متابعة: ضمياء فالح
تغنت الصحافة الأرجنتينية بحارس أستون فيلا الإنجليزي والمنتخب الأرجنتيني ايميليانو مارتينيز الملقب بـ«ديبو»، بعد إيقافه مانشستر يونايتد وحرمانه من تسجيل هدف التعادل.
ووصفت الصحافة ما فعله ديبو قبل تنفيذ البرتغالي برونو فيرنانديز ركلة الجزاء وتضييعها بـ«استعراض ديبو في السجن»، في إشارة لملعب أولد ترافورد العصي على استون فيلا.
وكتبت أوليه: «مارس ديبو ألاعيبه الذهنية على نجوم اليونايتد قبل تنفيذ ركلة الجزاء ووجه كلامه لكريستيانو رونالدو وقال مشيراً بإصبعه لرونالدو: كريستيانو، أنت سدد الركلة، لكن رونالدو لم يتقدم لأخذ الكرة من مواطنه وزميله برونو فيرنانديز ثم قال ديبو لفيرنانديز أنت من سيسدد ركلة الجزاء؟ سوف ترتكب خطأ».
تقدم البرازيلي فريد الذي شهد ما فعله ديبو عندما فازت الأرجنتين على البرازيل في كوبا أمريكا ودفع الحارس الذي سبق له أن سبب الضغط على لاعبي كولومبيا في ركلات الترجيح في كوبا أمريكا وعاد مجدداً ليكرر نفس السيناريو ثم رقص احتفالاً بعد هدر فيرنانديز الركلة. واستاء مدرب اليونايتد سولشاير مما فعله ديبو وقال: «لم تعجبني طريقة تعامله قبل الركلة، لم تعجبني مطلقاً. لا أحد يريد التحدث عن تصرفات الحارس رغم أن ما فعله لم يكن صائباً. كان يجب على الحكم رفع بطاقة صفراء لوجه أحد ما لكن في نهاية المطاف حصل على مبتغاه». وتساءل الأرجنتينيون لماذا أراد ديبو أن يكون رونالدو هو من يسدد؟ هل أراد استعراض قوته أمام غريم ميسي؟ هل أراد زعزعة ثقة فيرنانديز بنفسه؟ أم أنه فقط أراد كسب النقاط الثلاث من معقل فريق كبير كاليونايتد؟ ربما كل الأسباب معاً.
وتحدث رونالدو عبر إنستجرام بعد المباراة وقال: «هذه هي البداية فقط، في منافسة قوية كالبريميرليج كل نقطة مهمة وعلينا أن نرد فوراً ونعود للوقوف على أقدامنا مجدداً وإظهار قوتنا».
مدرب اليونايتد من جانبه، أكد أن تحديد هوية من ينفذ ركلات الترجيح تم حسمه قبل صافرة البداية وأن رونالدو، الذي سدد ركلة الجزاء الناجحة أمام نيوكاسل، لم يعترض فمواطنه وزميله في الفريق والمنتخب نفذ 12 ركلة جزاء ناجحة منذ وصوله للنادي في يناير 2020 وقال سولشاير سلفاً إنه يراهن بمنزله على قدرة برونو على تنفيذها بنجاح لكنه قال بعد المباراة: «سنتصدر الصحف حتماً، برونو كان مذهلاً في الركلات وكريستيانو هو الذي سجل أكثرها في عالم الكرة. كانت مجرد فرصة ضائعة للحصول على نقطة».
تغنت الصحافة الأرجنتينية بحارس أستون فيلا الإنجليزي والمنتخب الأرجنتيني ايميليانو مارتينيز الملقب بـ«ديبو»، بعد إيقافه مانشستر يونايتد وحرمانه من تسجيل هدف التعادل.
ووصفت الصحافة ما فعله ديبو قبل تنفيذ البرتغالي برونو فيرنانديز ركلة الجزاء وتضييعها بـ«استعراض ديبو في السجن»، في إشارة لملعب أولد ترافورد العصي على استون فيلا.
وكتبت أوليه: «مارس ديبو ألاعيبه الذهنية على نجوم اليونايتد قبل تنفيذ ركلة الجزاء ووجه كلامه لكريستيانو رونالدو وقال مشيراً بإصبعه لرونالدو: كريستيانو، أنت سدد الركلة، لكن رونالدو لم يتقدم لأخذ الكرة من مواطنه وزميله برونو فيرنانديز ثم قال ديبو لفيرنانديز أنت من سيسدد ركلة الجزاء؟ سوف ترتكب خطأ».
تقدم البرازيلي فريد الذي شهد ما فعله ديبو عندما فازت الأرجنتين على البرازيل في كوبا أمريكا ودفع الحارس الذي سبق له أن سبب الضغط على لاعبي كولومبيا في ركلات الترجيح في كوبا أمريكا وعاد مجدداً ليكرر نفس السيناريو ثم رقص احتفالاً بعد هدر فيرنانديز الركلة. واستاء مدرب اليونايتد سولشاير مما فعله ديبو وقال: «لم تعجبني طريقة تعامله قبل الركلة، لم تعجبني مطلقاً. لا أحد يريد التحدث عن تصرفات الحارس رغم أن ما فعله لم يكن صائباً. كان يجب على الحكم رفع بطاقة صفراء لوجه أحد ما لكن في نهاية المطاف حصل على مبتغاه». وتساءل الأرجنتينيون لماذا أراد ديبو أن يكون رونالدو هو من يسدد؟ هل أراد استعراض قوته أمام غريم ميسي؟ هل أراد زعزعة ثقة فيرنانديز بنفسه؟ أم أنه فقط أراد كسب النقاط الثلاث من معقل فريق كبير كاليونايتد؟ ربما كل الأسباب معاً.
وتحدث رونالدو عبر إنستجرام بعد المباراة وقال: «هذه هي البداية فقط، في منافسة قوية كالبريميرليج كل نقطة مهمة وعلينا أن نرد فوراً ونعود للوقوف على أقدامنا مجدداً وإظهار قوتنا».
مدرب اليونايتد من جانبه، أكد أن تحديد هوية من ينفذ ركلات الترجيح تم حسمه قبل صافرة البداية وأن رونالدو، الذي سدد ركلة الجزاء الناجحة أمام نيوكاسل، لم يعترض فمواطنه وزميله في الفريق والمنتخب نفذ 12 ركلة جزاء ناجحة منذ وصوله للنادي في يناير 2020 وقال سولشاير سلفاً إنه يراهن بمنزله على قدرة برونو على تنفيذها بنجاح لكنه قال بعد المباراة: «سنتصدر الصحف حتماً، برونو كان مذهلاً في الركلات وكريستيانو هو الذي سجل أكثرها في عالم الكرة. كانت مجرد فرصة ضائعة للحصول على نقطة».
