الأمم المتحدة - أ ف ب
أكدت الأمم المتحدة، الخميس، أنها ستنشر في فنزويلا «مجموعة من خبراء الانتخابات» التابعين لها تمهيداً للاقتراع الإقليمي والبلدي في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، بناء على طلب المجلس الانتخابي الفنزويلي.
وجاء في بيان للأمم المتحدة، أن هذا الفريق المكون من ثلاثة خبراء، سيتابع في فنزويلا «العملية الانتخابية، وسيزود الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس تقريراً داخلياً مستقلاً حول سير الانتخابات عامة».
وقال البيان، إن إرسال «خبراء الانتخابات هو واحد من أنواع المساعدة الانتخابية التي يمكن أن تقدمها الأمم المتحدة للدول الأعضاء بناء على طلبها».وأضاف:«خلافاً لبعثات مراقبة الانتخابات التابعة للأمم المتحدة، والتي تتطلب تفويضاً محدداً من مجلس الأمن أو الجمعية العامة، لا تُصدر فرق خبراء الانتخابات تصريحات عامة حول تقييم سير العملية الانتخابية أو نتائجها».
ومن المقرر أن تنتخب فنزويلا في 21 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، حكاماً جدداً ومجالس بلدية جديدة.
وكان الاتحاد الأوروبي أعلن نهاية سبتمبر/ أيلول الماضي، توصله إلى اتفاق مع كراكاس لمراقبة الانتخابات التي يجب أن تشارك فيها المعارضة، بعد مقاطعتها انتخابات 2018 الرئاسية والانتخابات التشريعية في 2020.
وانخرطت حكومة الرئيس نيكولاس مادورو منذ أغسطس/ آب الماضي، في حوار مع المعارضة بقيادة خوان جوايدو الذي تعترف به نحو 50 دولة، بينها الولايات المتحدة رئيساً لفنزويلا بالوكالة.
أكدت الأمم المتحدة، الخميس، أنها ستنشر في فنزويلا «مجموعة من خبراء الانتخابات» التابعين لها تمهيداً للاقتراع الإقليمي والبلدي في نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، بناء على طلب المجلس الانتخابي الفنزويلي.
وجاء في بيان للأمم المتحدة، أن هذا الفريق المكون من ثلاثة خبراء، سيتابع في فنزويلا «العملية الانتخابية، وسيزود الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريس تقريراً داخلياً مستقلاً حول سير الانتخابات عامة».
وقال البيان، إن إرسال «خبراء الانتخابات هو واحد من أنواع المساعدة الانتخابية التي يمكن أن تقدمها الأمم المتحدة للدول الأعضاء بناء على طلبها».وأضاف:«خلافاً لبعثات مراقبة الانتخابات التابعة للأمم المتحدة، والتي تتطلب تفويضاً محدداً من مجلس الأمن أو الجمعية العامة، لا تُصدر فرق خبراء الانتخابات تصريحات عامة حول تقييم سير العملية الانتخابية أو نتائجها».
ومن المقرر أن تنتخب فنزويلا في 21 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، حكاماً جدداً ومجالس بلدية جديدة.
وكان الاتحاد الأوروبي أعلن نهاية سبتمبر/ أيلول الماضي، توصله إلى اتفاق مع كراكاس لمراقبة الانتخابات التي يجب أن تشارك فيها المعارضة، بعد مقاطعتها انتخابات 2018 الرئاسية والانتخابات التشريعية في 2020.
وانخرطت حكومة الرئيس نيكولاس مادورو منذ أغسطس/ آب الماضي، في حوار مع المعارضة بقيادة خوان جوايدو الذي تعترف به نحو 50 دولة، بينها الولايات المتحدة رئيساً لفنزويلا بالوكالة.
