الشارقة: محمد حمدي شاكر
بعد قرارها المفاجئ باعتزال الفن والوسط الفني، وعدم العودة له مجدداً، دون ذكر أي أسباب حول ذلك، ذهب كثيرون إلى أن هناك أسباباً خفية وأزمات وحروباً وحالات نفسية سيئة وراء هذا القرار. أحدث هذه الأزمات بكل تأكيد إعلان آمال ماهر قبل أقل من 48 ساعة فسخ خطوبتها من رجل أعمال مصري لأسباب أيضاً غير معلومة، إذ اكتفت بمنشور عبر «فيسبوك» قالت فيه «أعلنت من فترة أنه تمت خطوبتي، لكن كل شيء قسمة ونصيب، تم فسخ الخطوبة.. الحمد لله على كل شيء».
ويعتبر البعض هذا الخبر أحد الأسباب القوية لاعتزال آمال ماهر الفن بشكل نهائي، على الأقل حتى الآن. ومن الأسباب أيضاً التي قد تكون سبباً للاعتزال تعرضها لعدة حروب من أشخاص لم تكشف عن هويتهم آنذاك لكن توعدت بمقاضاتهم خاصة بعد سرقة حساباتها الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي لفترة وعودتها مرة أخرى بعد تصريحاتها آنذاك. يضاف إلى ذلك، حسبما أعلنت، أيضاً محاربتها من جهات لا تعلمها وحذف واحدة من أنجح أغنياتها «اللي قادرة» من موقع «يوتيوب» رغم تخطيها أكثر من ثمانية ملايين مشاهدة، ولا تعلم أيضاً من السبب وراء ذلك، إضافة إلى غلق قناتها على «يوتيوب» وحذف معظم أغانيها، لدرجة إعلانها مؤخراً إنتاج ألبومها الذي كان مقرراً طرحه هذه الفترة على نفقتها الخاصة من خلال تأسيس شركة لإنتاج أعمالها الغنائية والمصورة والحفاظ عليها بنفسها.
وعلى صعيد حياتها الشخصية، عانت ماهر حالة نفسية سيئة كانت تعلن عنها من الحين للآخر خلال لقاءاتها الصحفية والتلفزيونية، مما جعلها تختفي فترات كبيرة دون الظهور بأعمال جديدة أو حفلات غنائية، ووصل الحال إلى ابتعادها بشكل كبير عن الوسط الفني لأكثر من مرة وتفكيرها في الاعتزال إلى أن أعلنته صراحة.
وعلى صعيد الحياة الشخصية أيضاً تعرضت ماهر للكثير من الضغوط والمشاكل مع عدد من الأشخاص منها ما ظهر للعامة في وسائل الإعلام ومنها ما أخفي لأغراض ما، رغم معرفة الكثير بمن سبب مشاكلها ومن يحاربها ولكنها ظلت تخفي الأسباب. وأيضاً لم تسلم من الشائعات والخلافات التي كانت تتصدر المشهد الإعلامي من حين لآخر، وكانت سبباً من الأسباب الرئيسية للاعتزال النهائي في منشور على حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي جاء فيه «جمهوري العزيز الذي ساندني لسنوات وسنوات وكان رفيق دربي الدائم، نظراً لظروف خاصة بي وخارجة عن إرادتي.. أُعلن ابتعادي تماماً عن الوسط الفني والنشاط الفني، متمنية لجمهوري كل الخير والسعادة في هذه الحياة، ومتمنية كل التوفيق إلى كل الزملاء».
وأكملت «إن كنت سأعود مرة أخرىٰ أم لا، فهذا سؤال يعلم إجابته عالم الغيب فقط.. فكل ما أفكر به حالياً هو ابتعادي فقط لا غير.. وبالنسبة لصدور ألبومي الذي كنت قد أعلنته فهو مؤجل لأجل غير مسمى... كُنت في غاية الحماس لتقديمه لكم واجتهدت كثيراً.. أكثر من أي وقت مضى ولكنها إرادة الله.. شكراً لكل من ساندني في رحلتي الفنية وفي حياتي.. شكراً لكل الجمهور العربي من المحيط إلى الخليج.. استمتعت بكم كثيراً على مدى أعوام وكنتم خير جمهور.. شكراً لله عز وجل أولاً وأخيراً ودائماً».
بعد قرارها المفاجئ باعتزال الفن والوسط الفني، وعدم العودة له مجدداً، دون ذكر أي أسباب حول ذلك، ذهب كثيرون إلى أن هناك أسباباً خفية وأزمات وحروباً وحالات نفسية سيئة وراء هذا القرار. أحدث هذه الأزمات بكل تأكيد إعلان آمال ماهر قبل أقل من 48 ساعة فسخ خطوبتها من رجل أعمال مصري لأسباب أيضاً غير معلومة، إذ اكتفت بمنشور عبر «فيسبوك» قالت فيه «أعلنت من فترة أنه تمت خطوبتي، لكن كل شيء قسمة ونصيب، تم فسخ الخطوبة.. الحمد لله على كل شيء».
ويعتبر البعض هذا الخبر أحد الأسباب القوية لاعتزال آمال ماهر الفن بشكل نهائي، على الأقل حتى الآن. ومن الأسباب أيضاً التي قد تكون سبباً للاعتزال تعرضها لعدة حروب من أشخاص لم تكشف عن هويتهم آنذاك لكن توعدت بمقاضاتهم خاصة بعد سرقة حساباتها الشخصية بمواقع التواصل الاجتماعي لفترة وعودتها مرة أخرى بعد تصريحاتها آنذاك. يضاف إلى ذلك، حسبما أعلنت، أيضاً محاربتها من جهات لا تعلمها وحذف واحدة من أنجح أغنياتها «اللي قادرة» من موقع «يوتيوب» رغم تخطيها أكثر من ثمانية ملايين مشاهدة، ولا تعلم أيضاً من السبب وراء ذلك، إضافة إلى غلق قناتها على «يوتيوب» وحذف معظم أغانيها، لدرجة إعلانها مؤخراً إنتاج ألبومها الذي كان مقرراً طرحه هذه الفترة على نفقتها الخاصة من خلال تأسيس شركة لإنتاج أعمالها الغنائية والمصورة والحفاظ عليها بنفسها.
وعلى صعيد حياتها الشخصية، عانت ماهر حالة نفسية سيئة كانت تعلن عنها من الحين للآخر خلال لقاءاتها الصحفية والتلفزيونية، مما جعلها تختفي فترات كبيرة دون الظهور بأعمال جديدة أو حفلات غنائية، ووصل الحال إلى ابتعادها بشكل كبير عن الوسط الفني لأكثر من مرة وتفكيرها في الاعتزال إلى أن أعلنته صراحة.
وعلى صعيد الحياة الشخصية أيضاً تعرضت ماهر للكثير من الضغوط والمشاكل مع عدد من الأشخاص منها ما ظهر للعامة في وسائل الإعلام ومنها ما أخفي لأغراض ما، رغم معرفة الكثير بمن سبب مشاكلها ومن يحاربها ولكنها ظلت تخفي الأسباب. وأيضاً لم تسلم من الشائعات والخلافات التي كانت تتصدر المشهد الإعلامي من حين لآخر، وكانت سبباً من الأسباب الرئيسية للاعتزال النهائي في منشور على حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي جاء فيه «جمهوري العزيز الذي ساندني لسنوات وسنوات وكان رفيق دربي الدائم، نظراً لظروف خاصة بي وخارجة عن إرادتي.. أُعلن ابتعادي تماماً عن الوسط الفني والنشاط الفني، متمنية لجمهوري كل الخير والسعادة في هذه الحياة، ومتمنية كل التوفيق إلى كل الزملاء».
وأكملت «إن كنت سأعود مرة أخرىٰ أم لا، فهذا سؤال يعلم إجابته عالم الغيب فقط.. فكل ما أفكر به حالياً هو ابتعادي فقط لا غير.. وبالنسبة لصدور ألبومي الذي كنت قد أعلنته فهو مؤجل لأجل غير مسمى... كُنت في غاية الحماس لتقديمه لكم واجتهدت كثيراً.. أكثر من أي وقت مضى ولكنها إرادة الله.. شكراً لكل من ساندني في رحلتي الفنية وفي حياتي.. شكراً لكل الجمهور العربي من المحيط إلى الخليج.. استمتعت بكم كثيراً على مدى أعوام وكنتم خير جمهور.. شكراً لله عز وجل أولاً وأخيراً ودائماً».
