أكدت وداد بو حميد نائب رئيس جمعية الإمارات لحقوق الإنسان، أن انتخاب الإمارات لعضوية مجلس الأمن الدولي وفوزها بمقعد غير دائم لفترة 2022- 2023 هو إنجاز تاريخي، جاء ثمرة جهود كبيرة بذلتها حكومة الدولة ومؤسساتها، ما يؤكد مكانة الدولة وموقعها الدولي وحضورها العالمي في مختلف المجالات، ويجسد ثقة العالم في السياسة الإماراتية، ويعد اعترافاً بجهودها المشهودة على الساحات العربية والإقليمية والدولية لإرساء قيم التسامح والتعايش والإخاء حول العالم أجمع.
وأشارت بو حميد إلى أن السياسة الخارجية لدولة الإمارات انتهجت استراتيجية ثابتة قائمة على احترام المواثيق والقوانين الدولية، والتي توجت بفوزها في عضوية مجلس الأمن لمساهمتها الفاعلة في الملفات الدولية ذات الأبعاد الإنسانية والاقتصادية وحل النزاعات الدولية بالحوار الإيجابي.
وأضافت أن الخبرة والتجربة الطويلة من العمل، والحضور القوي على الصعيدين الإقليمي والدولي، فضلاً عن الدعم الإنساني والسياسي والاقتصادي الذي قدمته للعديد من المجتمعات حول العالم، وضع الإمارات على خارطة الدولة المؤثرة عالمياً، لافتةً إلى أن انتخاب الإمارات لعضوية مجلس الأمن سيثري المجلس، ويرفع من رصيدها العالمي كإحدى الدول الرائدة في مجال إيجاد الحلول للأزمات والتحديات التي تواجه المجتمع الدولي.
وأشارت بو حميد إلى أن السياسة الخارجية لدولة الإمارات انتهجت استراتيجية ثابتة قائمة على احترام المواثيق والقوانين الدولية، والتي توجت بفوزها في عضوية مجلس الأمن لمساهمتها الفاعلة في الملفات الدولية ذات الأبعاد الإنسانية والاقتصادية وحل النزاعات الدولية بالحوار الإيجابي.
وأضافت أن الخبرة والتجربة الطويلة من العمل، والحضور القوي على الصعيدين الإقليمي والدولي، فضلاً عن الدعم الإنساني والسياسي والاقتصادي الذي قدمته للعديد من المجتمعات حول العالم، وضع الإمارات على خارطة الدولة المؤثرة عالمياً، لافتةً إلى أن انتخاب الإمارات لعضوية مجلس الأمن سيثري المجلس، ويرفع من رصيدها العالمي كإحدى الدول الرائدة في مجال إيجاد الحلول للأزمات والتحديات التي تواجه المجتمع الدولي.
