصاء حول جودة الحياة يركز على مدى رضا الناس عن الخدمات المقدمة خاصة أصحاب الهمم ، وتم في هذا الصدد وضع استراتيجية تضم 30 مبادرة قسمت إلى 6 مجموعات كل منها تعمل بإستقلالية تامة على أن تقوم دائرة تنمية المجتمع بالتنسيق بينها حتى إنجاز جميع أهدافها.
وقالت بوحميد في تصريح لوكالة أنباء الإمارات (وام): «إن هذا الحدث الإنساني والرياضي والإجتماعي الكبير توج بإصدارعدد من السياسات والمبادرات المعنية بدعم أصحاب الهمم و ذويهم، ونستذكر الإنجازات التي تحققت خلاله ونحتفي بجميع المبادرات المتميزة التي تم اطلاقها عقب الحدث»، وأكدت الحرص على استمرار العمل على تنفيذ المبادرات التي تم إطلاقها ومتابعتها مع المعنيين في هذا المجال.
وأشارت الوزيرة إلى سياسة الدولة المتعلقة بالدمج الاجتماعي والمجتمعي لأصحاب الهمم ووضعهم نصب أعيننا عند وضع الخطط المستقبلية لضمان مشاركة فاعلة وتأثير أقوى في جميع المجالات.
من جانبه، وصف الدكتور مغير خميس الخييلي رئيس دائرة تنمية المجتمع المعرض بأنه مهم كونه يجسد ما تم إنجازه خلال السنتين الماضيتين منذ إقامة ألعاب الأولمبياد الخاص لافتاً إلى أن حجم الإنجاز كان كبيراً و مؤثراً بتوجيهات القيادة الرشيدة.
وأوضح الخييلي أن الحدث العالمي الذي استضافته الدولة عزز ثقة أصحاب الهمم في أنفسهم، وزاد اهتمامهم بتطوير قدراتهم و مهاراتهم وإحساسهم باهتمام كل الجهات المعنية بهم، وأشار إلى أن الاهتمام بأصحاب الهمم بدأ منذ تأسيس دولة الإمارات، مؤكداً أن «إطلاق المبادرات الجديدة لايزال مستمراً لدعم هذه الفئة الغالية على قلوب الجميع».
و أضاف أن دائرة تنمية المجتمع تجري سنوياً استقصاء حول جودة الحياة يركز على مدى رضا الناس عن الخدمات المقدمة خاصة أصحاب الهمم ، وتم في هذا الصدد وضع استراتيجية تضم 30 مبادرة قسمت إلى 6 مجموعات كل منها تعمل بإستقلالية تامة على أن تقوم دائرة تنمية المجتمع بالتنسيق بينها حتى إنجاز جميع أهدافها.
