(أ ف ب)
بلغ المنتخب السوداني نهائيات مسابقة كأس العرب في كرة القدم، بعد فوزه على نظيره الليبي 1-صفر السبت، في افتتاح الدور التمهيدي.
وسجل محمد عبد الرحمن هدف المباراة الوحيد من ركلة جزاء في الدقيقة 13.
وينظم الاتحاد الدولي لكرة القدم مسابقة كأس العرب خلال الفترة من 30 تشرين الثاني/نوفمبر حتى 18 كانون الأوّل/ديسمبر المقبلين.
وضمن منتخب «صقور الجديان» حجز البطاقة الأولى من أصل سبع في التصفيات، والتواجد في المجموعة الرابعة القوية، إلى جانب مصر والجزائر والفائز من ملحق آخر يجمع لبنان وجيبوتي الأربعاء.
وقدّم المنتخب السوداني مستوى مميزاً في الشوط الأول فارضاً أفضلية مبكرة، فكاد محمد عبد الرحمن يسجل بعد سبع دقائق من صافرة البداية من تسديدة داخل المنطقة علت العارضة، قبل أن ينجح اللاعب نفسه في ترجمة ركلة جزاء كسبها المهاجم الآخر سيف الدين مالك (13).
وسنحت العديد من الفرص للمنتخب السوداني الذي لقي دعماً جماهيرياً بعدما سمحت اللجنة المنظمة بحضور جزئي للجماهير بنسبة 30 في المئة من سعة الملعب وفق إجراءات احترازية مشددة، لتعزيز التقدم من دون أن يتمكن من ترجمتها إلى هدف الاطمئنان.
وردّ المنتخب الليبي في الشوط الثاني لقلب تأخره، فضغط على مرمى منافسه وكاد عيسى مؤيد يدرك التعادل عندما انفرد بالحارس علي أبو عشرين، بيد أنّ الأخير تألق في الذود عن مرماه (66) وليحافظ على تفوق منتخب بلاده.
بلغ المنتخب السوداني نهائيات مسابقة كأس العرب في كرة القدم، بعد فوزه على نظيره الليبي 1-صفر السبت، في افتتاح الدور التمهيدي.
وسجل محمد عبد الرحمن هدف المباراة الوحيد من ركلة جزاء في الدقيقة 13.
وينظم الاتحاد الدولي لكرة القدم مسابقة كأس العرب خلال الفترة من 30 تشرين الثاني/نوفمبر حتى 18 كانون الأوّل/ديسمبر المقبلين.
وضمن منتخب «صقور الجديان» حجز البطاقة الأولى من أصل سبع في التصفيات، والتواجد في المجموعة الرابعة القوية، إلى جانب مصر والجزائر والفائز من ملحق آخر يجمع لبنان وجيبوتي الأربعاء.
وقدّم المنتخب السوداني مستوى مميزاً في الشوط الأول فارضاً أفضلية مبكرة، فكاد محمد عبد الرحمن يسجل بعد سبع دقائق من صافرة البداية من تسديدة داخل المنطقة علت العارضة، قبل أن ينجح اللاعب نفسه في ترجمة ركلة جزاء كسبها المهاجم الآخر سيف الدين مالك (13).
وسنحت العديد من الفرص للمنتخب السوداني الذي لقي دعماً جماهيرياً بعدما سمحت اللجنة المنظمة بحضور جزئي للجماهير بنسبة 30 في المئة من سعة الملعب وفق إجراءات احترازية مشددة، لتعزيز التقدم من دون أن يتمكن من ترجمتها إلى هدف الاطمئنان.
وردّ المنتخب الليبي في الشوط الثاني لقلب تأخره، فضغط على مرمى منافسه وكاد عيسى مؤيد يدرك التعادل عندما انفرد بالحارس علي أبو عشرين، بيد أنّ الأخير تألق في الذود عن مرماه (66) وليحافظ على تفوق منتخب بلاده.
