عمّان: «الخليج»
ضبط أيمن المفلح، وزير التنمية الاجتماعية الأردني، متسولين عند إحدى إشارات العاصمة عمّان نهاية الأسبوع الماضي وذلك خلال جولة ميدانية.
وذكرت الوزارة أن المفلح شارك في إحدى لجان ملاحقة ظاهرة التسوّل، وانضم إلى أعمال لجنة أخرى مختصة بالتفتيش والرقابة على مراكز الأشخاص ذوي الإعاقة خلال زيارة مفاجئة للتأكد من سلامة الإجراءات والشروط المطبقة.
وأشارت مصادر إلى صعود المفلح حافلة صغيرة مخصصة لإحدى اللجان للجنة تابعة لوحدة مكافحة التسوّل ومشاركته في جولاتها وإطلاعه على آلية ضبط الفئة المقصودة والمعوقات والصعوبات التي تواجه العمل الميداني.
وأعلنت الوزارة قبل ذلك بنحو 24 ساعة ضبطها عدداً من الأشخاص يقومون بتسخير سيدات وأطفال في عملية التسوّل.
وبالتزامن ضبط العاملون في مديرية شرطة محافظة إربد الشمالية متسولاً بحوزته دفتر شيكات ووثائق إيداع مالي بمبلغ يتجاوز 28 ألف دولار ضمن حالات مشابهة متكررة في المملكة، بينها سيدة ضُبطت مؤخراً وتبيّن امتلاكها سيارتين ومنزلاً فاخراً.
وأقرّ البرلمان الأردني مطلع مارس/ آذار الماضي تعديلات جديدة على قانون «منع الاتجار بالبشر»، أدرجت التسوّل ضمن جرائمه وغلّظت العقوبات على المدانين واستحدثت صندوقاً لرعاية الضحايا.
وحسب دراسة لوزارة التنمية الاجتماعية الأردنية فإن 98.3% من المتسولين أصحاء و91.6% يستطيعون العمل ونسبة كبيرة منهم تدّعي المرض والإعاقة.
ضبط أيمن المفلح، وزير التنمية الاجتماعية الأردني، متسولين عند إحدى إشارات العاصمة عمّان نهاية الأسبوع الماضي وذلك خلال جولة ميدانية.
وذكرت الوزارة أن المفلح شارك في إحدى لجان ملاحقة ظاهرة التسوّل، وانضم إلى أعمال لجنة أخرى مختصة بالتفتيش والرقابة على مراكز الأشخاص ذوي الإعاقة خلال زيارة مفاجئة للتأكد من سلامة الإجراءات والشروط المطبقة.
وأشارت مصادر إلى صعود المفلح حافلة صغيرة مخصصة لإحدى اللجان للجنة تابعة لوحدة مكافحة التسوّل ومشاركته في جولاتها وإطلاعه على آلية ضبط الفئة المقصودة والمعوقات والصعوبات التي تواجه العمل الميداني.
وأعلنت الوزارة قبل ذلك بنحو 24 ساعة ضبطها عدداً من الأشخاص يقومون بتسخير سيدات وأطفال في عملية التسوّل.
وبالتزامن ضبط العاملون في مديرية شرطة محافظة إربد الشمالية متسولاً بحوزته دفتر شيكات ووثائق إيداع مالي بمبلغ يتجاوز 28 ألف دولار ضمن حالات مشابهة متكررة في المملكة، بينها سيدة ضُبطت مؤخراً وتبيّن امتلاكها سيارتين ومنزلاً فاخراً.
وأقرّ البرلمان الأردني مطلع مارس/ آذار الماضي تعديلات جديدة على قانون «منع الاتجار بالبشر»، أدرجت التسوّل ضمن جرائمه وغلّظت العقوبات على المدانين واستحدثت صندوقاً لرعاية الضحايا.
وحسب دراسة لوزارة التنمية الاجتماعية الأردنية فإن 98.3% من المتسولين أصحاء و91.6% يستطيعون العمل ونسبة كبيرة منهم تدّعي المرض والإعاقة.
