«حسبي الله ونعم الوكيل كنت أعتقد أنه سيغير حياتي.. لكنه الآن مسحها».. كلمات مملوءة بالمرارة والحزن كتبتها سيدة أردنية قبل أن تلقى حتفها بيد زوجها حرقاً أمام أطفالها الثلاثة، في جريمة هزت الرأي العام في البلاد طوال الأيام الماضية.
وباتت قضية حرق الشابة هيفاء أبو هاني البالغة من العمر 28 عاماً على يد زوجها الخمسيني، حديث مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن، بعدما أعلن عن وفاتها الأربعاء، جراء حروقها الناجمة عن الجريمة لبشاعتها. وبحسب عائلة الضحية، وقعت الجريمة، قبل أسبوع، بين الزوج مدمن المخدرات الذي دخل في شجار مع زوجته، سارع على إثره بسكب مادة الكاز على جسدها، وأضرم النار بها، أمام أطفالها.
وبحسب العائلة، توسلت الأم إلى زوجها كي يسعفها إلا أنه رفض، وفارقت الضحية الحياة، بعد وصولها مستشفى البشير في العاصمة عمّان.
وأكد شهود عيان، أن الضحية كانت تتعرض للتعنيف من زوجها. وطالبت أسرة الضحية بتوقيع أقسى العقوبات على الزوج القاتل، مدمن المخدرات. وأوضحت عائلة الضحية، أن ابنتهم حاولت كثيراً إقناعه بترك المخدرات دون فائدة، حتى أنها أبلغت الشرطة عنه، لكنه بعد خروجه من السجن، بدأت مراحل التعذيب.
وباتت الجريمة قضية رأي عام أردني، بعدما تُدُوولت تفاصيلها على وسائل التواصل الاجتماعي، وكلمات حزينة كتبتها الزوجة المغدورة تدل على خيبة أملها في زوجها القاتل، تزايدت الدعوات على إثرها المطالبة بتوقيع أقسى العقوبة على الزوج الذي ألقي القبض عليه.
وباتت قضية حرق الشابة هيفاء أبو هاني البالغة من العمر 28 عاماً على يد زوجها الخمسيني، حديث مواقع التواصل الاجتماعي في الأردن، بعدما أعلن عن وفاتها الأربعاء، جراء حروقها الناجمة عن الجريمة لبشاعتها. وبحسب عائلة الضحية، وقعت الجريمة، قبل أسبوع، بين الزوج مدمن المخدرات الذي دخل في شجار مع زوجته، سارع على إثره بسكب مادة الكاز على جسدها، وأضرم النار بها، أمام أطفالها.
وبحسب العائلة، توسلت الأم إلى زوجها كي يسعفها إلا أنه رفض، وفارقت الضحية الحياة، بعد وصولها مستشفى البشير في العاصمة عمّان.
وأكد شهود عيان، أن الضحية كانت تتعرض للتعنيف من زوجها. وطالبت أسرة الضحية بتوقيع أقسى العقوبات على الزوج القاتل، مدمن المخدرات. وأوضحت عائلة الضحية، أن ابنتهم حاولت كثيراً إقناعه بترك المخدرات دون فائدة، حتى أنها أبلغت الشرطة عنه، لكنه بعد خروجه من السجن، بدأت مراحل التعذيب.
وباتت الجريمة قضية رأي عام أردني، بعدما تُدُوولت تفاصيلها على وسائل التواصل الاجتماعي، وكلمات حزينة كتبتها الزوجة المغدورة تدل على خيبة أملها في زوجها القاتل، تزايدت الدعوات على إثرها المطالبة بتوقيع أقسى العقوبة على الزوج الذي ألقي القبض عليه.
