أبوظبي: «الخليج»
كشفت دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي عن برامج وجولات السياحة البحرية الجديدة في الإمارة، وذلك ضمن مشاركتها في مؤتمر «سيتريد كروز جلوبال»، بالشراكة مع مجموعة موانئ أبوظبي وشركة «سياحة 365»، الذي أقيم خلال الفترة من 27-30 سبتمبر في ميامي بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعتبر من أهم الفعاليات المتخصصة في قطاع السفن والسياحة البحرية في العالم.
ويُتوقع استقبال رحلات حوالي 100 سفينة سياحية خلال هذا الموسم في محطة أبوظبي للسفن السياحية في ميناء زايد وشاطئ جزيرة صير بني ياس للسفن السياحية، اللذين تديرهما مجموعة موانئ أبوظبي.
وأكدت الدائرة أن العاصمة الإماراتية تُرحب حالياً بالزوار المطعمين من جميع دول العالم والزوار غير المطعمين من الدول المُدرجة على قائمتها الخضراء دون حجر صحي للاستمتاع بتجاربها السياحية والترفيهية الاستثنائية، قبيل انطلاق موسم السفن السياحية خلال شهر أكتوبر الجاري.
وتعتبر أبوظبي وجهة مفضلة للرحلات البحرية لما تمتلكه من شواطئ وجزر طبيعية خلابة ومياه صافية وشمس مشرقة ومعالم طبيعية متنوعة وبنية تحتية بحرية متكاملة، والتي تستقطب أضخم وأفخم السفن السياحية من جميع أنحاء العالم بما في ذلك «عايدة» و«كوستا» و«أم أس سي» و«تي يو آي».
وقال علي حسن الشيبة، المدير التنفيذي لقطاع السياحة والتسويق في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: «نترقب بحماس الترحيب بالزوار القادمين على متن السفن السياحية، واستئناف أنشطة الرحلات البحرية. وعلى مدى السنوات الماضية، حقق قطاع السياحة البحرية نمواً مطرداً، حيث شكلت العاصمة الإماراتية محطة رئيسية ضمن برامج جولاتها في الخليج العربي، وهو ما ساعد على زيادة عدد زوارنا وبالتالي دعم أداء قطاع السياحة والضيافة، وتحقيق أحد أهدافنا الاستراتيجية المتمثلة في تعزيز مساهمة الأنشطة السياحية في الناتج المحلي الإجمالي. ونتطلع خلال هذا الموسم لاستقبال المزيد من الرحلات البحرية بمحطتي السفن السياحية في الإمارة، وتزويد الزوار بفرصة اكتشاف البيئة والمعالم البحرية والطبيعية الفريدة والتجارب والمغامرات العائلية الرائعة في أبوظبي».
وقالت نورة راشد الظاهري، مدير عام أعمال الرحلات البحرية في مجموعة موانئ أبوظبي: «يسرنا استقبال المسافرين الحاصلين على لقاحات (كوفيد-19) في محطة أبوظبي للسفن السياحية وشاطئ جزيرة صير بني ياس للسفن السياحية، ولقائهم مجدداً بكرم الضيافة الإماراتي المعهود. لقد حرصنا على تطبيق أفضل المعايير العالمية لضمان سلامة المسافرين وطواقم السفن بما يتوافق مع إجراءات الصحة والسلامة المعتمدة في إمارة أبوظبي، ونحن واثقون من قدرتنا التامة على تنظيم موسم متميز لأعمال السفن السياحية ومواصلة عملياته بشكل منتظم في الإمارة».
من جانبها، قالت رولا جوني، المدير التنفيذي لشركة «سياحة 365»: تسهم الرحلات البحرية الجديدة في تعزيز مكانة أبوظبي كوجهة سياحية متميزة لما تضمه من مجموعة واسعة من العروض الاستثنائية، حيث نسعى في «كابيتال إكسبيرينس» إلى توفير الفرص لشركائنا وعملائنا لخوض تجارب لا تُنسى، وهو ما سنتمكن من تحقيقه من خلال العمل عن قرب مع دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي. كما نتطلع إلى مشاركتنا في مؤتمر سيتريد لنسلط الضوء على جاهزية أبوظبي للترحيب بالمسافرين من مختلف أنحاء العالم وتعزيز حضورنا في قطاع الرحلات البحرية محلياً وعالمياً.
كشفت دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي عن برامج وجولات السياحة البحرية الجديدة في الإمارة، وذلك ضمن مشاركتها في مؤتمر «سيتريد كروز جلوبال»، بالشراكة مع مجموعة موانئ أبوظبي وشركة «سياحة 365»، الذي أقيم خلال الفترة من 27-30 سبتمبر في ميامي بالولايات المتحدة الأمريكية، ويعتبر من أهم الفعاليات المتخصصة في قطاع السفن والسياحة البحرية في العالم.
ويُتوقع استقبال رحلات حوالي 100 سفينة سياحية خلال هذا الموسم في محطة أبوظبي للسفن السياحية في ميناء زايد وشاطئ جزيرة صير بني ياس للسفن السياحية، اللذين تديرهما مجموعة موانئ أبوظبي.
وأكدت الدائرة أن العاصمة الإماراتية تُرحب حالياً بالزوار المطعمين من جميع دول العالم والزوار غير المطعمين من الدول المُدرجة على قائمتها الخضراء دون حجر صحي للاستمتاع بتجاربها السياحية والترفيهية الاستثنائية، قبيل انطلاق موسم السفن السياحية خلال شهر أكتوبر الجاري.
وتعتبر أبوظبي وجهة مفضلة للرحلات البحرية لما تمتلكه من شواطئ وجزر طبيعية خلابة ومياه صافية وشمس مشرقة ومعالم طبيعية متنوعة وبنية تحتية بحرية متكاملة، والتي تستقطب أضخم وأفخم السفن السياحية من جميع أنحاء العالم بما في ذلك «عايدة» و«كوستا» و«أم أس سي» و«تي يو آي».
وقال علي حسن الشيبة، المدير التنفيذي لقطاع السياحة والتسويق في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي: «نترقب بحماس الترحيب بالزوار القادمين على متن السفن السياحية، واستئناف أنشطة الرحلات البحرية. وعلى مدى السنوات الماضية، حقق قطاع السياحة البحرية نمواً مطرداً، حيث شكلت العاصمة الإماراتية محطة رئيسية ضمن برامج جولاتها في الخليج العربي، وهو ما ساعد على زيادة عدد زوارنا وبالتالي دعم أداء قطاع السياحة والضيافة، وتحقيق أحد أهدافنا الاستراتيجية المتمثلة في تعزيز مساهمة الأنشطة السياحية في الناتج المحلي الإجمالي. ونتطلع خلال هذا الموسم لاستقبال المزيد من الرحلات البحرية بمحطتي السفن السياحية في الإمارة، وتزويد الزوار بفرصة اكتشاف البيئة والمعالم البحرية والطبيعية الفريدة والتجارب والمغامرات العائلية الرائعة في أبوظبي».
وقالت نورة راشد الظاهري، مدير عام أعمال الرحلات البحرية في مجموعة موانئ أبوظبي: «يسرنا استقبال المسافرين الحاصلين على لقاحات (كوفيد-19) في محطة أبوظبي للسفن السياحية وشاطئ جزيرة صير بني ياس للسفن السياحية، ولقائهم مجدداً بكرم الضيافة الإماراتي المعهود. لقد حرصنا على تطبيق أفضل المعايير العالمية لضمان سلامة المسافرين وطواقم السفن بما يتوافق مع إجراءات الصحة والسلامة المعتمدة في إمارة أبوظبي، ونحن واثقون من قدرتنا التامة على تنظيم موسم متميز لأعمال السفن السياحية ومواصلة عملياته بشكل منتظم في الإمارة».
من جانبها، قالت رولا جوني، المدير التنفيذي لشركة «سياحة 365»: تسهم الرحلات البحرية الجديدة في تعزيز مكانة أبوظبي كوجهة سياحية متميزة لما تضمه من مجموعة واسعة من العروض الاستثنائية، حيث نسعى في «كابيتال إكسبيرينس» إلى توفير الفرص لشركائنا وعملائنا لخوض تجارب لا تُنسى، وهو ما سنتمكن من تحقيقه من خلال العمل عن قرب مع دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي. كما نتطلع إلى مشاركتنا في مؤتمر سيتريد لنسلط الضوء على جاهزية أبوظبي للترحيب بالمسافرين من مختلف أنحاء العالم وتعزيز حضورنا في قطاع الرحلات البحرية محلياً وعالمياً.
