إعداد: مصطفى الزعبي
طور مهندسون من جامعة «تكساس أي أند إم» الأمريكية بالتعاون مع جامعة جرونوبل الفرنسية، نوعاً جديداً من السيراميك، يصلح نفسه من التشققات في درجة حرارة الغرفة. وأوضح العلماء أن الاكتشاف الحالي للمواد المقاومة للحرارة والبيئات القاسية في معالجة الشقوق وجعلها ذاتية الالتئام، يمكن أن تعزز مجموعة من تقنيات الجيل التالي، في المحركات النفاثة، والطائرات التي تفوق سرعة الصوت، والمفاعلات النووية لتكون أكثر أماناً.
وقال البروفيسور أنكيت سريفاستافا، الأستاذ المساعد في قسم الهندسة الكيميائية ومؤلف الدراسة:«الشيء المثير في السيراميك أنه يشكل بسهولة شرائط شبكية يمكنها معالجة التشققات ذاتياً بدرجة حرارة الغرفة، في وقت يتحقق العلاج الذاتي للشقوق في السيراميك بدرجات حرارة عالية جداً عن طريق الأكسدة، ويمكن إرجاع هذا لبنية السيراميك ذات الطبقات الذرية.
واستخدم المهندسون عينات بلورية مفردة من مادتي «كربيد الألمنيوم» المطلي بالكروم، و«نيتريدات» فلز كيميائي من الكربون أو النتروجين، ابتكرها علماء من جامعة جرونوبل، ووضع العلماء العينة تحت مجهر إلكتروني، وعند مشاهدة العينة المشوهة تحت المجهر، ظهرت فيها تشققات تشبه التي تشكلت في الصخور الطبيعية، وبدأ بعد ذلك مزيج المادتين في وقف الشقوق ومعالجتها.
طور مهندسون من جامعة «تكساس أي أند إم» الأمريكية بالتعاون مع جامعة جرونوبل الفرنسية، نوعاً جديداً من السيراميك، يصلح نفسه من التشققات في درجة حرارة الغرفة. وأوضح العلماء أن الاكتشاف الحالي للمواد المقاومة للحرارة والبيئات القاسية في معالجة الشقوق وجعلها ذاتية الالتئام، يمكن أن تعزز مجموعة من تقنيات الجيل التالي، في المحركات النفاثة، والطائرات التي تفوق سرعة الصوت، والمفاعلات النووية لتكون أكثر أماناً.
وقال البروفيسور أنكيت سريفاستافا، الأستاذ المساعد في قسم الهندسة الكيميائية ومؤلف الدراسة:«الشيء المثير في السيراميك أنه يشكل بسهولة شرائط شبكية يمكنها معالجة التشققات ذاتياً بدرجة حرارة الغرفة، في وقت يتحقق العلاج الذاتي للشقوق في السيراميك بدرجات حرارة عالية جداً عن طريق الأكسدة، ويمكن إرجاع هذا لبنية السيراميك ذات الطبقات الذرية.
واستخدم المهندسون عينات بلورية مفردة من مادتي «كربيد الألمنيوم» المطلي بالكروم، و«نيتريدات» فلز كيميائي من الكربون أو النتروجين، ابتكرها علماء من جامعة جرونوبل، ووضع العلماء العينة تحت مجهر إلكتروني، وعند مشاهدة العينة المشوهة تحت المجهر، ظهرت فيها تشققات تشبه التي تشكلت في الصخور الطبيعية، وبدأ بعد ذلك مزيج المادتين في وقف الشقوق ومعالجتها.
