أبوظبي:
«الخليج»
لبت الدكتورة ريم الفلاسي، أخصائية طب الأسرة، ومديرة مركز «نعمة الصحي» التابع للخدمات العلاجية الخارجية، إحدى منشآت شركة أبوظبي للخدمات الصحية «صحة»، نداء الوطن، وكانت مع خط الدفاع الأول لمواجهة فيروس «كورونا»، بعملها مديرة لمركز المسح الوطني في الخوانيج بدبي، تحت إدارة «صحة».
وأعربت الدكتورة ريم، عن فخرها بالعمل ضمن خط الدفاع الأول، لمواجهة الجائحة، وقالت إن هذا شيء يسير تقدمه لدولتنا وقيادتها التي أولت أبناءها عناية خاصة، ووفرت لهم كل السبل للتعلم والترقي واكتساب الخبرات.
التحقت الدكتورة ريم الفلاسي، في العمل لدى «صحة»، منذ عام 2011، حيث بدأت ببرنامج الإقامة لطب الأسرة. وبعد تخرجها بدأت حياتها العملية في منشآت «صحة»، حيث وفرت لها الفرصة لمواصلة تعليمها، حتى حصلت على الماجستير في القيادة الصحية، من جامعة الشارقة، على الرغم من مسؤوليات العمل الكبيرة. لكن الدعم الكبير في جميع المجالات، مكّنها من النجاح والحصول على الماجستير، وتتطلع لنيل درجات علمية أخرى تعزز خبراتها.
أهلها تعليمها العالي وخبراتها، لتكون ضمن أعضاء هيئة التدريس الأساسيين في برنامج طب الأسرة في العين، وأعضاء هيئة التدريس المساعدين في جامعة الإمارات.
وأكدت الدكتورة ريم أن شركة «صحة» وفرت لها الفرصة لتطوير نفسها وزيادة مؤهلاتها العملية وخبراتها العملية، بداية من التحاقها ببرنامج الإقامة، وحصولها على الماجستير، وحتى أصبحت مديرة لمراكز صحية عدة، تابعة للشركة. وتسهم حالياً في نقل خبراتها وعلمها إلى طلاب الطب، والمقيمين في برنامج طب الأسرة، وتحرص على مواصلة التعلم وتطوير مسيرتها المهنية. وتقدمت بالنصح إلى أبناء الإمارات، بالحرص على التعليم والحصول على أعلى الدرجات العلمية؛ فالعلم هو مفتاح النجاح، وبه ترقى الأمم وتتقدم.
«الخليج»
لبت الدكتورة ريم الفلاسي، أخصائية طب الأسرة، ومديرة مركز «نعمة الصحي» التابع للخدمات العلاجية الخارجية، إحدى منشآت شركة أبوظبي للخدمات الصحية «صحة»، نداء الوطن، وكانت مع خط الدفاع الأول لمواجهة فيروس «كورونا»، بعملها مديرة لمركز المسح الوطني في الخوانيج بدبي، تحت إدارة «صحة».
وأعربت الدكتورة ريم، عن فخرها بالعمل ضمن خط الدفاع الأول، لمواجهة الجائحة، وقالت إن هذا شيء يسير تقدمه لدولتنا وقيادتها التي أولت أبناءها عناية خاصة، ووفرت لهم كل السبل للتعلم والترقي واكتساب الخبرات.
التحقت الدكتورة ريم الفلاسي، في العمل لدى «صحة»، منذ عام 2011، حيث بدأت ببرنامج الإقامة لطب الأسرة. وبعد تخرجها بدأت حياتها العملية في منشآت «صحة»، حيث وفرت لها الفرصة لمواصلة تعليمها، حتى حصلت على الماجستير في القيادة الصحية، من جامعة الشارقة، على الرغم من مسؤوليات العمل الكبيرة. لكن الدعم الكبير في جميع المجالات، مكّنها من النجاح والحصول على الماجستير، وتتطلع لنيل درجات علمية أخرى تعزز خبراتها.
أهلها تعليمها العالي وخبراتها، لتكون ضمن أعضاء هيئة التدريس الأساسيين في برنامج طب الأسرة في العين، وأعضاء هيئة التدريس المساعدين في جامعة الإمارات.
وأكدت الدكتورة ريم أن شركة «صحة» وفرت لها الفرصة لتطوير نفسها وزيادة مؤهلاتها العملية وخبراتها العملية، بداية من التحاقها ببرنامج الإقامة، وحصولها على الماجستير، وحتى أصبحت مديرة لمراكز صحية عدة، تابعة للشركة. وتسهم حالياً في نقل خبراتها وعلمها إلى طلاب الطب، والمقيمين في برنامج طب الأسرة، وتحرص على مواصلة التعلم وتطوير مسيرتها المهنية. وتقدمت بالنصح إلى أبناء الإمارات، بالحرص على التعليم والحصول على أعلى الدرجات العلمية؛ فالعلم هو مفتاح النجاح، وبه ترقى الأمم وتتقدم.
