إعداد: محمد ياسين
تقدم دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال وزارة تنمية المجتمع العديد من الخدمات ومن بينها المساعدات الاجتماعية والتي تهدف إلى تحقيق سياسة الرفاه الاجتماعي والارتقاء بفئات المواطنين غير القادرين على توفير الدخل الكافي لحياة كريمة لهم ولأفراد أسرهم.
وحددت وزارة تنمية المجتمع الفئات المستحقة للمساعدة الاجتماعية والتي تتضمن وفقاً لأحكام القانون الاتحادي رقم ( 2 ) لسنة 2001 في شأن الضمان الاجتماعي ( الأرملة – المطلقة – أصحاب الهمم – كبار المواطنين– اليتيم – مجهول الأبوين – البنت غير المتزوجة – المصاب بالعجز المرضي – الطالب المتزوج – أسرة المسجون – العاجز مادياً – المهجورة – المواطنة المتزوجة من أجنبي – المطلقة والأرملة الأجنبية التي تزوجت مواطناً وأنجبت منه أبناء)
ويتوجب على من تنطبق عليه الشروط من تلك الفئات إنشاء ملف شخصي عبر موقع الوزارة الإلكتروني أو تطبيقها الذكي أو التقديم الذاتي من خلال إدارة الضمان الاجتماعي بمراكز سعادة المتعاملين في الوزارة.
ويجب تحضير صورة عن الهوية الإماراتية وصورة عن جواز السفر وصورة عن خلاصة القيد، ومستند مصادر الدخل (الأراضي والأملاك والرخص التجارية) ومستندات خاصة بكل فئة.
تقدم دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال وزارة تنمية المجتمع العديد من الخدمات ومن بينها المساعدات الاجتماعية والتي تهدف إلى تحقيق سياسة الرفاه الاجتماعي والارتقاء بفئات المواطنين غير القادرين على توفير الدخل الكافي لحياة كريمة لهم ولأفراد أسرهم.
وحددت وزارة تنمية المجتمع الفئات المستحقة للمساعدة الاجتماعية والتي تتضمن وفقاً لأحكام القانون الاتحادي رقم ( 2 ) لسنة 2001 في شأن الضمان الاجتماعي ( الأرملة – المطلقة – أصحاب الهمم – كبار المواطنين– اليتيم – مجهول الأبوين – البنت غير المتزوجة – المصاب بالعجز المرضي – الطالب المتزوج – أسرة المسجون – العاجز مادياً – المهجورة – المواطنة المتزوجة من أجنبي – المطلقة والأرملة الأجنبية التي تزوجت مواطناً وأنجبت منه أبناء)
ويتوجب على من تنطبق عليه الشروط من تلك الفئات إنشاء ملف شخصي عبر موقع الوزارة الإلكتروني أو تطبيقها الذكي أو التقديم الذاتي من خلال إدارة الضمان الاجتماعي بمراكز سعادة المتعاملين في الوزارة.
ويجب تحضير صورة عن الهوية الإماراتية وصورة عن جواز السفر وصورة عن خلاصة القيد، ومستند مصادر الدخل (الأراضي والأملاك والرخص التجارية) ومستندات خاصة بكل فئة.
