دبي: محمد ياسين
أيدت محكمة الاستئناف بدبي، حكماً قضت به محكمة أول درجة، بحبس آسيويين 5 سنوات، وبالعقوبة نفسها لآخريين هاربين، وتغريمهم جميعاً 985 ألف درهم وإبعادهم عن الدولة بعد قضاء العقوبة لاشتراكهم في السطو على شقة.
وتعود تفاصيل القضية إلى فبراير العام الماضي، حين تقدمت آسيوية ببلاغ يفيد بتعرضها للاعتداء، وتقييد حركتها، وسرقة 985 ألف درهم من خزنة حديدية داخل منزلها. وبحسب إفادة المجني عليها أن أحدهم طرق باب منزلها، وفور فتحه دفعها بقوة ودخل إلى المنزل، تلاه آخر ووضع يده على فمها، حتى يمنعها من الصراخ.
وتابعت أن الأول الذي كان يخفى وجهه قيد يدها وقدميها بشريط لاصق وقطعة من القماش، ووضع شريطاً على فمها واحتجزاها في دورة المياه وأغلقا الباب عليها.
وبحسب إفادة شرطي في التحقيقات، فإن فريقاً من التحريات تمكن من تحديد هوية الأول، بعد تتبع كاميرا المراقبة في المكان، وظهر فيها الأول، وضبط في إمارة أخرى. وبسؤاله عن الواقعة اعترف بارتكابها مع آخرين، وبتفتيشيه ضبط بحوزته 931 ألف درهم، وأقرّ أن المبلغ المضبوط حصيلة السرقة.
واعترف بالتحقيقات بتنفيذ السرقة بالاشتراك مع آخرين من جنسيته وأقرّ بالتخطيط للسرقة واحتجاز المجني عليها داخل دورة المياه، وأرشد الشرطة على مكان شريكه الثاني الذي أقر بالاشتراك في السرقة، واختلاس 35 ألف درهم من المبلغ المسروق دون علم الآخرين.
أيدت محكمة الاستئناف بدبي، حكماً قضت به محكمة أول درجة، بحبس آسيويين 5 سنوات، وبالعقوبة نفسها لآخريين هاربين، وتغريمهم جميعاً 985 ألف درهم وإبعادهم عن الدولة بعد قضاء العقوبة لاشتراكهم في السطو على شقة.
وتعود تفاصيل القضية إلى فبراير العام الماضي، حين تقدمت آسيوية ببلاغ يفيد بتعرضها للاعتداء، وتقييد حركتها، وسرقة 985 ألف درهم من خزنة حديدية داخل منزلها. وبحسب إفادة المجني عليها أن أحدهم طرق باب منزلها، وفور فتحه دفعها بقوة ودخل إلى المنزل، تلاه آخر ووضع يده على فمها، حتى يمنعها من الصراخ.
وتابعت أن الأول الذي كان يخفى وجهه قيد يدها وقدميها بشريط لاصق وقطعة من القماش، ووضع شريطاً على فمها واحتجزاها في دورة المياه وأغلقا الباب عليها.
وبحسب إفادة شرطي في التحقيقات، فإن فريقاً من التحريات تمكن من تحديد هوية الأول، بعد تتبع كاميرا المراقبة في المكان، وظهر فيها الأول، وضبط في إمارة أخرى. وبسؤاله عن الواقعة اعترف بارتكابها مع آخرين، وبتفتيشيه ضبط بحوزته 931 ألف درهم، وأقرّ أن المبلغ المضبوط حصيلة السرقة.
واعترف بالتحقيقات بتنفيذ السرقة بالاشتراك مع آخرين من جنسيته وأقرّ بالتخطيط للسرقة واحتجاز المجني عليها داخل دورة المياه، وأرشد الشرطة على مكان شريكه الثاني الذي أقر بالاشتراك في السرقة، واختلاس 35 ألف درهم من المبلغ المسروق دون علم الآخرين.
