قفزت أسهم التكنولوجيا الأوروبية اليوم الأربعاء بعد ختام قياسي لنظيرتها الأمريكية يوم أمس، بينما يحوم المؤشر ستوكس 600 الأوروبي دون مستويات قياسية مرتفعة إذ يترقب المستثمرون بيانات أنشطة الأعمال من أنحاء منطقة اليورو.
وصعد المؤشر «ستوكس 600» الأوروبي 0.2 في المئة، بينما ارتفع مؤشر قطاع التكنولوجيا 0.6 في المئة وكان من بين أكبر القطاعات الرابحة.
محو خسائر
في الجهة المقابلة، اعترى الضعف أداء المؤشر «نيكاي» الياباني اليوم الأربعاء، إذ عوضت المكاسب التي حققتها الأسهم ذات الثقل المرتبطة بالرقائق، والتي اقتفت أثر وول ستريت أمس خسائر تكبدتها شركات صناعة الأدوية.
وصعد نيكي 0.03 بالمئة ليغلق عند 28874.89 نقطة، بعد أن شهد أكبر زيادة منذ 2021 أمس الثلاثاء، بينما تراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.53 في المئة إلى 1949.14 نقطة، وصعد المؤشر «نيكاي» القياسي 0.08 بالمئة خلال الجلسة.
وانتعشت وول ستريت أمس، بقيادة «ناسداك» إذ تعهد جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي بعدم زيادة أسعار الفائدة بوتيرة سريعة جداً.
وربحت أسهم شركتي «طوكيو إلكترون» و«أدفانتست» المرتبطتين بالرقائق 0.89 في المئة و1.9 في المئة على الترتيب.
وقفز سهم «نيتوري هولدينجز» 5.28 في المئة بعد أن ذكرت وسائل إعلام محلية أن شركة تجارة الأثاث ستحقق أرباحاً تشغيلية قياسية للربع المنتهي في مايو/ أيارالماضي بقيادة طلب قوي على منتجاتها خلال الجائحة.
وتراجعت أسهم شركات صناعة العقاقير بأكبر قدر بين جميع القطاعات، وفقاً للموقع الإلكتروني لنيكاي مدفوعة بانخفاض سهم إيساي 5.04 في المئة، ونزل قطاع الشحن البحري 0.78 في المئة بعد أن قاد مكاسب «نيكاي» في الجلسة السابقة، لكن سهم كاواساكي كيسن ربح 1.04 بالمئة بعد أن رفعت الشركة توقعاتها للأرباح السنوية المكررة لأكثر من أربعة أمثالها أمس الثلاثاء.
(رويترز)
وصعد المؤشر «ستوكس 600» الأوروبي 0.2 في المئة، بينما ارتفع مؤشر قطاع التكنولوجيا 0.6 في المئة وكان من بين أكبر القطاعات الرابحة.
محو خسائر
في الجهة المقابلة، اعترى الضعف أداء المؤشر «نيكاي» الياباني اليوم الأربعاء، إذ عوضت المكاسب التي حققتها الأسهم ذات الثقل المرتبطة بالرقائق، والتي اقتفت أثر وول ستريت أمس خسائر تكبدتها شركات صناعة الأدوية.
وصعد نيكي 0.03 بالمئة ليغلق عند 28874.89 نقطة، بعد أن شهد أكبر زيادة منذ 2021 أمس الثلاثاء، بينما تراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.53 في المئة إلى 1949.14 نقطة، وصعد المؤشر «نيكاي» القياسي 0.08 بالمئة خلال الجلسة.
وانتعشت وول ستريت أمس، بقيادة «ناسداك» إذ تعهد جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي بعدم زيادة أسعار الفائدة بوتيرة سريعة جداً.
وربحت أسهم شركتي «طوكيو إلكترون» و«أدفانتست» المرتبطتين بالرقائق 0.89 في المئة و1.9 في المئة على الترتيب.
وقفز سهم «نيتوري هولدينجز» 5.28 في المئة بعد أن ذكرت وسائل إعلام محلية أن شركة تجارة الأثاث ستحقق أرباحاً تشغيلية قياسية للربع المنتهي في مايو/ أيارالماضي بقيادة طلب قوي على منتجاتها خلال الجائحة.
وتراجعت أسهم شركات صناعة العقاقير بأكبر قدر بين جميع القطاعات، وفقاً للموقع الإلكتروني لنيكاي مدفوعة بانخفاض سهم إيساي 5.04 في المئة، ونزل قطاع الشحن البحري 0.78 في المئة بعد أن قاد مكاسب «نيكاي» في الجلسة السابقة، لكن سهم كاواساكي كيسن ربح 1.04 بالمئة بعد أن رفعت الشركة توقعاتها للأرباح السنوية المكررة لأكثر من أربعة أمثالها أمس الثلاثاء.
(رويترز)
