أبوظبي: «الخليج»
في بادرة مبتكرة في مجال التطوع الصحي التخصصي، دشنت مبادرة أطباء الإمارات أول مستشفى متحرك تطوعي يقدم خدمات تشخيصية وعلاجية ووقائية لمختلف فئات المجتمع طوال شهر رمضان، بغض النظر عن اللون أو الجنس أو العرق تحت شعار «لا تشلون هم»، انطلاقاً من توجيهات القيادة الحكيمة بتبني مبادرات مبتكرة في عام الخمسين.
ويتضمن مستشفى الإمارات المتحرك وحدات متنقلة ومجهزة بأحدث التجهيزات الطبية والتكنولوجية الحديثة أبرزها وحدة الاستقبال، ووحدة العيادات المتنقلة، ووحدة إقامة المرضى، ووحدة العناية المركزة، ووحدة العمليات، إضافة إلى مختبر وصيدلية متنقلة.
ويأتي المستشفى المتحرك امتداداً للمبادرات المبتكرة لمبادرة أطباء الإمارات التي أسهمت في إحداث نقلة نوعية في مجال الطب المجتمعي محلياً ودولياً، وكان أبرزها تدشين عيادات متنقلة للأمراض المزمنة والوبائية وأكاديمية متحركة لبناء القدرات، وتأسيس شبكة من أطباء الإنسانية، ومستشفيات ميدانية محلياً ودولياً، إضافة إلى اعتماد يوم للطبيب الإماراتي، وجائزة الطبيب الإماراتي، تثميناً لجهود خط الدفاع الأول وإبراز دورهم في خدمة المجتمع المحلي والدولي.
وأكد جراح القلب الإماراتي الدكتور عادل الشامري العجمي الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء، رئيس «إمارات العطاء»، رئيس أطباء الإمارات، أن الإمارات سباقة في مجال الابتكار الطبي وتبني مبادرات تسهم بشكل فعال في استقطاب وتأهيل وتمكين خط الدفاع الأول من التطوع التخصصي في خدمة المجتمع ورد الجميل للوطن.
وقال إن المستشفى المتحرك يعمل في إطار برنامج الإمارات للاستجابة الطبية «استجابة» ويقدم حلولاً سريعة لدعم جهود مؤسسات الدولة الصحية الحكومية والخاصة، من خلال القدرة والاستجابة السريعة في تقديم خدمات تشخيصية وعلاجية ووقائية إضافة إلى برنامج بناء قدرات الكوادر الطبية، وزيادة جاهزيتها باستخدام منهج معتمد محلياً ودولياً.
في بادرة مبتكرة في مجال التطوع الصحي التخصصي، دشنت مبادرة أطباء الإمارات أول مستشفى متحرك تطوعي يقدم خدمات تشخيصية وعلاجية ووقائية لمختلف فئات المجتمع طوال شهر رمضان، بغض النظر عن اللون أو الجنس أو العرق تحت شعار «لا تشلون هم»، انطلاقاً من توجيهات القيادة الحكيمة بتبني مبادرات مبتكرة في عام الخمسين.
ويتضمن مستشفى الإمارات المتحرك وحدات متنقلة ومجهزة بأحدث التجهيزات الطبية والتكنولوجية الحديثة أبرزها وحدة الاستقبال، ووحدة العيادات المتنقلة، ووحدة إقامة المرضى، ووحدة العناية المركزة، ووحدة العمليات، إضافة إلى مختبر وصيدلية متنقلة.
ويأتي المستشفى المتحرك امتداداً للمبادرات المبتكرة لمبادرة أطباء الإمارات التي أسهمت في إحداث نقلة نوعية في مجال الطب المجتمعي محلياً ودولياً، وكان أبرزها تدشين عيادات متنقلة للأمراض المزمنة والوبائية وأكاديمية متحركة لبناء القدرات، وتأسيس شبكة من أطباء الإنسانية، ومستشفيات ميدانية محلياً ودولياً، إضافة إلى اعتماد يوم للطبيب الإماراتي، وجائزة الطبيب الإماراتي، تثميناً لجهود خط الدفاع الأول وإبراز دورهم في خدمة المجتمع المحلي والدولي.
وأكد جراح القلب الإماراتي الدكتور عادل الشامري العجمي الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء، رئيس «إمارات العطاء»، رئيس أطباء الإمارات، أن الإمارات سباقة في مجال الابتكار الطبي وتبني مبادرات تسهم بشكل فعال في استقطاب وتأهيل وتمكين خط الدفاع الأول من التطوع التخصصي في خدمة المجتمع ورد الجميل للوطن.
وقال إن المستشفى المتحرك يعمل في إطار برنامج الإمارات للاستجابة الطبية «استجابة» ويقدم حلولاً سريعة لدعم جهود مؤسسات الدولة الصحية الحكومية والخاصة، من خلال القدرة والاستجابة السريعة في تقديم خدمات تشخيصية وعلاجية ووقائية إضافة إلى برنامج بناء قدرات الكوادر الطبية، وزيادة جاهزيتها باستخدام منهج معتمد محلياً ودولياً.
