عادي

«بن حويرب للدراسات» يلقي الضوء على تاريخ الظفرة

01:46 صباحا
قراءة دقيقة واحدة
1

دبي: «الخليج»

«إنّ منطقة الظفرة لها تاريخ كبير وقديم ومن الصعب جمعه في كتاب، أو إلقاء الضوء عليه في محاضرة، لكننا نتكلم اليوم عن جزء من تاريخ منطقة الظفرة، جغرافيتها، شيوخها، سكانها وقبائلها».

هكذا بدأ الشاعر، المؤرخ والباحث علي أحمد الكندي المرر، حديثه في أول محاضرة نظمها مركز جمال بن حويرب للدراسات بعد انقضاء شهر الصيام، بحضور عدد من المهتمين والباحثين، يتقدمهم المستشار والمؤرخ جمال بن حويرب، المدير التنفيذي لمؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، وحضور محمد دراجي قنصل عام الجزائر في دبي، والباحث راشد بن هاشم، والأدباء د. جمال السعيدي، وعبدالله الرستماني، وغادة درغام وعلي حسن كرم، وقدمه للحضور الإعلامي والأديب حسين درويش.

وتحدث المحاضر عن المناطق الرئيسية في الظفرة، حيث أن كل منطقة تتميز عن غيرها من حيث تربتها ونباتها والمياه الموجودة فيها.

التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"