وافقت شركة «نورتن» على شراء «أفاست» Avast في صفقة تصل قيمتها إلى 8.6 مليار دولار، مما يمنح شركة الأمن السيبراني الأمريكية إمكانية الوصول إلى واحدة من أكبر قواعد العملاء في هذه الصناعة.
وقالت الشركتان في بيان إن حمَلة الأسهم في أفاست سيحصلون على أموال نقدية وأسهم بقيمة الصفقة بين 8.1 مليار دولار و 8.6 مليار دولار. بمجرد اكتمال الدمج، سيظل فينسينت بيليت، الرئيس التنفيذي لشركة «NortonLifeLock»، الرئيس التنفيذي وسيكون للشركة مقر مزدوج في تيمبي وأريزونا وبراغ.
وقالت الشركات إن الرئيس التنفيذي لشركة «أفاست» أندريه فيليك سيصبح رئيساً وينضم إلى مجلس الإدارة.
أدت هجمات برامج الفدية عالية المستوى على الشركات الكبيرة وموفري البنية التحتية إلى زيادة الطلب على البرامج للحماية من المتسللين.
قال مانديب سينغ المحلل في بلومبيرج إنتليجنس إن ذلك، إلى جانب المزيد من الأشخاص الذين يعملون عن بعد، سيستمر في تعزيز نمو موفري الأمان المستندين إلى السحابة.
ستعمل الصفقة على زيادة أعداد المستخدمين بشكل كبير لـ «نورتن»، والتي كانت تُعرف باسم «سيمانتيك» قبل أن تبيع أعمالها في مجال أمن المؤسسات لشركة «برودكوم» في عام 2019 مقابل 10.7 مليار دولار.
من جهتها، لدى «أفاست» التي تتخذ من براغ مقراً لها 435 مليون مشترك «freemium». فهي تجذب العملاء إلى منتج أساسي مجاني وتحاول تحويلهم إلى مستخدمين يدفعون مقابل برامج أكثر تقدماً.
وقالت الشركتان في بيان إن حمَلة الأسهم في أفاست سيحصلون على أموال نقدية وأسهم بقيمة الصفقة بين 8.1 مليار دولار و 8.6 مليار دولار. بمجرد اكتمال الدمج، سيظل فينسينت بيليت، الرئيس التنفيذي لشركة «NortonLifeLock»، الرئيس التنفيذي وسيكون للشركة مقر مزدوج في تيمبي وأريزونا وبراغ.
وقالت الشركات إن الرئيس التنفيذي لشركة «أفاست» أندريه فيليك سيصبح رئيساً وينضم إلى مجلس الإدارة.
أدت هجمات برامج الفدية عالية المستوى على الشركات الكبيرة وموفري البنية التحتية إلى زيادة الطلب على البرامج للحماية من المتسللين.
قال مانديب سينغ المحلل في بلومبيرج إنتليجنس إن ذلك، إلى جانب المزيد من الأشخاص الذين يعملون عن بعد، سيستمر في تعزيز نمو موفري الأمان المستندين إلى السحابة.
ستعمل الصفقة على زيادة أعداد المستخدمين بشكل كبير لـ «نورتن»، والتي كانت تُعرف باسم «سيمانتيك» قبل أن تبيع أعمالها في مجال أمن المؤسسات لشركة «برودكوم» في عام 2019 مقابل 10.7 مليار دولار.
من جهتها، لدى «أفاست» التي تتخذ من براغ مقراً لها 435 مليون مشترك «freemium». فهي تجذب العملاء إلى منتج أساسي مجاني وتحاول تحويلهم إلى مستخدمين يدفعون مقابل برامج أكثر تقدماً.
