يقدم مهرجان أبوظبي 2021، بالتعاون مع «مؤسسة بينيديتي» الثقافية، الثلاثاءالمقبل، فعالية «حكاية الكمان»، مع عازفته الأشهر الحائزة «وسام الامتياز للإمبراطورية البريطانية» نيكولا بينيديتي.
وستروي «بينيديتي في «حكاية الكمان»،التي تُعرض افتراضياً عبر المنصات الرقمية للمهرجان، قصصاً وحقائق تاريخية لأربع مقطوعات للكمان أُلفت منذ أكثر من ثلاثة قرون وكان لها الأثر الأكبر على تاريخ هذه الآلة الساحرة. وستعزف بينيديتي هذه المقطوعات الموسيقية لمشاهير عالم الموسيقى بيبر وباخ وباجانيني وإيساييه، إضافة إلى مقطوعة موسيقية من تأليف أسطورة الجاز وينتون مارساليس سيعزفها مجموعة من الموسيقيين، لتقدم للجمهور حواراً موسيقياً متناغماً بين آلات الكمان، وتبحر بعشاق الموسيقى الكلاسيكية الأصيلة في أمسية ساحرة.
وقالت هدى إبراهيم الخميس، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، المؤسس والمدير الفني للمهرجان «الثقافة والفنون، في ظل ما يعايشه شعوب العالم من تحديات بسبب «كوفيد- 19» ساهما بشكل كبير في التخفيف من أثر الجائحة لتنهض بالقطاع الثقافي من الركود الناتج عنها».
وأضافت «ننطلق في إطار شراكتنا الاستراتيجية مع مؤسسة بينيديتي الثقافية، لتقديم عازفة الكمان الأشهر في عصرها، نيكولا بينيديتي، في عزفها مؤلفات نخبة من مؤلفي الموسيقى العالميين من أمثال بيبر، باخ، باجانيني، وإساي، مضافاً إليها المقطوعة التي ألفها خصيصاً لها الموسيقار العالمي الشهير أسطورة «الجاز»، وينتون مارساليس، مؤكدين على رؤية المهرجان في فتح آفاق جديدة من التعاون والتكامل لخدمة الثقافة والإنسانية، وتعزيز دور الإمارات إقليمياً وعالمياً، في استدامة الإبداع وحوار الثقافات، وتحفيز الحراك الثقافي والإبداعي».
وتابعت أن أن «حكاية الكمان» تعبر بنا إلى تاريخ آلة الكمان وآفاقها الإبداعية مجسدةً في أداء وأحاسيس عازفةٍ مبدعة تقدّم عملاً تاريخياً سيصل بكل ما فيه من شغف وما يحمله من إتقان، إلى الأجيال القادمة».
الفعالية تقام ضمن أعمال التكليف والإنتاج الخاص بالمهرجان في دورته الثامنة عشرة، تحت شعار «المستقبل يبدأ الآن»، وبرعاية الشريك الرئيسي شركة مبادلة للاستثمار «مبادلة». وتعرض الفعالية افتراضياً على جميع قنوات مهرجان أبوظبي الرقمية بالتعاون مع مؤسسة بينيديتي من العاصمة البريطانية لندن 8 مساءً بتوقيت الإمارات.
وقال منصور عبدالله خلفان بالهول، سفير الدولة لدى المملكة المتحدة، «إنَّ الإمارات والمملكة المتحدة تتمتعان بتاريخ طويل من التعاون الثقافي ينعكس في المبادرات والشراكات التي تشمل المعارض الفنية وبرامج التبادل الثقافي والموسيقى والفنون المسرحية».
وأضاف «فخور بتقديم المهرجان هذه الفعالية لجمهور عالمي بالتزامن مع احتفالنا بمرور 50 عاماً على علاقتنا القوية مع المملكة المتحدة. ومن المؤكد أن فعالية نيكولا بينيديتي ستكون حدثاً لا يُنسى، فهي موسيقية موهوبة بشكل لا يصدق، وأنا متأكد أن هذا العرض سيُلهم الموسيقيين وعشاق الموسيقى من جميع الأعمار».
وعن الفعالية، قالت نيكولا بينيديتي، «أنا متحمسة جداً لمشاركة هذا المشروع مع جمهور المهرجان ، هذا عرض شخصي وفريد يحتفل بتاريخ هذه الآلة السحرية وقوتها العاطفية، ومن خلال هذه الأعمال الأساسية الأربعة، التي أُلفت منذ نحو 350 عاماً، نستكشف قصة وصوت الكمان غير العاديين». وأضافت «يسعدني أننا تمكنا من خلال مؤسسة بينيديتي الثقافية، من العمل مع طلاب الكمان من جميع أنحاء العالم على قطعة ألفها خصيصاً وينتون مارساليس».
وقال باتريك مودي، السفير البريطاني في الإمارات، «أنا متحمس للغاية لسماع أن نيكولا بينيديتي ستقدم عرضاً موسيقياً ضمن فعاليات المهرجان».
وتابع «بينيديتي عازفة كمان بريطانية حائزة العديد من الجوائز وواحدة من أكثر الفنانين الكلاسيكيين تأثيراً في جيلها، وهي ومدافعة متحمسة عن الموسيقى الكلاسيكية والتعليم الموسيقي». وختم بالقول «ليس لديّ أدنى شك أن الجمهور الافتراضي للمهرجان سينبهر بأداء بينيديتي الموسيقي».
وستروي «بينيديتي في «حكاية الكمان»،التي تُعرض افتراضياً عبر المنصات الرقمية للمهرجان، قصصاً وحقائق تاريخية لأربع مقطوعات للكمان أُلفت منذ أكثر من ثلاثة قرون وكان لها الأثر الأكبر على تاريخ هذه الآلة الساحرة. وستعزف بينيديتي هذه المقطوعات الموسيقية لمشاهير عالم الموسيقى بيبر وباخ وباجانيني وإيساييه، إضافة إلى مقطوعة موسيقية من تأليف أسطورة الجاز وينتون مارساليس سيعزفها مجموعة من الموسيقيين، لتقدم للجمهور حواراً موسيقياً متناغماً بين آلات الكمان، وتبحر بعشاق الموسيقى الكلاسيكية الأصيلة في أمسية ساحرة.
وقالت هدى إبراهيم الخميس، مؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، المؤسس والمدير الفني للمهرجان «الثقافة والفنون، في ظل ما يعايشه شعوب العالم من تحديات بسبب «كوفيد- 19» ساهما بشكل كبير في التخفيف من أثر الجائحة لتنهض بالقطاع الثقافي من الركود الناتج عنها».
وأضافت «ننطلق في إطار شراكتنا الاستراتيجية مع مؤسسة بينيديتي الثقافية، لتقديم عازفة الكمان الأشهر في عصرها، نيكولا بينيديتي، في عزفها مؤلفات نخبة من مؤلفي الموسيقى العالميين من أمثال بيبر، باخ، باجانيني، وإساي، مضافاً إليها المقطوعة التي ألفها خصيصاً لها الموسيقار العالمي الشهير أسطورة «الجاز»، وينتون مارساليس، مؤكدين على رؤية المهرجان في فتح آفاق جديدة من التعاون والتكامل لخدمة الثقافة والإنسانية، وتعزيز دور الإمارات إقليمياً وعالمياً، في استدامة الإبداع وحوار الثقافات، وتحفيز الحراك الثقافي والإبداعي».
وتابعت أن أن «حكاية الكمان» تعبر بنا إلى تاريخ آلة الكمان وآفاقها الإبداعية مجسدةً في أداء وأحاسيس عازفةٍ مبدعة تقدّم عملاً تاريخياً سيصل بكل ما فيه من شغف وما يحمله من إتقان، إلى الأجيال القادمة».
الفعالية تقام ضمن أعمال التكليف والإنتاج الخاص بالمهرجان في دورته الثامنة عشرة، تحت شعار «المستقبل يبدأ الآن»، وبرعاية الشريك الرئيسي شركة مبادلة للاستثمار «مبادلة». وتعرض الفعالية افتراضياً على جميع قنوات مهرجان أبوظبي الرقمية بالتعاون مع مؤسسة بينيديتي من العاصمة البريطانية لندن 8 مساءً بتوقيت الإمارات.
وقال منصور عبدالله خلفان بالهول، سفير الدولة لدى المملكة المتحدة، «إنَّ الإمارات والمملكة المتحدة تتمتعان بتاريخ طويل من التعاون الثقافي ينعكس في المبادرات والشراكات التي تشمل المعارض الفنية وبرامج التبادل الثقافي والموسيقى والفنون المسرحية».
وأضاف «فخور بتقديم المهرجان هذه الفعالية لجمهور عالمي بالتزامن مع احتفالنا بمرور 50 عاماً على علاقتنا القوية مع المملكة المتحدة. ومن المؤكد أن فعالية نيكولا بينيديتي ستكون حدثاً لا يُنسى، فهي موسيقية موهوبة بشكل لا يصدق، وأنا متأكد أن هذا العرض سيُلهم الموسيقيين وعشاق الموسيقى من جميع الأعمار».
وعن الفعالية، قالت نيكولا بينيديتي، «أنا متحمسة جداً لمشاركة هذا المشروع مع جمهور المهرجان ، هذا عرض شخصي وفريد يحتفل بتاريخ هذه الآلة السحرية وقوتها العاطفية، ومن خلال هذه الأعمال الأساسية الأربعة، التي أُلفت منذ نحو 350 عاماً، نستكشف قصة وصوت الكمان غير العاديين». وأضافت «يسعدني أننا تمكنا من خلال مؤسسة بينيديتي الثقافية، من العمل مع طلاب الكمان من جميع أنحاء العالم على قطعة ألفها خصيصاً وينتون مارساليس».
وقال باتريك مودي، السفير البريطاني في الإمارات، «أنا متحمس للغاية لسماع أن نيكولا بينيديتي ستقدم عرضاً موسيقياً ضمن فعاليات المهرجان».
وتابع «بينيديتي عازفة كمان بريطانية حائزة العديد من الجوائز وواحدة من أكثر الفنانين الكلاسيكيين تأثيراً في جيلها، وهي ومدافعة متحمسة عن الموسيقى الكلاسيكية والتعليم الموسيقي». وختم بالقول «ليس لديّ أدنى شك أن الجمهور الافتراضي للمهرجان سينبهر بأداء بينيديتي الموسيقي».
