الشارقة: «الخليج»
نظم مجلسا الطلاب والطالبات في جامعة الشارقة ملتقى المجالس الطلابية 2021م افتراضياً، بمشاركة المجالس الطلابية في جامعات الدولة، بهدف عرض تجارب الأنشطة والفعاليات التي أقامتها المجالس الطلابية في جامعات الدولة المختلفة خلال جائحة «كوفيد-19»، بحضور الدكتور عيد كنعان، عميد شؤون الطلاب في جامعة الشارقة، والدكتورة سلامة الرحومي، عميدة شؤون الطالبات في جامعة الشارقة، والدكتورة منال محمود، عميدة شؤون الطلبة جامعة رأس الخيمة للطب والعلوم الصحية، والدكتورة نعيمة إبراهيم الدرمكي، عميدة الحياة الطلابية جامعة الإمارات، ومشاركة طلابية من جامعة عجمان، وكلية الدار الجامعية، وكليات التقنية العليا، والجامعة الأمريكية في الشارقة.
وخلال كلمته الافتتاحية، رحب الدكتور عيد كنعان بالحضور بالنيابة عن الدكتور حميد مجول النعيمي، مدير جامعة الشارقة، ثم أكد حرص الجامعة على دعم طموحات الطلبة وتعزيز ثقتهم بأنفسهم من خلال المجالس الطلابية التي تعزز أفكار الطلبة وتهذب سلوكهم بشكل يمكّنهم من الإسهام في تعظيم العمل بالقيم التي تميز المجتمع الإماراتي.
وأضاف قائلاً: «يشرفني أن نلتقي اليوم في هذا الملتقى الطلابي الذي نأمل جميعاً أن يساعد في تحقيق الرؤى والرسائل المنوطة بالعمل الطلابي في جامعات دولة الإمارات، حيث النقاشات المفتوحة والحوارات الجادة والتفاعلات الإيجابية لكل ما من شأنه أن يعزز فرص تحقيق هذه المجالس للغايات والقيم المأمولة منها في فترة من الزمن فرضت فيها جائحة «كورونا» واقعاً جديداً غريباً متشعب الأطوار والأشكال، واقعاً فرض ضروب التغيير في كل المجالات، ومنها الأنشطة والفعاليات الطلابية».
وخلال الملتقى قدمت المجالس الطلابية المشاركة عروضاً تقديمية تناولت فيها أهم ما قدمته المجالس خلال العام من فعاليات ومبادرات، ودور المجالس التوعوي خلال جائحة «كوفيد-19»، كما قدمت عرضاً للخطط والبرامج المستقبلية التي من المتوقع تنفيذها خلال العام الأكاديمي المقبل، ثم انتهى الملتقى بالإعلان عن التوصيات التي كان من أهمها: تثمين دور المجالس الطلابية في الجامعات، وأن يتم تنظيم الملتقى بشكل سنوي، على أن تستضيفه جامعة مختلفة كل عام، وتفعيل التواصل من خلال اللقاءات والزيارات المتبادلة بين المجالس الطلابية في جامعات الدولة، وأن يتم انتخاب مجلس طلابي يمثل جامعات الدولة ويتكون أعضاؤه من المجالس الطلابية لجامعات الدولة، وضرورة إيجاد وفتح قنوات تواصل بين المجالس الطلابية والمجالس الشبابية في الدولة.
نظم مجلسا الطلاب والطالبات في جامعة الشارقة ملتقى المجالس الطلابية 2021م افتراضياً، بمشاركة المجالس الطلابية في جامعات الدولة، بهدف عرض تجارب الأنشطة والفعاليات التي أقامتها المجالس الطلابية في جامعات الدولة المختلفة خلال جائحة «كوفيد-19»، بحضور الدكتور عيد كنعان، عميد شؤون الطلاب في جامعة الشارقة، والدكتورة سلامة الرحومي، عميدة شؤون الطالبات في جامعة الشارقة، والدكتورة منال محمود، عميدة شؤون الطلبة جامعة رأس الخيمة للطب والعلوم الصحية، والدكتورة نعيمة إبراهيم الدرمكي، عميدة الحياة الطلابية جامعة الإمارات، ومشاركة طلابية من جامعة عجمان، وكلية الدار الجامعية، وكليات التقنية العليا، والجامعة الأمريكية في الشارقة.
وخلال كلمته الافتتاحية، رحب الدكتور عيد كنعان بالحضور بالنيابة عن الدكتور حميد مجول النعيمي، مدير جامعة الشارقة، ثم أكد حرص الجامعة على دعم طموحات الطلبة وتعزيز ثقتهم بأنفسهم من خلال المجالس الطلابية التي تعزز أفكار الطلبة وتهذب سلوكهم بشكل يمكّنهم من الإسهام في تعظيم العمل بالقيم التي تميز المجتمع الإماراتي.
وأضاف قائلاً: «يشرفني أن نلتقي اليوم في هذا الملتقى الطلابي الذي نأمل جميعاً أن يساعد في تحقيق الرؤى والرسائل المنوطة بالعمل الطلابي في جامعات دولة الإمارات، حيث النقاشات المفتوحة والحوارات الجادة والتفاعلات الإيجابية لكل ما من شأنه أن يعزز فرص تحقيق هذه المجالس للغايات والقيم المأمولة منها في فترة من الزمن فرضت فيها جائحة «كورونا» واقعاً جديداً غريباً متشعب الأطوار والأشكال، واقعاً فرض ضروب التغيير في كل المجالات، ومنها الأنشطة والفعاليات الطلابية».
وخلال الملتقى قدمت المجالس الطلابية المشاركة عروضاً تقديمية تناولت فيها أهم ما قدمته المجالس خلال العام من فعاليات ومبادرات، ودور المجالس التوعوي خلال جائحة «كوفيد-19»، كما قدمت عرضاً للخطط والبرامج المستقبلية التي من المتوقع تنفيذها خلال العام الأكاديمي المقبل، ثم انتهى الملتقى بالإعلان عن التوصيات التي كان من أهمها: تثمين دور المجالس الطلابية في الجامعات، وأن يتم تنظيم الملتقى بشكل سنوي، على أن تستضيفه جامعة مختلفة كل عام، وتفعيل التواصل من خلال اللقاءات والزيارات المتبادلة بين المجالس الطلابية في جامعات الدولة، وأن يتم انتخاب مجلس طلابي يمثل جامعات الدولة ويتكون أعضاؤه من المجالس الطلابية لجامعات الدولة، وضرورة إيجاد وفتح قنوات تواصل بين المجالس الطلابية والمجالس الشبابية في الدولة.
