نيامي - أ ف ب
يخطط الجيش النيجري لإنشاء قاعدة جوية لتعزيز قتاله ضد الجماعات المتطرفة في منطقة ديفا (جنوب شرق) القريبة من نيجيريا، كما أعلنت، الجمعة، رئاسة النيجر.
وجاء في بيان صادر عن مجلس الوزراء في النيجر ومنشور على موقع الرئاسة: «في ضوء حالة انعدام الأمن السائدة حالياً في منطقة الساحل، خاصة في منطقة حوض بحيرة تشاد، فإن الحكومة تدرس إقامة قاعدة جوية لزيادة القدرة على استجابة القوات المسلحة».
وستقام قاعدة «بي إيه 501» على مساحة 32 كيلومتراً مربعاً في منطقة ديفا المحاذية لبحيرة تشاد التي أصبحت وكراً للمتطرفين، وفق النص الذي لا يحدد تاريخ بدء بنائها ولا كلفتها.
وهذه أول قاعدة من نوعها تقام في هذه المنطقة القاحلة والتي تعاني منذ ست سنوات هجمات دامية تشنها جماعة «بوكو حرام» وتنظيم «داعش» في غرب إفريقيا.
وتعرضت بلدة ديفا، عاصمة المنطقة، لهجمات متكررة منذ عام 2015، ما أسفر عن مقتل أشخاص عدة.
ووفقاً للأمم المتحدة، تضم منطقة ديفا 300 ألف لاجئ نيجيري ونازح فروا من انتهاكات المتطرفين منذ عام 2015.
وبدأ تمرد «بوكو حرام» في عام 2009 في شمال شرقي نيجيريا، قبل أن ينتشر إلى البلدان المجاورة. وقُتل منذ ذلك الحين أكثر من 36 ألف شخص، غالبيتهم في نيجيريا، واضطر 3 ملايين إلى الفرار، وفقاً للأمم المتحدة.
يخطط الجيش النيجري لإنشاء قاعدة جوية لتعزيز قتاله ضد الجماعات المتطرفة في منطقة ديفا (جنوب شرق) القريبة من نيجيريا، كما أعلنت، الجمعة، رئاسة النيجر.
وجاء في بيان صادر عن مجلس الوزراء في النيجر ومنشور على موقع الرئاسة: «في ضوء حالة انعدام الأمن السائدة حالياً في منطقة الساحل، خاصة في منطقة حوض بحيرة تشاد، فإن الحكومة تدرس إقامة قاعدة جوية لزيادة القدرة على استجابة القوات المسلحة».
وستقام قاعدة «بي إيه 501» على مساحة 32 كيلومتراً مربعاً في منطقة ديفا المحاذية لبحيرة تشاد التي أصبحت وكراً للمتطرفين، وفق النص الذي لا يحدد تاريخ بدء بنائها ولا كلفتها.
وهذه أول قاعدة من نوعها تقام في هذه المنطقة القاحلة والتي تعاني منذ ست سنوات هجمات دامية تشنها جماعة «بوكو حرام» وتنظيم «داعش» في غرب إفريقيا.
وتعرضت بلدة ديفا، عاصمة المنطقة، لهجمات متكررة منذ عام 2015، ما أسفر عن مقتل أشخاص عدة.
ووفقاً للأمم المتحدة، تضم منطقة ديفا 300 ألف لاجئ نيجيري ونازح فروا من انتهاكات المتطرفين منذ عام 2015.
وبدأ تمرد «بوكو حرام» في عام 2009 في شمال شرقي نيجيريا، قبل أن ينتشر إلى البلدان المجاورة. وقُتل منذ ذلك الحين أكثر من 36 ألف شخص، غالبيتهم في نيجيريا، واضطر 3 ملايين إلى الفرار، وفقاً للأمم المتحدة.
