أبوظبي:«الخليج»
وقعت الهيئة العامة للطيران المدني وجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، مذكرة تفاهم وتعاون في مجال المحاضرات، الورش التدريبية، البحث العلمي، والعديد من الأنشطة الأخرى بما يحقق الإفادة وإيجاد الفرص العلمية المحلية التي تساهم في تعزيز مدارك كوادر الهيئة.
وقّع المذكرة سيف محمد السويدي مدير عام الهيئة والدكتور خالد اليبهوني الظاهري مدير الجامعة، وذلك بمقر الهيئة الرئيسي في أبوظبي.
وتشمل الاتفاقية مجموعة من بنود التعاون المشترك في مختلف المجالات منها وضع برامج متخصصة لنشر روح التسامح والتعايش بين الموظفين، وتنفيذ ورش تدريبية في مجال التسامح والتعايش، وتوفير المنح الدراسية مستقبلاً وفقاً للتشريعات المطبقة والإمكانيات المتاحة، وتبادل الزيارات التعريفة والمساهمة في الفعاليات الثقافية والاجتماعية والتطوعية التي ينفذها الطرفان إضافة إلى أي مجالات تعاون أخرى يتفق عليها الطرفان.
ورحب سيف محمد السويدي بهذا التعاون البناء مع جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية الرائدة، لما له من أهمية في فتح آفاق جديدة في صقل معارف الموظفين وتطوير قدراتهم التوعوية في الثقافة ونشر روح التسامح والإنسانية، الأمر الذي توليه الهيئة أهميةً قصوى.
ومن جانبه أكد الدكتور خالد اليبهوني الظاهري أهمية هذا التعاون، لافتاً إلى أن هذه الاتفاقية هي تجسيد لحرص الجهتين على دعم مسيرة التطوير في الدولة وتعزيز التعاون وتبادل الخبرات في المجالات التي تدعم المجتمع، وتابع قائلاً «نرحب بهذا التعاون الذي يتيح لنا أن نستثمر في الأفراد بأفضل طريقة ممكنة حيث نحرص دائماً على أن يكون لجهودنا وخبراتنا أثر إيجابي على مجتمعنا، والأجيال القادمة».
وقعت الهيئة العامة للطيران المدني وجامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، مذكرة تفاهم وتعاون في مجال المحاضرات، الورش التدريبية، البحث العلمي، والعديد من الأنشطة الأخرى بما يحقق الإفادة وإيجاد الفرص العلمية المحلية التي تساهم في تعزيز مدارك كوادر الهيئة.
وقّع المذكرة سيف محمد السويدي مدير عام الهيئة والدكتور خالد اليبهوني الظاهري مدير الجامعة، وذلك بمقر الهيئة الرئيسي في أبوظبي.
وتشمل الاتفاقية مجموعة من بنود التعاون المشترك في مختلف المجالات منها وضع برامج متخصصة لنشر روح التسامح والتعايش بين الموظفين، وتنفيذ ورش تدريبية في مجال التسامح والتعايش، وتوفير المنح الدراسية مستقبلاً وفقاً للتشريعات المطبقة والإمكانيات المتاحة، وتبادل الزيارات التعريفة والمساهمة في الفعاليات الثقافية والاجتماعية والتطوعية التي ينفذها الطرفان إضافة إلى أي مجالات تعاون أخرى يتفق عليها الطرفان.
ورحب سيف محمد السويدي بهذا التعاون البناء مع جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية الرائدة، لما له من أهمية في فتح آفاق جديدة في صقل معارف الموظفين وتطوير قدراتهم التوعوية في الثقافة ونشر روح التسامح والإنسانية، الأمر الذي توليه الهيئة أهميةً قصوى.
ومن جانبه أكد الدكتور خالد اليبهوني الظاهري أهمية هذا التعاون، لافتاً إلى أن هذه الاتفاقية هي تجسيد لحرص الجهتين على دعم مسيرة التطوير في الدولة وتعزيز التعاون وتبادل الخبرات في المجالات التي تدعم المجتمع، وتابع قائلاً «نرحب بهذا التعاون الذي يتيح لنا أن نستثمر في الأفراد بأفضل طريقة ممكنة حيث نحرص دائماً على أن يكون لجهودنا وخبراتنا أثر إيجابي على مجتمعنا، والأجيال القادمة».
